من نحن | اتصل بنا | الأحد 26 يناير 2025 11:06 مساءً
منذ 8 ساعات و 55 دقيقه
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع محاولات الميليشيات الحوثية الاستمرار في دوامة العنف والفوضى وخلق أسباب جديدة للصراع.هذه الميليشيات التي انقلبت على مخرجات الحوار الوطني وأجهضت طموحات الشعب اليمني
منذ 13 ساعه و 38 دقيقه
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز عليها كحل شامل ومستدام للأزمة اليمنية. فقد جاءت هذه المخرجات ثمرة توافق وطني واسع، وشاركت فيها مختلف الأطياف السياسية والمجتمعية، ما يجعلها أساسًا واقعيًا وقابلًا
منذ يوم و 12 ساعه و 8 دقائق
دعا عضو مجلس الشورى واللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية، الأستاذ صلاح باتيس، أبناء المحافظات الشرقية (حضرموت، المهرة، شبوة، وسقطرى) للتكاتف والتمسك بمخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، التي تضمن إقامة إقليم شرقي قوي ضمن إطار الدولة الاتحادية المبنية على
منذ يوم و 12 ساعه و 15 دقيقه
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه الوثيقة التي تمثل خارطة طريق نحو بناء دولة حديثة قائمة على العدل والمساواة واحترام حقوق الجميع.إن مخرجات الحوار الوطني أكدت على حق أبناء المحافظات الشرقية في إقامة
منذ يومان و 21 ساعه و 30 دقيقه
دعا وزير الخارجية اليمني الأسبق الدكتور أبوبكر القربي، إلى تحرك وطني ينقذ اليمن من خطر التصعيد، في ظل معطيات تبين أن اليمن يذهب للتصعيد بين أطراف الصراع. وقال القربي في تدوينه على منصة (إكس) إنه "مرت 6 سنواتً على ستوكهولم وعامان على خارطة الطريق لانهاء الصراع في اليمن بينما
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأحد 12 يناير 2014 05:26 مساءً

اليمن وقوى التعطيل رأي البيان

رأي البيان

يحاول بعض قوى التدمير إيقاف عجلة الحياة في اليمن، بعد أن اجتاز بسلام محنته المتعلقة باحتكار السلطة.

 

صحيح أن القوى التي تضررت من ديمقراطية اليمن اختارت الانزواء في البداية، ولكنها تعاود الظهور هذه الأيام، محاولة أن تعطل مسيرة الحرية في هذا البلد العربي المهم.

 

لقد توصل اليمنيون بمساعدة الأشقاء والأصدقاء، إلى رسم خارطة طريق تضمن لبلدهم الاستقرار والسير في طريق الحرية والعدالة الاجتماعية، وكان الحوار الوطني المدخل إلى هذا الطريق، وكان يؤمل الوصول إلى نتائج أسرع من خلال هذا الحوار، الذي لم توضع له أي أجندة تقيده..

 

ولكن القوى المعارضة للتغيير ساهمت في تعطيل هذا الحوار أكثر من مرة، ووضعت العصي في عجلات التغيير عبر افتعال الأحداث الأمنية، والتخطيط لعمليات تخريبية، متحالفة بذلك مع قوى لا تؤمن بالحوار أصلاً.

 

اليمن يعيش مرحلة مفصلية وحساسة في تاريخه المعاصر، تتمثل في العبور من مرحلة الاستبداد إلى مرحلة الديمقراطية، والمراحل الانتقالية تكون عادة هشة، ولذلك لا ينبغي الركون إلى حالة اليأس التي يشعر بها الكثيرون في هذه المرحلة.

 

فحل مشكلات اليمن المتراكمة منذ سنوات طويلة، لن يتم في ظرف عام أو عامين من عمر الحكومة الجديدة، ولن يوضع لهذه المشكلات حد بقرار سياسي..

 

هذه المرحلة ستأخذ مداها، وسوف تعمل قوى التعطيل على بث الوهن في النفوس، وإدخال اليأس إلى العقول، بذريعة أن الوضع الحالي أسوأ من الوضع السابق، على أمل قيام ثورة ارتجاعية تعيد القديم وتذهب بالجديد!

 

من غير الجائز تحميل المرحلة الانتقالية تبعات المرحلة السابقة، فما يجري في هذه المرحلة هو نتيجة لسياسات المرحلة التي سبقتها، وكل المشكلات التي يعاني منها اليمن هي مشكلات كانت مطروحة للنقاش منذ ما قبل الثورة اليمنية.

 

ما يحتاجه اليمن اليوم، هو نوايا طيبة ورغبة حقيقية في الإصلاح والتغيير من قبل الجميع، أي قوة أو قوى تستغل هذا الوضع الهش لتحقيق مصالح حزبية أو مناطقية، هي جزء من التعطيل الذي يؤثر على حاضر ومستقبل اليمن.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
اتبعنا على فيسبوك