من نحن | اتصل بنا | الأحد 26 يناير 2025 11:06 مساءً
منذ 8 ساعات و 47 دقيقه
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع محاولات الميليشيات الحوثية الاستمرار في دوامة العنف والفوضى وخلق أسباب جديدة للصراع.هذه الميليشيات التي انقلبت على مخرجات الحوار الوطني وأجهضت طموحات الشعب اليمني
منذ 13 ساعه و 30 دقيقه
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز عليها كحل شامل ومستدام للأزمة اليمنية. فقد جاءت هذه المخرجات ثمرة توافق وطني واسع، وشاركت فيها مختلف الأطياف السياسية والمجتمعية، ما يجعلها أساسًا واقعيًا وقابلًا
منذ يوم و 12 ساعه
دعا عضو مجلس الشورى واللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية، الأستاذ صلاح باتيس، أبناء المحافظات الشرقية (حضرموت، المهرة، شبوة، وسقطرى) للتكاتف والتمسك بمخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، التي تضمن إقامة إقليم شرقي قوي ضمن إطار الدولة الاتحادية المبنية على
منذ يوم و 12 ساعه و 7 دقائق
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه الوثيقة التي تمثل خارطة طريق نحو بناء دولة حديثة قائمة على العدل والمساواة واحترام حقوق الجميع.إن مخرجات الحوار الوطني أكدت على حق أبناء المحافظات الشرقية في إقامة
منذ يومان و 21 ساعه و 21 دقيقه
دعا وزير الخارجية اليمني الأسبق الدكتور أبوبكر القربي، إلى تحرك وطني ينقذ اليمن من خطر التصعيد، في ظل معطيات تبين أن اليمن يذهب للتصعيد بين أطراف الصراع. وقال القربي في تدوينه على منصة (إكس) إنه "مرت 6 سنواتً على ستوكهولم وعامان على خارطة الطريق لانهاء الصراع في اليمن بينما
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الاثنين 13 يناير 2014 01:47 صباحاً

الضالع تظللها أرواح الشهداء !

عبدالرقيب الهدياني
جولة جديدة في سفر النضال من أجل حياة الإنسان وضد القتل على مر الزمان والمكان تحتشد الضالع اليوم الإثنين 13يناير لترفع صوتها بكل ما تملك من إيمان بأهمية الحياة وتقديس الإنسان الذي كرمه الله وجعل دمه وماله وعرضه حرام لايجوز التعدي عليه.
الضالع ومعها كل الشرفاء من كل مكان تخرج للتنديد بالجزارين أعداء الإنسانية أمس واليوم في كل زمان ومكان، من أي لون وكيان، ضد كل (الضبعان) البشرية التي استرخصت أرواح الناس، ولا معنى لتوقيت التشييع في مناسبة ما تزال جراحها لم تندمل بعد منذ 28عاما إلا أن الضالع وهذه الجموع تنادي بكل حواسها: كفانا دماء واقتتالا وصراعات.. مطلبنا الحياة الكريمة وعلى المتحاربين أن يخرجوا من أرضنا وسمائنا وهوائنا وحبات الرمل.. أن يرحلوا عنا لنعيش بسلام وعليهم أن يغادروا حاضرنا ومستقبلنا وذكريات الذاكرة..
جريمة سناح ،أجمع على بشاعتها الرسمي والحزبي والشعبي والدولي وتداعى للسير في موكب تشييعها كل الطيف السياسي والاجتماعي، والإنسانية جميعها تقف منها موقفا واحدا..
وكمواطن ضالعي من حقي أن أصرخ لتتجاوب مع نبرات صوتي جبال الشعيب وحرير شرقا وجحاف والأزارق غربا فأقول: يا قومنا آن للضالع أن تستريح من طول معاناة، هل تعرفون أن الضالع تحتل المرتبة رقم واحد من حيث التلوث البيئي وتتصدر بجدارة محافظات الجمهورية في تجارة حبوب (الديزبام) والمخدرات بحسب التقارير الرسمية .. وفي قلب عاصمتها تتمدد أكبر بحيرة مجاري وتحاصر مدارس البنين والبنات وروضة الأطفال والمجمع الصحي وكلية التربية؟!!.
وفي هذا يستوي من يقتل الضالع بالرصاص والدبابات أو التلوث والمخدرات، تعددت الأسباب والوسائل والموت واحد، والضحية هي الضالع.
الضالع بحاجة إلى هبة شعبية متساوية الأضلاع لكل عقلائها وسياسييها ووجهائها وكل الشرفاء الحريصين عليها، أن يتداعوا لأجل هدف واحد، هو الضالع ومصلحة أبنائها، أمنهم واستقرارهم وسكينتهم وإيقاف النزيف وتطبيب الجراح.
وبمنطق برجماتي، يا أهل الضالع، هاهي أبين تبرئ من حروبها وعللها والتعمير جار فيها والتعويض يصل إلى أهلها، ومثلها حضرموت أعلنت عن هبتها العاقلة فحققت مطالبها الحقوقية وتفهمت القيادة السياسية لصوتها، وحتى ردفان الجارة جاءت الأعراف القبلية والمجتمعية لتضبط الإيقاع الأمني فيها، ووحدها الضالع، بلد الزعماء والقادة ومن أداروا دولة لم يعلنوا بعد عن تحركهم الإيجابي لأجل أهلهم وذويهم، ومن لم يساعد نفسه لن يساعده الناس.

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
اتبعنا على فيسبوك