من نحن | اتصل بنا | الأحد 20 أبريل 2025 10:01 مساءً
منذ 41 دقيقه
    اجرى النائب العليمي ، اتصالا هاتفيا بالاخ محمد فؤاد عبدالكريم، عزاه فيه و اخوانه بوفاة والده عضو مجلس النواب فؤاد عبدالكريم الذي وافاه الأجل بعد حياة حافلة بالعطاء والعمل الوطني المخلص في المجال البرلماني والتعليمي والاجتماعي.   وعبر نائب رئيس مجلس القيادة، عن
منذ 5 ساعات و 34 دقيقه
كرمت قيادة اللواء الاول حماية رئاسية والمقاومة الجنوبية في صيرة مدير شرطة السير بالعاصمة عدن العميد عدنان محفوظ القلعة ونخبة من رجال المرور المناوبين في شوارع المديرية، وذلك في الحفل الذي أقيم صباح اليوم بحضور قائد معسكر 20 المقدم شائف علي الزُبيدي وقائد مقاومة صيرة علي
منذ 23 ساعه و 30 دقيقه
انطلقت صباح اليوم فعاليات مؤتمر العمل العربي في دورته الـ 51 الذي يعقد بالقاهرة تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمشاركة 18 وزير عمل عربي، و440 من المشاركين ممثلي أطراف العمل الثلاثة من الحكومات وأصحاب الأعمال والعمال، وممثلين عن جامعة الدول العربية ومنظمات عربية
منذ يوم و 18 ساعه و 5 دقائق
تترأس بلادنا الدورة الحادية والخمسين لمؤتمر العمل العربي، الذي تنطلق أعماله صباح السبت المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، وتستمر خلال الفترة من 19 إلى 26 أبريل الجاري، بمشاركة واسعة من وزراء العمل العرب، وممثلي منظمات أصحاب العمل والعمال، إلى جانب وفود من 21 دولة عربية أعضاء
منذ 3 ايام و 9 ساعات و 22 دقيقه
    لحج في اطار دعم وتعزيز القطاع الصحي بمحافظة لحج سلمت جمعية الهلال الاحمر اليمني بلحج وبدعم وتمويل من الهلال الاحمر التركي جهاز مناظير حديث الى هيئة مستشفى ابن خلدون العام بهدف الارتقاء بجودة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى في المحافظة   وجرى تسليم الجهاز خلال حفل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 11 مارس 2014 11:21 مساءً

الشيخ «عائض القرني» رئيسا منتخباً للسعودية

عبدالخالق عطشان

غرّ آل سعود خدمتهم للحرمين الشريفين وحسبوا أنهم مانعتهم حصونهم من أمر الله وتوهموا أن الكعبة المشرفة ومقام ابراهيم والروضة الشريفة متاريس تقيهم من سنة التغيير التي شملت المستقدمين وتشمل المستأخرين وضنوا أنهم في بروج مشيدة لا تدركهم هذه السنة الإلهية ، لقد اعتلاهم الكبر وفاض بهم الغرور فركبوا دروب الغواية ورأوا أن في التغيير والحرية والديمقراطية بدعة ما أنزل الله بها من سلطان وقد اصطفاهم الله لمحاربة البدعة هذه ولربما رأوا ان السنة التي لافكاك منها هي (الطاعة لولي الأمر الذين يرضون عنه ويعينونه على جلد ظهر شعبه وأخذ ماله ) ولقد توهموا الخلود والعيش بمعزل عن التغيير حينما رأوا إلى حجم مآثرهم وانجازاتهم ، فحينما بدأوا بتوسعة الحرم المكي فقد تزامن ذلك مع توسعة حجم تدخلاتهم وحشر أنفهم في الشؤون الداخلية لدولٍ تدعي أنها شقيقة وأنها لهن الأخت الأكبرى مع تناقض واضح في تصريح ولي أمرها القائل في (محكم تصريحه) أن ما يحدث في مصر شأن داخلي وأنها تدعم كل الإجراءات (الإنقلابية) الحالية لبسط سلطة دولة القائم بأمرها (السيسي) وإنه لمن التناقض المقيت أن نرى آل سعود تدعم ثورة عربية وتحارب أخرى وتسعى لسحق الديمقراطية والشورى بينما تنمي بذور الاستبداد والاستعباد وكأنها هي الوصي على الشعوب الاسلامية والعربية أو أنها وكيل آدم في ذريته ..

في سوريا تدعم الثورة لا لأجل خاطر عيون الحرية ولا لسواد عيون الديمقراطية ولا كرها لبشار ولا حبا في المعارضة وإنما لأنها عجزت عن مواجهة المد الإيراني المواجهة المباشرة سياسيا واقتصاديا وفكريا وعسكريا فآثرت بخبث أن تواجه ايران في (دير الزور) وأخواتها عبر دعمها المالي والسياسي ولو على حساب الأبرياء من أبناء سوريا وكلما كان النصر قاب قوسين للثورة في سوريا أحجم آل سعود عن دعم الثوار لخشيتها أن الحرية ستدفع بأحرار إلى منصة الحكم يختلفون مع آل سعود في المنهج والفكرة ولن يدينون لها با التبعية..

في مصر لم تكن هناك إيران ليسحقها آل سعود وإنما كان هناك (الإخوان) فما كاد (آل سعود) يعضون أناملهم من الغيظ حين أنتصار ثورة 25 يناير حتى بدأو يأكلون بقية أيديهم حينما فاز الأخوان المسلمون في أكثر من استحقاق ديمقراطي مشهود غير أن اليأس لم يتسرب إلى نفوسهم فبدا (آل سعود) في لملمة ما بعثرته الثورة وعرته الإنتخابات الديمقراطية من أذنابهم (الفلول والإنقاذ والعسكر) فعمدت إلى دعم أولئك بيدها ولسانها وقلبها وقد رأت أن ذلك أضعف الإيمان حسب رأي بعض علمائها فأثمر هذا الدعم عن مذابح همجية تجاه تحالف الشرعية وعلى نفقة خادم الحرمين الشريفين.

لو قرأ آل سعود التاريخ لوجدوا أن الدولة الأموية عُمِّرت 92 عاما قد مت للأسلام ما لم يستطع ان يقدمونه طيلة حكمهم ففتحوا الغرب حتى وصلوا الأندلس وفتحوا الشرق حتى وصلوا الصين فطالتهم الثورة ونالهم التغيير ببعض ذنوبهم ، والدولة العباسية حكموا لأكثر من خمسة قرون وكان لهم شرف السبق في ارساء دعائم الحضارة الاسلامية والذي عجز عن ذلك (آل سعود) وما بلغوا معشار ماقدمه بني العباس للإسلام والمسلمين ومع ذلك لم يكونوا في معزل من التغيير ، والخلافة العثمانية ليست عنا ببعيد وعلى الرغم من أنهم كان لهم الفخر في فتح بوابة أوربا(القسطنطينية) ونشر الإسلام فيها وحفاظها على العالم الإسلامي ردحا من الزمن من الاستعمار الأوربي إلا أنه كان لها موعد مع التغيير فذهبت وبقيت مآثرها فأي مآثر سيبقيه آل سعود حين تنالها سنة التغيير

على آل سعود ألا يبدلوا نعمة الله عليهم كفرا وألا يتحولوا من خدمة للحرمين وطباعة القرآن إلى خدمٍ للأمريكان وأعداءٍ للحرية والإنسان ومحاربة لـلأخوان فالتغيير قادم.. ونسأل الله أن يبارك في أعمارنا إلى ان نرى (الشيخ القرني رئيسا سعوديا منتخبا والشيخ العودة رئيسا للوزراء والشيخ العريفي وزيرا للإعلام).

تعليقات القراء
14270
عشنا وشفنا | علي حسين
الثلاثاء 11 مارس 2014
والله عشنا وشفنا مثل هؤلاء يكتبون، ليتك تغطي أولا الصلعة التي فوق رأسك يا أيها الإخواني المكشوف


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك