من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 05 نوفمبر 2025 05:57 صباحاً
منذ 13 ساعه و 45 دقيقه
  أعلنت جامعة العلوم والتكنولوجيا- المركز الرئيس- عدن، اليمن- ممثلةً بكلية العلوم الإدارية والإنسانية شركاؤها عن تنظيم المؤتمر العلمي الدولي الثاني: "القطاع المصرفي في اليمن ودوره في التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار – 9 – 11 فبراير 2026م- عدن".   وينعقد المؤتمر
منذ 13 ساعه و 46 دقيقه
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل – من خلال مختبر العلوم الإنسانية والرقمنة (إعمار) يشهد إقبالا واسعا.   وأشار الدناني أن المؤتمر الذي يأتي
منذ 23 ساعه و 17 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزُعوري، أن الاستثمار في الإنسان يمثل الطريق الأضمن لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، مشيراً إلى التزام اليمن بالعمل جنباً إلى جنب مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لبناء مجتمع أكثر عدالة وتماسكاً. جاء ذلك في كلمة
منذ يوم و 13 ساعه و 32 دقيقه
    أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي بافتتاح مطار المخا الدولي، مؤكداً أنه يمثل نافذة أمل جديدة لأبناء محافظة تعز والمديريات المحررة المحيطة بها، بعد سنوات من المعاناة جراء الحصار الذي تفرضه ميليشيات الحوثي على المحافظة.   وقال الدكتور العليمي
منذ يوم و 13 ساعه و 41 دقيقه
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري الكبير، وذلك في تغريدة نشرها على منصة “إكس”، أشاد فيها بعظمة هذا الصرح الحضاري الذي يجسد امتداد التاريخ
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 26 مارس 2014 01:13 صباحاً

الرئيس هادي ومتطلبات الشراكة السياسية وعوائق الانتقال

أحمد الضحياني

ثمة نوعان من الشراكة السياسية التي تتطلبها المرحلة الانتقالية في اليمن النوع الاول:شراكةالتسوية  السياسية تقتضيها المرحلة الانتقالية (شراكة ضرورية)،وشراكة أخرى تقتضيها العملية الديمقراطية وبناء الدولة عبر التداول السلمي للسلطة وصناديق الاقتراع واحترام الدستور والقانون.أما متطلبات الشراكة السياسية التالية لما بعد مؤتمر الحوار الوطني يجب أن تكون مكملة لمل قبلها ..بحيث تستطيع صياغة دستور جديد للبلد يتضمن محددات وطنية للدولة القادمةويؤسس لشراكة فاعلة..وخلال هذه المرحلة يجب على القوى السياسية ان تجدد التزامها ببناء الدولة اليمنية الحديثة من خلال مساهمتها ودعمها لتنفيذمخرجات الحوار الوطني وظغطها على الجماعات المسلحة وارغامها على تسليم السلاح للدولة والانخراط في العمل السياسي،،وأن لا تنشغل القوى السياسية بمغانم السلطةأو زيادة النفوذ السياسي في الحكم،وإنما بقضية اعادة البناء وتقاسم أعباء البناء وتحمل تكاليفه كل حسب قدرته وامكاناته وقاعدته السياسية والجماهيرية. أيض لا ننكر حالة الضعف التي تعاني منه الدولة وامكانية تعرضها للتفكك،ووجود مشاريع تستهدف وحدة وكيان الدولة ،والثورات المضادة للقوى المناهضة للتغيير وسعيها لارباك المرحلة الانتقالية وافشال عملية التغيير وتحالغها المستمر مع جماعات العنف والتي باتت تشكل جهاز تنفيذي واحد ومتكامل..ولا يمكن النظراليها  كنتؤات في اضعاف الدولة ولكنها أصبحت مهددات حقيقية يمكنها تقويض الدولة والانتقال السياسي وأخطرها تلك التي تقتل وتتوسع  دون أي سقف او غطاءك(تنظيم القاعدة،والحوثيون،واعمال التقطع والتخريب واستهداف الجيش والامن)..

أن جميع القوى في اليمن اصبحت صفحتها واضحة ومفتوحة والجميع برهن بما فيه الكفاية عن المشروع الذي يحمله والاهداف التي يسعهى اليها،،ورسم كل طرف بافعاله مقدار قربه وبعده من الدولة  ومقدار حفاظه عليها..حتى القوى التي تنخر وتعمل على تغكيك الدولة من الداخل اصبحت معلومة ومعروفة ..وماعاد ينبغي السكوت على ذلك!!وينبغي على الرئيس هادي عاجلا الاطاحة بمن يخل بأمن واستقرار اليمن و  سرعة تنفيذمخرجات الحوار والمتعلقة باعادة الامن والاستقرار ..ينبغي على الرئيس هادي  اجراء تقييمات سريعة للاداء في المرحلة السابقة لمعرفة جوانب الاخفاقات في الاداءت الراهنة ..كما لاينبغي للرئيس هادي السكوت  حينما يتعلق الامر بالدفاع عن صنعاء من الطامحين لحكمها (احفاد الامامة)الحوثيون الذي باتوا على اطرافها!!ما اخشاه ان الملكيون الجدد واصحاب نظرية التوازن داخل الدولة بات لهم علاقةفي  اعاقة مواجهة المد الحوثي ووضع الرئيس هادي في مربع الفرجة!!هؤلاء انفسهم وضعوا الرئيس هادي في موضع "الحمية الرئاسية"حينما تعلق الامر بالعدوان الحوثي على عمران وحربه مع عيال الاحمر في الخمري..ما اسوئه من وضع حينما يستغيث الناس النجاة بالرئيس الرجل الاول في البلد والدولة من تمدد الحوثيون بالقتل والتفجير والنهب ولا يلقى لها بالا ولم تبارح عصا الدولة ثكنات الانتظار!!بحت اصوات العقلاء وهم ينادون »عمران ارحب«ليست النهاية لشهوة المد الحوثي ويفصح بلسانه و تثبت أفعاله بالانقضاض على صنعاء.ربما ان" الرئيس هادي بحاجة الى سماع اصوات اخرى توقظ في داخله الشعور بالمسئولية إزاء المخاطر اللائحة" حسب تعبير الزميل حسين اللسواس..ثمة من يطعم الرئيس هادي بمعطيات غيرموفقة للحد من نفوذ القوى الوطني للثورة وهذا ماجعل مسارات اتجاهات الرئاسة في التعامل مع كثير من الملفات بات يشوبها الكثير من الريبة ومنها ملف التمدد الحوثي !!يساورني قلق حينما تتمدد قوى القهر المدججة بالسلاح(الحوثيون)وتتوارىءهيبة الدولة بوساطات تزيدها ضعة وترهل !!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك