من نحن | اتصل بنا | الأحد 20 أبريل 2025 10:01 مساءً
منذ 38 دقيقه
    اجرى النائب العليمي ، اتصالا هاتفيا بالاخ محمد فؤاد عبدالكريم، عزاه فيه و اخوانه بوفاة والده عضو مجلس النواب فؤاد عبدالكريم الذي وافاه الأجل بعد حياة حافلة بالعطاء والعمل الوطني المخلص في المجال البرلماني والتعليمي والاجتماعي.   وعبر نائب رئيس مجلس القيادة، عن
منذ 5 ساعات و 31 دقيقه
كرمت قيادة اللواء الاول حماية رئاسية والمقاومة الجنوبية في صيرة مدير شرطة السير بالعاصمة عدن العميد عدنان محفوظ القلعة ونخبة من رجال المرور المناوبين في شوارع المديرية، وذلك في الحفل الذي أقيم صباح اليوم بحضور قائد معسكر 20 المقدم شائف علي الزُبيدي وقائد مقاومة صيرة علي
منذ 23 ساعه و 27 دقيقه
انطلقت صباح اليوم فعاليات مؤتمر العمل العربي في دورته الـ 51 الذي يعقد بالقاهرة تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمشاركة 18 وزير عمل عربي، و440 من المشاركين ممثلي أطراف العمل الثلاثة من الحكومات وأصحاب الأعمال والعمال، وممثلين عن جامعة الدول العربية ومنظمات عربية
منذ يوم و 18 ساعه و دقيقه
تترأس بلادنا الدورة الحادية والخمسين لمؤتمر العمل العربي، الذي تنطلق أعماله صباح السبت المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، وتستمر خلال الفترة من 19 إلى 26 أبريل الجاري، بمشاركة واسعة من وزراء العمل العرب، وممثلي منظمات أصحاب العمل والعمال، إلى جانب وفود من 21 دولة عربية أعضاء
منذ 3 ايام و 9 ساعات و 18 دقيقه
    لحج في اطار دعم وتعزيز القطاع الصحي بمحافظة لحج سلمت جمعية الهلال الاحمر اليمني بلحج وبدعم وتمويل من الهلال الاحمر التركي جهاز مناظير حديث الى هيئة مستشفى ابن خلدون العام بهدف الارتقاء بجودة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى في المحافظة   وجرى تسليم الجهاز خلال حفل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الجمعة 14 مارس 2014 09:31 مساءً

متقاعدين تربية عدن لم نعد نحتمل المزيد

   هل من فرج نحن الجيل التربوي الذي أفناء شبابه خادما مخلصا لها الوطن منذ السبعينات من القرن المنصرم إلى يومنا هذا والبعض يقدم العطاء رغم أن فترة تقاعده قد تجاوزها جيلا تحمل أصعب المهام في أصعب فترة ما بعد الاستقلال في جنوب الوطن خدمنا في الريف والمناطق النائية أتذكر جرائم كان ضحاياها بعض المدرسين وهم في الخدمة ومنفذيها مرتزقة ممن كانوا يقومون باعمال إرهابية في الحرب الدائرة بين الشطرين حينها أي أن المعلم مننا كان يذهب يخدم الوطن في أعالي الجبال والصحاري والمناطق النائية التي تفتقد لأبسط سبل الحياة برضاء وقناعة وواجب وطني علية أن يقدمه اتجاه وطنه لا يستطيع أحدا أن ينكر أن الفترة من الستينات إلى الثمانينات كان لأبناء عدن الحبيبة دورا وطنيا في محاربة الجهل والتخلف توزعوا على ساحات الوطن في الشطر الجنوبي قاطبة ليدرسون ويعلمون القراءة والكتابة ويرسون ثقافة مجتمعية لحب العلم والتعليم ويمحون ألامية كخدمة وطنية واجبة براتب رمزي والبعض استمر معلما إلى يومنا هذا واصل رسالته التربوية تخرج على أيديه كوادر في جميع مجالات الحياة يكن له الجميع الاحترام والتقدير أينما ذهب أو تواجد ماعدا الدولة ممثلة بوزارة التربية والتعليم وإدارتها بالمحافظة للأسباب التالية لم يراعى هولا المناضلين الأوائل من التربويين في التكريم الذي أسسه للمقربين والأحباب للحزب والجماعة نسمع أن هناك تكريم لكن يفتقد للمعايير السليمة وألحقه في الاختيار أو أن تكون ممن يبحث عن التكريم مع العلم أن التكريم حلاوته وقيمته الأساسية هي في مرحلة كهذه وهي نهاية الخدمة وبصورة مفاجئة لكن أن تجد أولادك أو من تتلمذ على أيديك يكرم وأنت مهمل لا شكر ولا تقدير سوى من طلابك الذين تلتقي بهم في الشارع او التجمعات او ممن يذكرك و يزورك والحمد لله هم كثر ويعتبرون أفضل من الدولة التي وكأنها تخلصت منك بتعيين غيرك أذا ترون ما قلناه هذا غير صحيح احصروا المكرمين ستجدون معظم هذه الشريحة خارج قوائمكم . تصوروا أن أكثر من ألف وخمسمائة من معلمي هذا الجيل هم إلى يومنا هذا وهم مهدورين الحقوق انتهت فترة عملهم وفق الأجلين ولم تسوى حقوقهم ومستحقاتهم بل يحرمون شهريا من علاواتهم السنوية وتسوياتهم بحجة أنهم تجاوزوا الأجلين دون أن تستكمل أجراءتهم هذا التأخير سببه البيروقراطية الإدارية في والدولة بوزارتيها للتربية والتعليم والعمل والخدمة المدنية تتحمل مسئولية ذلك لكنها كما تعاملنا معها سابقا لن تصرف هذه الفوارق التي قد تصل مبالغ كبيرة بعذر أنها تشكل عبا عليها و ما ذنب هولا كما يقول المثل أذا كانت الدولة غريمك تشارع من وما يؤسف ان نقابات التعليم الحزبية لا تتحرك إلى } بالرمت كنترول { من أحزابهم لإغراض ومناكفات وعناد حزبي مقيت ضحاياه هذه الشريحة التي قدمت الكثير وأفنت شبابها خدمة لهذا الوطن وهم ألان في خريف حياتهم حاملين الكثير من الأمراض وعلل المهنة لا خدمات طبية و لا رعاية صحية تذكر ولا حقوق ومستحقات تعطى وتوهب . من حين لأخر نسمع الإعلام الرسمي يتحدث عن أهمية التعليم والمعلم ويتحدثون عن الحقوق والمستحقات وكثرة الوعود الكاذبة بقولهم بداية العام وعام يجر عام وشهر يجر شهر وفوارق مستحقات تلغى ونحن ننتظر ومنشغلين في التردد على المستشفيات والعيادات للعلاج لان السن لا يسمح بغير ذلك . هل تصحوا الدولة ممثلة بوزارة التربية والتعليم والخدمة المدنية من سباتها لتنظر بعين الرحمة والشفقة لهذه الشريحة ألمتعبه والمجهدة في حياتها اليوم أصبحت مهمله غير مباليين بها ويكفي ما أصابها من إهمال في زمن النظام السابق ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء يا حكومة الوفاق إصلاح الأحوال هل يصلح حالنا ام ننتظر الفرج من ارحم الر احمين ليخلصنا من هذا العذاب والإهمال من اقرب مقربينا تربوي اليوم في الوزارة والإدارة هذا وكلكم ستلقون نفس المصير وهو التقاعد ان كنتم لا تعلمون 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك