من نحن | اتصل بنا | السبت 23 أغسطس 2025 09:10 مساءً
منذ 5 ساعات و 55 دقيقه
في ضربة موجعة لشبكات الجريمة المنظمة نجحت قوات الأمن بمديرية شحن في محافظة المهرة شرق البلاد الأيام الماضية  في قيادة حملة أمنية نوعية أسفرت عن تفكيك شبكة إجرامية متخصصة في تهريب المهاجرين غير الشرعيين من القرن الإفريقي عبر اليمن إلى سلطنة عُمان، وتمكنت من إلقاء القبض
منذ 6 ساعات و 14 دقيقه
  برعاية أ.د. قاسم محمد بحيبح وزير وزير الصحة العامة والسكان، وأ.د. الخضر ناصر لصور رئيس جامعة عدن، وبدعم من منظمة الصحة العالمية؛ نظم مركز المرأة للبحوث والتدريب بجامعة عدن دورة تدريبية في العاصمة عدن خاصة بجامعي البيانات في المرحلة التحضيرية من دراسة ضمان الجودة لمراجعة
منذ 6 ساعات و 15 دقيقه
  برعاية أ.د. قاسم محمد بحيبح وزير وزير الصحة العامة والسكان، وأ.د. الخضر ناصر لصور رئيس جامعة عدن، وبدعم من منظمة الصحة العالمية؛ نظم مركز المرأة للبحوث والتدريب بجامعة عدن دورة تدريبية في العاصمة عدن خاصة بجامعي البيانات في المرحلة التحضيرية من دراسة ضمان الجودة لمراجعة
منذ يوم و 4 ساعات و 28 دقيقه
عُقِد في ديوان وزارة النقل بالعاصمة عدن اجتماع مشترك برئاسة معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، ومعالي وزير النقل الدكتور عبد السلام صالح حُميد، وبحضور مختصين من الوزارتين، جرى خلاله مناقشة مسودة انضمام بلادنا لاتفاقية العمل البحري (MLC). وخلال
منذ يومان و 3 ساعات و 55 دقيقه
  تحت إشراف الشبكة الوطنية للمبادرات المجتمعية والشبابية وبالتنسيق مع الجامعة الألمانية الدولية-عدن اختتمت مبادرة مسار المستقبل، اليوم / الاربعاء 2025/8/20 م، في مبنى الجامعة بعدن، برنامج "تحديد المسار الاكاديمي"، والذي نظمته المبادرة ضمن مشروعها، خلال الفترة من 16 إلى 20
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 29 أغسطس 2012 03:20 مساءً

(الجنوب) بوابة الثورة والدولة الوطنية

باسم الشعبي

اللجنة الفنية للحوار تؤكد بأن التهيئة للحوار الوطني تبدأ من الجنوب، مثلما هي الأحداث العظيمة التي ولدت فيه (الثورة) مثلاً. القضية الجنوبية ورقة سياسية مهمة لإعادة ترتيب البيت اليمني على أسس سليمة ووطنية تجنب البلاد والشعب ويلات المماحكات والصراعات وتعيد الاعتبار للشراكة الوطنية، وقيمة الإنسان، ولمكانة وهيبة الدولة اليمنية «اللامركزية» القادمة التي ترعى مصالح مواطنيها على السواء في الوعي الشعبي والفكر الاجتماعي والتقدير العالمي.


دعونا ولو لمرة واحدة ننظر لما حدث في الجنوب منذ حرب صيف 94 ونحن مجردون تماما من ثقافة العصبية، والحسابات السياسية والحزبية الضيقة، سنكتشف أن ما حدث كارثي بكل المقاييس وأن تطبيب الجروح يحتاج عمل كبير، وحسن نوايا، وأدوات ماهرة ومقتدرة، وأساليب بديلة وجديدة، أكثر جذبا لجهة المشروع الوطني والحضاري القادم.


غياب المشروع الوطني معناه اللجوء إلى فرض الخيارات بالقوة، وفي تصوري أن أسلوب كهذا لن يحل المشكلة أكثر من كونه سيعقدها وأزيد من ذلك سيخلق خيارات مضادة أكثر تطرفاً.


يتطلع اليمنيون في تقديري إلى أسلوب حياة مختلف وجديد عن ما ألفوه قبل الوحدة وبعدها، هذا طموح مشروع، لن يتأتى إلا بإيجاد نظام حكم جديد بمختلف مكوناته وأعمدته يتأسس على قواعد بنى حديثة وجديدة هي أقرب إلى المدنية أبعد ما تكون عن العصبية بمختلف مسمياتها والتي ساهمت في تصوري في إعاقة بناء مشروع الدولة في اليمن على مدى العقود الخمسة الماضية مخلفة إرث ثقيل من الصراعات والحسابات الضيقة التي ما تزال تلقي بوزرها على مسار التحول صوب الدولة الوطنية، هذه الأوزار بحاجة إلى مشروع ثقافي وفكري كبير يترجم الفكرة الثورية الشاملة والوطنية في الأساس، ويعيد الاعتبار لقيمة المشروع الوطني وأهميته في الوعي الإنساني الجمعي، مرمماً التشوهات التي أنتجتها عمليات الإقصاء، والعنف، والاستبعاد الاجتماعي، وثقافة الهيمنة والاستقواء، ومنطلقاتها ومحفزات ارتكابها في وعي الفاعلين، مثل هذا المشروع الهام لا ينبغي أن يسير إلا بموازاة المشروع الأهم والمتمثل في إنجاز مصفوفة الحلول للقضايا الوطنية الملحة لاسيما القضية الجنوبية ولو في شقها الحقوقي وبصورة عاجلة الآن.


على النخب السياسية شمالا وجنوبا أن تعي جيداً عدم استعداد الشعب واستمراره في أدى دور (الحطب و الوقود) المسعرة لصراعاتها والتي ترتدي من حين إلى آخر أثواب أخلاقية وهي بعيدة عنها كل البعد وأقرب ما تكون إلى فعل اقتراف الجريمة الوطنية والإنسانية وشواهد التاريخ خلال العقود الماضية قائمة وحية تتطلب منها وقفة شجاعة للاعتراف بها والتوبة عنها والاعتذار للشعب وفتح صفحة جديدة تكون مصلحة الشعب اليمني فيها هي العنوان الأبرز والأهم.


نكرر، لم تكن الثورة فعلاً عبثياً بل مشروعاً كبيرا للإنقاذ الوطني تضع الشعب الذي مثل الحامل الحقيقي والفعلي لها في سلم أولوياتها بما هو صاحب المصلحة العليا في التغيير وأداتها التي ستنتقل بها من المرحلة الثورية إلى مرحلة بناء الدولة الوطنية موظفة كل طاقاته وقدراته المختلفة والاعتناء بقيمته وتضحياته كجزء من رد الاعتبار له إذ ظل بعيدا ومستبعدا طول العقود الماضية وقد حانت الفرصة ليعود له دوره ومكانته.

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
اتبعنا على فيسبوك