من نحن | اتصل بنا | الخميس 04 سبتمبر 2025 08:24 مساءً
منذ يوم و 11 ساعه و 55 دقيقه
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء و428 للبيع، واعتماده رسميا في جميع التعاملات، خطوة مهمة، لكنها تضع الحكومة امام اختبار مباشر. هل تستطيع حماية المواطنين واقتصادهم، أم ستفشل امام مافيا المال والسوق
منذ يوم و 16 ساعه و 18 دقيقه
أطلقت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، تقريرها الدوري الثالث عشر الذي يغطي الفترة من الأول من أغسطس 2024 وحتى الحادي والثلاثين من يوليو 2025.ووثّق التقرير (3003) حالة انتهاك طالت (3766) ضحية من الجنسين، بينهم نساء وأطفال، في مختلف المحافظات
منذ يوم و 23 ساعه و 32 دقيقه
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلية، إنه تم رصد إطلاق صاروخين من اليمن، أحدهما سقط في البحر والثاني تم اعتراضه.   وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم إعتراض صاروخا أطلق من اليمن، في
منذ يوم و 23 ساعه و 34 دقيقه
خطف المنتخب الوطني للشباب بطاقة التأهل للمربع الذهبي بعد فوزه على منتخب الكويت بهدفين دون مقابل في المباراة التي جرت اليوم على ملعب ضمك ضمن مباريات الجولة الأخيرة لحساب المجموعة الأولى في بطولة كأس الخليج لكرة القدم بنسختها الأولى المقامة حالياً في مدينة أبها
منذ يوم و 23 ساعه و 41 دقيقه
  اختتمت لايف للإغاثة و التنمية تنفيذ مشروع العودة إلى المدارس للعام الدراسي 2025/ 2026 حيث قامت بتوزيع 900 حقيبة مدرسية شاملة المستلزمات الدراسية و القرطاسية لعدد 900 طالب و طالبة من الأيتام في 8 محافظات هي (أبين و لحج و الضالع و تعز و الحديدة حضرموت و شبوة و مأرب) و قد أفاد المدير
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 20 يناير 2014 12:55 صباحاً

رسائل لـ عبدالملك الحوثي(1) سيدي عبدالملك .. DVD حُسين ؟!

فكري قاسم

أريد أن أخاطب عبدالملك الحوثي بصفته المعتادة كإنسان، وليس بصفته كـ ضخم . كأن أقول له مثلا : كيفك يا أخ عبدالملك ؟ السيد - في مفهوم الإسلام الذي جعل الناس سواسية كأسنان المشط- لفظة فيها نقيصة ليس لمن يناديه بها، بل لمن يُنادى له، تماما كمن يكتب جوار اسمه: المحترم / فلان الفلاني ! لا أريد أن أخاطبه وأفراد سلالته المقدسة بصفة "سيدي SEDE " ولا بصفة " DVD " . سيدي "عبد الملك" و"ديفيدي حسين" و"هارد الشريفة" و"مولاي كيبورد" ! ومن هذا النخيط اللي يفطر القلب . وكأننا في هذا الإسلام مجرد شُقاة بالأجر اليومي. واحد يقلك: أنا جدي رسول الله ، أيش تقول له ؟ وأنا جدي عسكري في فرن الكدم ! إحراج والله .إما يقع جدنا كلنا وقد باسمنا مسلمين، ومن يوم ما قال بلال الحبشي: الله أكبر إلى اليوم، واحنا نتطاحن "مُترسين" وراء النبي محمد "ص" والآن يقولوا لنا: مساكين ما معاكمش جد ضخم ساع حقنا؟! وكأننا كنا في مقلب من مقالب الكاميرا الخفية! المشكلة حتى السيرة النبوية لئيمة ولا تعرف شيئا عن فرن الكدم. سيقولون من باب الدفاع عن قناعتهم المتأصلة: يعني عادي نطلق لفظة السيد أوباما ، ولا عند حفيد رسول الله مش عادي أن نقول" السيد عبدالملك !" هيا والفاضي يجلس يكارحهم للصبح. أريد حقيقة أن أعبر عن إعجابي بالتفاف الكثيرين حول عبدالملك الحوثي، على أن المنطق وسياق الأحداث يؤكدان بأن قوة "الحوثي"التي أصبحت واضحة الآن ليست في توسع سلالته المقدسة، بل في توسع فكرته وشجاعة مظلوميته، ولكنه سيبدو صغيرا جدا إذا ما استمر يجمع الحشود المبندقة حوله ليصبح مع الوقت القريب دولة داخل الدولة. هذا إن لم يصبح إلها كامل الدسم. وهو بذلك لن يختلف عمن سبقوه ممن تسببوا في تلغيم حياة اليمنيين كشعب متعدد المذاهب والأفكار والأجناس، بل سيصبح إضافة مهمة إلى مخزن لعنات التاريخ. وفي حياة اليمنيين كثير من تلك الشخصيات التي غرتها وفرة العضلات حولها، ثم أصبحوا في التاريخ - بسبب غياب المشروع الحاضن للكل- مجرد غلطة . اليمنيون الذين أسلموا برسالة - على سبيل المثال- لا يعني أنهم كانوا شعبا قابلا للانقياد السهل، بل هم – بطبيعتهم - شعب طيب وما فيهمش طافة للداوية والهدار. ولما جاء الإسلام كمشروع للحياة "تنابعوا إليه". وفي المقابل أيضا، يمكن العودة إلى نتائج حرب صيف 1994، إذ أنجرف اليمنيون كالسيل من بعدها إلى خزنة المؤتمر الشعبي العام، تماما كما انجرفوا من قبل إلى خزنة الإسلام، لكن غياب المشروع الحاضن للكل- لدى المؤتمر الشعبي العام وشريكه حزب الإصلاح- وضعهما في محل لعنات متلاحقة، وهاهم يتذوقون مرارتها حتى اللحظة. وسيفضي الحوثي بكامل أشياعه المتكاثرين إلى نفس النتيجة، إن هو ظل بلا مشروع حاضن للكل. بالتأكيد يمتلك " الحوثي "عبدالملك " وأشياعه رصيدا متكاثرا من الحضور، لكن اليمنيين "شعب" مش همُ حوزة ليتم حشرهم في أحقاد كربلاء وموقعة الجمل.

................................................ (يتبع غدا) [email protected]

 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
اتبعنا على فيسبوك