من نحن | اتصل بنا | الجمعة 27 سبتمبر 2024 04:51 مساءً
منذ يوم و 5 ساعات و 3 دقائق
قال القبطان راشد محمد سعيد الشعبي مدير مركز إنزال وحراج الأسماك "الدوكيارد" بالعاصمة عدن أن المركز الذي يقع على الشاطئ من بحر المعلا يُعد أول مركز على مستوى الجزيرة والخليج، حيث تم تأسيسه في عام 1972 من قِبَل شركة صينية، بدعم من حكومة الصين الشعبية الصديقة في زمن الرئيس
منذ يومان و ساعه و 43 دقيقه
  دشن محافظ محافظة حضرموت، الأستاذ مبخوت بن ماضي، يوم الخميس في مدينة المكلا توزيع مخصصات الطوارئ من المساعدات الغذائية الممولة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بالتعاون مع "ائتلاف الخير للإغاثة والأعمال الإنسانية". وذلك  ضمن مشروع المساعدات الغذائية
منذ يومان و 3 ساعات و 59 دقيقه
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ الوطن، وأسست للجمهورية اليمنية بعد قرون من الحكم الإمامي المتسلط. هذه الثورة لم تكن مجرد حدث محلي أو مناطقي، بل كانت تعبيرًا عن وحدة الشعب اليمني بكل مكوناته، إذ شارك
منذ يومان و 16 ساعه و 6 دقائق
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي في كل ذكرى لثورة سبتمبر المجيدة يشعر جماعة الحوثي الانقلابية بأن ميراث الثورة السبتمبرية الأصيلة يزداد اشتعالا بينما يجدون انفسهم غرباء معزولين عن الامة والشعب اليمني.    وأردف في تغريدة له على منصة (x)
منذ 3 ايام و 37 دقيقه
  نفذت هيئة السلم المجتمعي بمدينة المكلا، صباح اليوم، جلسة استماع ضمن مشروع التوعية ضد الابتزاز الإلكتروني، بالشراكة مع مكتب وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بساحل حضرموت، ضمن المشروع المنفذ من المعهد الوطني الديمقراطي NDI.   وفي الجلسة، نقل وكيل محافظة حضرموت الأستاذ
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الجمعة 14 فبراير 2014 10:33 مساءً

الإرهاب خطرا لازال يهدد مستقبلنا

مؤلم جدا ان تستمع لخبر أو تشاهد مناظر القتل والتفجير هنا وهناك مسلسل دموي عبثي يضجع حياتنا ويسممها ليعيق مسار البناء وهناك السن يحلو لها ان تعظم هذا العمل وتتخذ منه وسيلة للعيش واستعادة الروح على حساب ضرب المشروع الوطني وقتل روحه وحيويته بين الوسط الاجتماعي أي اغتيال الأمل والطموح للمستقبل المنشود . يزرع الخوف والقلق والتشاؤم ويقتل الأمل و وتضعف المعنويات بالعمليات التي تطال رجال الأمن والسياسيين ذات العقول النظيفة والمعتدلة الوطنية رسالة واضحة يوجهونها الإرهابيين لن نجعلكم تبنون وطن ولا دولة سنقتل كل بذرة خير فيكم ونواة بناء نراها سنفجر ونخطف ونضرب ونهاجم ونحاصر ونشتت جهودكم ونخلق لكم معانات وألم وإخفاقات ويأس لابد ان نجعل حياتكم جحيم هل عرفتموهم وعرفتم حال لسانهم و ونواياهم ورغباتهم أنهم أعداء الحياة والدولة المدنية دولة الحق والنظام والقانون . ليقولون للمواطن البسيط ان هناك انفلات واللامبالاة وتسهيل يحدث من أجهزة الأمن متناسيين ان في البلد قامت ثورة فككت مؤسسات السلطان القابضة على الأنفس ومكبلة للحرية لتعيد بنائها على أسس وطنية وان هناك مصالح فقدت تقاوم وان المجتمع سمموه وسلحوه بأنواع الأسلحة وان أياديهم التي كانت سلطتهم في الفرض صارت اليوم سلطتهم في الضرب كل هذا صراع قائم للتغيير بين البناء والهدم لا بد أن ينتصر احدهم على الأخر . وان وجد تقصيرا فالمرحلة تتطلب من أجهزة الأمن التعامل مع الوضع بصورة استثنائية تتناسب واستثنائية المرحلة وذلك بتجفيف منابع الإرهاب وتجريدها من أدواته . تجفيف المنابع بإرساء ثقافة وطنية و خلق الوعي الذاتي، وغرس مفاهيم الثقافة الذاتية في نفوس أبنائنا، عن طريق التربية الأسرية ونظم التعليم والإعلام، هما الكفيلان بتحقيق مفهوم التحصين من الداخل أي محاربة ثقافة العداء للوطن والأمن والإعلام المعادي او المسمم للوعي الوطني وذلك بتشريع قوانين تعزز الروح الوطنية والحد من استخدام الوسائل الإعلامية كجسر للتخريب الأخلاقي وإيذاء الناس والتعدي على خصوصياتهم وكراماتهم وقتل وطنيتهم وتحريضهم ضد قيادتهم السياسية وضد مؤسسات الدولة ومنها الأمنية والعسكرية و بناء دولتهم وفرض رقابة سلطة الدولة على ثقافة تربية الأبناء في المسجد والمدرسة والمعهد وتجريم الفتوى التحريضية للقتل والتكفير بكل وسائلها . وتجريدها من أدواته وهي المتفجرات والأسلحة لا ننكر ان هناك عدد من النقاط العسكرية على الطرقات ومداخل المدن للتفتيش لكن وسائلها غير مجدية وبحكم عاداتنا وتقاليدنا فان العائلات لا تفتش وصبح ذلك احد الثغرات التي يستخدمه المهربون والإرهابيون وللعلم ان العالم تطور ولم يعد يستخدم الوسائل التقليدية التي نستخدمها لقد تطورت الوسائل والأدوات هناك روبرت أو أجهزة حديثة تكشف المتفجرات والأسلحة عن بعد بمجرد مرور السيارة من أمامه يعطي أشارة بوجود المتفجرات كما أن هناك كيمرات متحركة في الشوارع وأمام المواقع ألهامه لماذا لا تستخدم أجهزة الأمن والضبط هذه الوسائل الحديثة ونحن بلد شريك في محاربة الإرهاب ما المانع من استخدامها لنحد من تهريب الأسلحة والمتفجرات إلى داخل البلد والمدن التي أقلقت حياة السكان الآمنين وشرط أخر لتجريد الإرهاب من أدوات القتل هو انتزاع السلاح من المليشيات المسلحة للجماعات التي أصبحت تهدد الأمن والسلام الاجتماعي وفرض سلطة الدولة ومنع ومحاصرة المتاجرة بالأسلحة وتامين المنافذ لمنع التهريب بكل أنواعه . والشرط الأهم هو إرساء العدل واستقلالية القضاء وتقديم المجرمين الحقيقيين للعدالة لتأخذ مجراها للأسف ما نلاحظه من الاستخدام السيئ لجرائم كجريمة النهدين وجمعة الكرامة والسبعين وغيرها من الجرائم للضغط السياسي أساء كثيرا للقضاء ويفترض أن تأخذ هذه الجرائم اهتمام حقيقي وإقامة محاكمات علنية لفضح القوى التي تتستر خلفها وتستخدمها للضغط ولتعرف الجماهير من هي الأيادي الحقيقية المدبرة لكل الجرائم التي تمت في فترة الزخم الثوري وجرح وقتل الثوار محاكمات عادلة والحقيقة ان المعتقلين هم ضحايا هذه الضغوطات المستخدمة لتمييع القضايا لان الجرائم فوق مستواهم وقدراتهم في اختراق حصن منيع كدار الرئاسة والمجرمين الحقيقيين طلقاء ما لم تتم محاكم دولية محايدة . وتصادف عملية اقتحام السجن المركزي وانأ اكتب هذا المقال لم استوعب ما يدور لم نستوعب عجز الداخلية في حماية مؤسساتها لم نستوعب هذا الإخفاق سجن يظم اخطر المجرمين والخارجين عن القانون ولا يحظى بالحماية الكافية والحرص الشديد وكيمرات تصوير وأجهزة حساسة على بعد من سوره للكشف المبكر للهجوم الهروب معناه ان ينتظر الوطن تنفيذ عمليات مضاعفة لان هروب 29 إرهابيا من كبار المخططين والمدبرين للعمليات فرصة متاحة لتنفيذ المزيد الله يستر على هذا البلد أما أن نتهاون فان الإرهابيين يستغلون كل ثغرة ضعف لينفذوا منها لتنفيذ مخططاتهم الإجرامية كما أن الإرهاب بيئته الحاضنة هي الفوضى والصراعات والمناوشات وإذا جنبنا الوطن من خلق مثل هذه البيئة قضينا على حاضنة الإرهاب بخلق بيئة كلها حب وسلام ووفاق وتوافق بيئة صالحة للبناء والتعمير لا للهدم والتكسير بيئة غنية بالوطنية والصالح العام ومحاربه للمناطقية والعرقية والمذهبية بهذا نكون قد أخرسنا السن الفتن وأعداء التغيير والبناء لنمضي معا نحوا مستقبل منشود وفقكم الله لما فيه خير ألامه والوطن .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
إن السلام والاستقرار هما الأساس الذي يعزز أركان الدولة ويحافظ على مؤسساتها وسيادتها فالوطن ملك للجميع،
  بعد إقدام #مليشيا_الحوثي_الانقلابية لأربع طائرات لشركة #طيران_اليمنية، يبرهن مدى سذاجة وحماقة القائمين
خلال الاسبوع الماضي وقعت حادثة او عملية عسكرية مهمة ومحورية في البحر الاحمر ورغم أهميتها الا انها لم تلقى
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
اتبعنا على فيسبوك