من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 27 أغسطس 2025 02:28 مساءً
منذ 4 ساعات و 59 دقيقه
  أغلقت مليشيا الحوثي الإرهابية المتحف الوطني في صنعاء ومتحف الموروث الشعبي أمام الزوار، متحججة بعجزها عن تسديد فواتير الكهرباء، في حين تُضاء آلاف المقابر التي استحدثتها الجماعة لقتلاها بالكهرباء على مدار 24 ساعة.   وقالت "الهيئة العامة للآثار والمتاحف"، التابعة
منذ 5 ساعات و 5 دقائق
  أعلن البنك المركزي اليمني، اليوم الاثنين، عن إيقاف تراخيص ثلاث منشآت صرافة وإغلاق مقراتها في العاصمة المؤقتة عدن، وذلك ضمن مساعيه المتواصلة لتنظيم القطاع المصرفي والحد من المخالفات الجسيمة التي تهدد استقرار السوق.   وأوضح البنك، في القرار رقم (27) لسنة 2025م، أن الإغلاق
منذ 20 ساعه و 37 دقيقه
أعلنت مقاومة كريتر، بقيادة القائد علي هشام، عن دعمها الكامل لجهود الحكومة في مكافحة الفساد وغسل الأموال. جاء ذلك في بيان صادر عن المقاومة، أكدت فيه على أهمية تكاتف جهود الجميع للقضاء على الفساد.وأكد البيان أن المقاومة ستكون يدًا واحدة مع الحكومة في هذه المعركة المصيرية،
منذ 21 ساعه و 44 دقيقه
اطّلع معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، رئيس مجلس إدارة صندوق رعاية وتاهيل المعاقين الدكتور محمد سعيد الزعوري اليوم على سير العمل بصندوق رعاية وتأهيل المعاقين المركز الرئيس بالعاصمة عدن وما يقدمه من خدمات ورعاية لذوي الإعاقة. واستمع الوزير الزعوري خلال الزيارة من
منذ يوم و 17 ساعه و 10 دقائق
أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، في العاصمة عدن، عن إيقاف فتح أي حسابات جديدة لمنظمات المجتمع المدني لدى شركات ومنشآت الصرافة المرخصة من البنك المركزي في عدن، مع تجميد الحسابات القائمة، وإلزام المنظمات المعنية بمراجعة الوزارة لاستكمال إجراءات نقل أرصدتها إلى البنوك
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 16 مارس 2014 02:28 صباحاً

طرد "الطويل" وتخوينه عمل صبياني غير مبرر !

علي منصور أحمد

من قاموا بطرد العميد (ناصر الطويل) من أداء فرضه الديني , صلاة الجمعة في ساحة عامة وهو " مؤمن بالله وكتابه " مثلهم ووطنيا هو احد ابرز الأسماء الـ (21) قيادي ممن كان لهم الشرف بتأسيس جمعية المتقاعدين العسكريين عام (2006) واحد ابرز مؤسسي حركة التصالح والتسامح الجنوبي والذي تعرض بسببه للاعتقال والمحاكمة لمدة أكثر من عام في عهد "المخلوع" وبطش نظامه , عمل (لا وطني ولا أخلاقي ولا ديني) وسابقة خطيرة مقلقة . عمل يؤسس لثقافة الحقد والكراهية والفتنة المنبوذة , عمل غير مبرر ولا يخدم القضية الجنوبية إطلاقا , ويسيء إلى سمعة الجنوب وحراكه السلمي والتصالح والتسامح .. وثانيا من يكونوا هولا ومن فوضهم على الوصاية على الجنوب ومنح صكوك الوطنية أو نزعها من هذا أو ذاك من الناس ! ومن ناحية دينية هذه أول مرة يمنع فيها مسلم من أداء الصلاة في مكان وساحة عامة وصلاة "الجمعة الجامعة" وحتى لو كان "يهودي" جاء ليسلم قبيل بدء الصلاة بدقائق ليس من حقهم شرعا أن يمنعوه من أداءها ! هولا "الصبيانيين" قدموا بهذا التصرف الأحمق خنجر آخر في ظهر القضية الجنوبية ربما دون يعلمون بما فعلوه مع الأسف الشديد وأعطوا خصوم الجنوب والقضية الجنوبية مادة إعلامية (مجانية) دسمة لتشتغل بها وسائلهم الإعلامية الرخيصة , حتى وأن كان "الطويل" يحمل رأيا آخر كما يعتقد لحل القضية الجنوبية , لكنه ليس خائن كما يصوره هولا "الفوضويين" المغامرين. ولا ينبغي أن نلومه على ردة فعله فمن حقه الدفاع عن نفسه وفضح هذه الممارسات الخاطئة كما عرف عنه وعن صراحته وشجاعته المشهود له بها حين تصدى ورفاقه قادة جمعية المتقاعدين العسكريين ممن تصدوا بشجاعة نادرة لنظام المخلوع , حتى وأن كان هو من بادر بالتصريحات عن ما جرى له فهو معذور بردة الفعل من جانبه , وان كنت أتمنى أن يترفع ويكون أكبر من هولا المتطفلين المغامرين من المزايدين الغوغائيين باسم القضية الجنوبية ! لذلك ينبغي أن تلجم هذه الأصوات "النكرة" والدخيلة على ثقافة أبناء الجنوب ونضالهم السلمي بدعوتنا كافة العقلاء والناشطين والإعلاميين إلى كشف هذه الممارسات الشمولية التي تمارس "العنف والتخوين" وإرهاب الآخرين من أصحاب الرأي والرأي الآخر , إلى تحمل مسؤولياتهم لتنقية مكونات الحراك من هذه الشوائب "الغوغائية" التي تتوغل في جسده كل يوم أكثر فأكثر وخطورة ممارساتها التي لا تخدم نضالنا السلمي وقضية شعبنا الجنوبي العادلة , ووضع حد لهولا المغامرين العابثين به, لنؤسس لبيئة جنوبية طاردة للفكر "الشمولي" الأحادي , وثقافة الإقصاء والتخوين , بيئة قابلة "للتعدد والتنوع السياسي" بين أوساط مجتمعنا الجنوبي على قواعد جديدة من ثقافة الود والتآخي تحكمها مبادئ التصالح والتسامح الراسخ وإشاعة ثقافة التنوع السياسي الواسع والتعددية السياسية والحزبية وتقبل الرأي والرأي الآخر في جنوب جديد يتسع لكل أبناءه ! لست مع ثقافة "التخوين" أو احتكار "الوطنية" , وكمؤمن إيمان راسخ بالديمقراطية وحق الرأي والرأي الأخر وهذا ما لن أفرط فيه مهما اختلفت في الرأي ولو مع اقرب الناس إلي ! لست مع طرده من أداء الصلاة ولن أكون مع طرد أي مؤمن يؤدي واجبه الديني في أي جامع أو معبد أو كنيسة , هذا إيماني , كرجل وناشط أممي ينتمي إلى "منظمة العفو الدولية" واتحاد الصحفيين الدوليين ! ولست مع منع أي رأي مهما كان نوعه ومصدره وهذا من أهم قواعد العمل الديمقراطي والتداول السلمي للسلطة في أي بقعة من بقاع العالم وهو المبدأ والسلوك الاجتماعي والسياسي" الراقي , الذي أسهم بفعالية في بناء حضارات وأمم ودول تحتل اليوم مراكز الريادة الدولية في قيادة العالم وشعوبه المتحضرة! وإذا كان من "حسبة" تستدعي الحاجة والمصلحة الوطنية لتطبيقها على "الطويل" أو أن يعاقب ويجلد بسببها - فاعتقد أن الجرم الذي ارتكبه الطويل ينبغي أن نعالجه في سياق تطبيق "الحسبة" على كل قيادات الجنوب ممن تعاقبوا على اغتصاب السلطة منذ (1967) وحتى اليوم . وليأخذ (الطويل) موقعه وترتيبه بينهم .. لكن لا اعتقد أنه أكثرهم سوءا أو اسبقهم جرما وخطيئة , حتى نكون منصفين , وسنرى هل كانوا محقين من بدأوا به يوم أمس أم لا , وهل كانوا يخدمون بهذا العمل "السلبي" القضية الجنوبية" .. وهذا ما قصدته.. والله من وراء القصد!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
اتبعنا على فيسبوك