من نحن | اتصل بنا | الأحد 26 يناير 2025 11:06 مساءً
منذ 9 ساعات و دقيقه
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع محاولات الميليشيات الحوثية الاستمرار في دوامة العنف والفوضى وخلق أسباب جديدة للصراع.هذه الميليشيات التي انقلبت على مخرجات الحوار الوطني وأجهضت طموحات الشعب اليمني
منذ 13 ساعه و 45 دقيقه
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز عليها كحل شامل ومستدام للأزمة اليمنية. فقد جاءت هذه المخرجات ثمرة توافق وطني واسع، وشاركت فيها مختلف الأطياف السياسية والمجتمعية، ما يجعلها أساسًا واقعيًا وقابلًا
منذ يوم و 12 ساعه و 14 دقيقه
دعا عضو مجلس الشورى واللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية، الأستاذ صلاح باتيس، أبناء المحافظات الشرقية (حضرموت، المهرة، شبوة، وسقطرى) للتكاتف والتمسك بمخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، التي تضمن إقامة إقليم شرقي قوي ضمن إطار الدولة الاتحادية المبنية على
منذ يوم و 12 ساعه و 21 دقيقه
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه الوثيقة التي تمثل خارطة طريق نحو بناء دولة حديثة قائمة على العدل والمساواة واحترام حقوق الجميع.إن مخرجات الحوار الوطني أكدت على حق أبناء المحافظات الشرقية في إقامة
منذ يومان و 21 ساعه و 36 دقيقه
دعا وزير الخارجية اليمني الأسبق الدكتور أبوبكر القربي، إلى تحرك وطني ينقذ اليمن من خطر التصعيد، في ظل معطيات تبين أن اليمن يذهب للتصعيد بين أطراف الصراع. وقال القربي في تدوينه على منصة (إكس) إنه "مرت 6 سنواتً على ستوكهولم وعامان على خارطة الطريق لانهاء الصراع في اليمن بينما
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الخميس 09 يناير 2014 05:38 مساءً

الملكيون الجدد بسلاح الجمهورية

أحمد الضحياني

حقا ظهرت القوى التي كانت تحت الرماد تحترق للحنين الى الماضي ..وأي ماضي سوى المشئوم منه..تريد العودة بنا الى ماقبل الجمهورية والى اسوء من ملكية الملك..ليس الحوثيون وحدهم فقط من يجند نغسه للنيل من النظام الجمهوري واسنعادة النظام الملكي الوراثي او السلالي الطائفئ.. بل هناك اعوان ومساندين القوى التي تسللت الى مناصب عليا في الدولة تحت مبرر اشراك الملكيين في الدولة والقوى المتضررة من التغيير من ازلام النظام السابق (المخلوع )واحفاده وبقاياه..ودولة مجاورة ترى ان الوصاية على اليمن يجب ان تستمر..هؤلاء جميعهم عقبة النهوض بالنظام الجمهوري وسبب رئيسي حال دون تحقيق اهداف الثورة..رعاة حصريون لاثارة الصراعات وتوزيع العداءت ..وتجار حروب لمصالحهم الخاصة..لست بصدد تناول هذا الفصيل الاجتماعي على انه قوة اجتماعية بقدر ماهي قوى رجعية تتشبث بقشة احترقت يوم ان ان انتفض الشعب وانشد ابو الاحرار الزبيري هنا البراكين هبت من مضاجعها ***تطغى وتكتسح الطاغي وتلتهم. الملكيون الجدد بما يملكون من مقدرات مالية وعسكرية وقيادات في الدولة ليس بمقدورهم الرجوع باليمن الى الوراء..حتى وان بدء لهم الامر كذلك فهو سراب كلما جاءوه لم يجدوه شيئا..محاولاتهم الكثيرة والمتفرقة وجدت من يواجهها من القبائل المساندة للدولة والنظام الجمهوري في صعدة والجوف وحجة وعمران واخرها ( أرحب) وما أدراكم ما أرحب مسقط رأس الزبيري ابوالاحرار ..ومعقل الثوار جدار الحماية لثورة 11فبرايرالسلمية من غدر قوات صالح ذلك الوقت.. يظن الملكيون الجدد انهم بالاسلحة المكدسة والمخزنة بالقرب من صنعاء قادرون مداهمة صنعاء ..يا هؤلاء البندقية ورائحة البارود لن تكفيكم صنعاء ستجعلكم تنتحرون على مشارفها كما فعل اسلافكم من سدنة الملكية..ومقبلي الرأس والركبة..لن يشري الناس العبودية مرة اخرى بعد ان ذاقوا طعم الحرية وتخلصوا من عبودية الكهنوت السلالي الذي تشتاقون اليه..اليمنيون جمهوريون حتى وان قاتلتومهم بسلاح الجمهورية


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
اتبعنا على فيسبوك