من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 15 يوليو 2025 11:38 صباحاً
منذ 13 ساعه و 20 دقيقه
أعلن البنك اليمنى للإنشاء والتعمير، الإثنين، نقل مقره الرئيسي من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن، جنوب اليمن. وقالت إدارة البنك في تعميم داخلي لموظفي البنك، إنها نقلت المقر الرئيسي والإدارة العامة للبنك إلى مدينة عدن، ابتداء من اليوم الإثنين، بهدف تجنيب البنك أي عقوبات
منذ 13 ساعه و 25 دقيقه
أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، اعتراض طائرة مسيّرة أُطلقت من اليمن في سماء منطقة إيلات. وقال جيش الاحتلال في بيان "تم اعتراض الطائرة في حين إنه لم يتم تفعيل صفارات الإنذار,   ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير
منذ يوم و ساعه و 51 دقيقه
أشاد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بالنجاحات التنموية والخدمات المجتمعية المتميزة التي تقدمها تعاونية لبعوس الاستهلاكية بمحافظة لحج، مشيداً بدورها الريادي في مواجهة التحديات والصعوبات التي اعترضت مسيرتها خلال السنوات الماضية. جاء ذلك
منذ يوم و ساعتان و دقيقه
استقبل معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، الدكتورة سحر حجازي، المديرة الجديدة لمكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في العاصمة عدن. وفي مستهل اللقاء، رحّب الوزير الزعوري بالدكتورة حجازي، متمنياً لها
منذ يوم و 10 ساعات و 53 دقيقه
قالت أسرة الشيخ صالح حنتوس، إن جماعة الحوثي اختطفت 12 من أقارب الشيخ بينهم خمسة أطفال بعد جريمة تصفيتها للشيخ ودفنه سراً في مديرية السلفية بمحافظة ريمة. وطالبت أسرة حنتوس -في بيان لها- إن جماعة الحوثي بالإفراج الفوري عنهم، محملة الجماعة مسؤولية سلامتهم وحياتهم.   وذكرت أن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 01 مايو 2014 02:14 صباحاً

نحن والحوثيون.. لا «سادة» ولا «عبيد» !!

رشاد الشرعبي

لا أعلم كيف يفسّر البعض حديث مبعوث أمين عام الأمم المتحدة, جمال بن عمر, ووصول لجنة مكلفة من الرئيس عبد ربه منصور هادي إلى محافظة صعدة، بأنه تواطؤ مع جماعة الحوثي, فيما هو يتسق مع الإجراءات الطبيعية المفترض اتباعها لوضع الحوثي أمام خيارين لا ثالث لهما, إما أن تكونوا مع اليمن الجديد وجزءاً منه أو تتمرّدوا عليه ويكون ضدّكم ككل.
الحوثي وأنصاره ليس بيننا وبينهم عداوة شخصية نحن المواطنين أو الدولة أو الرئيس هادي وحكومة الوفاق الوطني, ولكن بيننا وبينهم وطن وعقد اجتماعي، لنكون وإياهم مواطنين ومتساوين بالحقوق والواجبات, ولدينا دولة تعبّر عنا جميعاً وسلطة نتنافس عليها وفق آليات الديمقراطية المتعارف عليها والنهج السلمي.
لم ينكر أحد مواطنتهم مادامت ملتزمة بما هو ملزم بها جميع اليمنيين, مشكلتنا وإياهم قضيتان أساسيتان, الأولى تتمثّل بالسلاح الثقيل والمتوسّط ومحاولة السيطرة والتوسُّع والمحاصصة بقوة السلاح والغلبة، والثانية ادعاؤهم امتلاكهم «بصيرة إلهية» تعطيهم الحق بالوراثة للنبي محمد صلى الله عليه وسلّم والولاية على أتباعه وتقسيم الناس إلى فئتين «سادة» و«عبيد»..!!.
قبل فترة كنت على إحدى الفضائيات مع أحدهم وهو يتحدّث عن حقهم في التجوّل بمحافظة الجوف وأية محافظات أخرى كمواطنين، ونسي أنهم حرموا السلفيين واليهود والزيدية والمؤتمريين والاشتراكيين والإصلاحيين من هذا الحق في صعدة وبعض مديريات عمران والجوف وحجة, وحين مشكلة دماج كانوا يتحدّثون عن عدم أحقية الأجانب والسلفيين من خارج دماج بالتواجد فيها.
ذات الرجل تحدّث عن الوظيفة العامة وإقصائهم منها, ورفض أن أناقشه حول ما يجري للوظيفة العامة في صعدة من المحافظ وحتى أصغر موظف من إقصاء وإبعاد وطرد وفصل وإيقاف عن العمل وضرب ومحاصرة وغيره, وملاحقة الناس في منازلهم بسبب عدم «صراخهم» أو لأنهم يسمعون الأغاني الوطنية وغيرها..!!.
والأسبوع الماضي كانت الرسائل إلى الحوثي واضحة وضوح الشمس، ومن العيب أن يتم الانحراف بها عن هدفها الأساس, كانت الرسائل عبر اللجنة المكلّفة من الرئيس هادي وتصريحات وتقرير جمال بن عمر ونقاشات وأسئلة أعضاء مجلس الأمن بشأن امتلاك الحوثي السلاح كمشكلة، ومحاولة إيجاد دولة داخل الدولة.
كان الخيار الثاني واضحاً وهو التخلّي عن هذا المشروع الغبي والاندماج في العملية السياسية والمشاركة في الحكومة كحزب سياسي يؤمن بالديمقراطية ويمارسها وينبذ العنف والسيطرة بقوة السلاح المنهوب من مخازن الدولة ويكف عن الاعتداءات ضد مؤسسات الدولة ومنتسبيها وصلاحياتها وأراضيها، والتحريض على العنف والكراهية والعصبية المذهبية والعرقية والسلالية والمناطقية.
نتمنّى من الإخوة الحوثيين أن يحكّموا العقل ونصل وإياهم إلى كلمة سواء وهي المواطنة المتساوية والاعتماد على صناديق الاقتراع بدلاً عن المتارس والقنابل، وادعاء الحق الإلهي بالحكم والولاية والتميُّز العرقي والسلالي وكما يقال: «كلنا عيال تسعة» ونحن وإياهم مواطنون متساوون بالحقوق والواجبات.
هذا وطننا جميعاً، وينبغي أن نحافظ عليه نحن وإياهم، وقد وصلنا إلى عقد اجتماعي خلال مؤتمر الحوار الوطني وفي الطريق إلى إعداد وصياغة دستور جديد يلتزم بمخرجات المؤتمر ويحقّق ما حلم من أجله اليمنيون جميعاً.
ومثلما نسعى إلى الحفاظ على أمن وسيادة واستقلال البلد من أي تدخُّل خارجي، سواء أكان عربياً أم إسلامياً أو غربياً أو شرقياً, نرفض الإساءة إلى علاقات اليمن بجيرانها وأشقائها وأصدقائها تلبية لرغبات إقليمية وتنفيذاً لأجندات خارجية.

[email protected]

صحيفة الجمهورية


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك