من نحن | اتصل بنا | الأحد 07 سبتمبر 2025 10:36 مساءً
منذ 35 دقيقه
شهدت العاصمة عدن صباح اليوم حفل إشهار الجمعية التعاونية العامة لتنمية البن والجمعية التعاونية العامة لتنمية العسل، وذلك برعاية معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، ومعالي اللواء سالم عبدالله السقطري وزير الزراعة والري والثروة السمكية، وبحضور
منذ 3 ايام و ساعتان و 46 دقيقه
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء و428 للبيع، واعتماده رسميا في جميع التعاملات، خطوة مهمة، لكنها تضع الحكومة امام اختبار مباشر. هل تستطيع حماية المواطنين واقتصادهم، أم ستفشل امام مافيا المال والسوق
منذ 3 ايام و 7 ساعات و 9 دقائق
أطلقت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، تقريرها الدوري الثالث عشر الذي يغطي الفترة من الأول من أغسطس 2024 وحتى الحادي والثلاثين من يوليو 2025.ووثّق التقرير (3003) حالة انتهاك طالت (3766) ضحية من الجنسين، بينهم نساء وأطفال، في مختلف المحافظات
منذ 3 ايام و 14 ساعه و 23 دقيقه
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلية، إنه تم رصد إطلاق صاروخين من اليمن، أحدهما سقط في البحر والثاني تم اعتراضه.   وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم إعتراض صاروخا أطلق من اليمن، في
منذ 3 ايام و 14 ساعه و 26 دقيقه
خطف المنتخب الوطني للشباب بطاقة التأهل للمربع الذهبي بعد فوزه على منتخب الكويت بهدفين دون مقابل في المباراة التي جرت اليوم على ملعب ضمك ضمن مباريات الجولة الأخيرة لحساب المجموعة الأولى في بطولة كأس الخليج لكرة القدم بنسختها الأولى المقامة حالياً في مدينة أبها
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 11 مارس 2014 11:21 مساءً

الشيخ «عائض القرني» رئيسا منتخباً للسعودية

عبدالخالق عطشان

غرّ آل سعود خدمتهم للحرمين الشريفين وحسبوا أنهم مانعتهم حصونهم من أمر الله وتوهموا أن الكعبة المشرفة ومقام ابراهيم والروضة الشريفة متاريس تقيهم من سنة التغيير التي شملت المستقدمين وتشمل المستأخرين وضنوا أنهم في بروج مشيدة لا تدركهم هذه السنة الإلهية ، لقد اعتلاهم الكبر وفاض بهم الغرور فركبوا دروب الغواية ورأوا أن في التغيير والحرية والديمقراطية بدعة ما أنزل الله بها من سلطان وقد اصطفاهم الله لمحاربة البدعة هذه ولربما رأوا ان السنة التي لافكاك منها هي (الطاعة لولي الأمر الذين يرضون عنه ويعينونه على جلد ظهر شعبه وأخذ ماله ) ولقد توهموا الخلود والعيش بمعزل عن التغيير حينما رأوا إلى حجم مآثرهم وانجازاتهم ، فحينما بدأوا بتوسعة الحرم المكي فقد تزامن ذلك مع توسعة حجم تدخلاتهم وحشر أنفهم في الشؤون الداخلية لدولٍ تدعي أنها شقيقة وأنها لهن الأخت الأكبرى مع تناقض واضح في تصريح ولي أمرها القائل في (محكم تصريحه) أن ما يحدث في مصر شأن داخلي وأنها تدعم كل الإجراءات (الإنقلابية) الحالية لبسط سلطة دولة القائم بأمرها (السيسي) وإنه لمن التناقض المقيت أن نرى آل سعود تدعم ثورة عربية وتحارب أخرى وتسعى لسحق الديمقراطية والشورى بينما تنمي بذور الاستبداد والاستعباد وكأنها هي الوصي على الشعوب الاسلامية والعربية أو أنها وكيل آدم في ذريته ..

في سوريا تدعم الثورة لا لأجل خاطر عيون الحرية ولا لسواد عيون الديمقراطية ولا كرها لبشار ولا حبا في المعارضة وإنما لأنها عجزت عن مواجهة المد الإيراني المواجهة المباشرة سياسيا واقتصاديا وفكريا وعسكريا فآثرت بخبث أن تواجه ايران في (دير الزور) وأخواتها عبر دعمها المالي والسياسي ولو على حساب الأبرياء من أبناء سوريا وكلما كان النصر قاب قوسين للثورة في سوريا أحجم آل سعود عن دعم الثوار لخشيتها أن الحرية ستدفع بأحرار إلى منصة الحكم يختلفون مع آل سعود في المنهج والفكرة ولن يدينون لها با التبعية..

في مصر لم تكن هناك إيران ليسحقها آل سعود وإنما كان هناك (الإخوان) فما كاد (آل سعود) يعضون أناملهم من الغيظ حين أنتصار ثورة 25 يناير حتى بدأو يأكلون بقية أيديهم حينما فاز الأخوان المسلمون في أكثر من استحقاق ديمقراطي مشهود غير أن اليأس لم يتسرب إلى نفوسهم فبدا (آل سعود) في لملمة ما بعثرته الثورة وعرته الإنتخابات الديمقراطية من أذنابهم (الفلول والإنقاذ والعسكر) فعمدت إلى دعم أولئك بيدها ولسانها وقلبها وقد رأت أن ذلك أضعف الإيمان حسب رأي بعض علمائها فأثمر هذا الدعم عن مذابح همجية تجاه تحالف الشرعية وعلى نفقة خادم الحرمين الشريفين.

لو قرأ آل سعود التاريخ لوجدوا أن الدولة الأموية عُمِّرت 92 عاما قد مت للأسلام ما لم يستطع ان يقدمونه طيلة حكمهم ففتحوا الغرب حتى وصلوا الأندلس وفتحوا الشرق حتى وصلوا الصين فطالتهم الثورة ونالهم التغيير ببعض ذنوبهم ، والدولة العباسية حكموا لأكثر من خمسة قرون وكان لهم شرف السبق في ارساء دعائم الحضارة الاسلامية والذي عجز عن ذلك (آل سعود) وما بلغوا معشار ماقدمه بني العباس للإسلام والمسلمين ومع ذلك لم يكونوا في معزل من التغيير ، والخلافة العثمانية ليست عنا ببعيد وعلى الرغم من أنهم كان لهم الفخر في فتح بوابة أوربا(القسطنطينية) ونشر الإسلام فيها وحفاظها على العالم الإسلامي ردحا من الزمن من الاستعمار الأوربي إلا أنه كان لها موعد مع التغيير فذهبت وبقيت مآثرها فأي مآثر سيبقيه آل سعود حين تنالها سنة التغيير

على آل سعود ألا يبدلوا نعمة الله عليهم كفرا وألا يتحولوا من خدمة للحرمين وطباعة القرآن إلى خدمٍ للأمريكان وأعداءٍ للحرية والإنسان ومحاربة لـلأخوان فالتغيير قادم.. ونسأل الله أن يبارك في أعمارنا إلى ان نرى (الشيخ القرني رئيسا سعوديا منتخبا والشيخ العودة رئيسا للوزراء والشيخ العريفي وزيرا للإعلام).

تعليقات القراء
14270
عشنا وشفنا | علي حسين
الثلاثاء 11 مارس 2014
والله عشنا وشفنا مثل هؤلاء يكتبون، ليتك تغطي أولا الصلعة التي فوق رأسك يا أيها الإخواني المكشوف


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
اتبعنا على فيسبوك