من نحن | اتصل بنا | السبت 21 ديسمبر 2024 08:28 مساءً
منذ 11 ساعه و 35 دقيقه
أكد قائد المنطقة العسكرية الرابعة التابعة للحوثيين عبد اللطيف المهدي أن جماعته في أتم جهوزيتها لمواجهة أي هجمات على الجماعة التي قال إنها استغلت الهدنة لـ "الإعداد والتدريب وبناء القدرات لدى الأفراد"، في ظل توتر الأوضاع في مناطق سيطرة الجماعة، بفعل التداعيات التي تتخوف
منذ 11 ساعه و 41 دقيقه
دعت منظمة سام للحقوق والحريات المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف حازم ضد الاستهداف الإسرائيلي للمدنيين والأعيان المدنية في اليمن.   وطالبت المنظمة (مقرها جنيف) في بيان لها بمحاسبة إسرائيل على انتهاكاتها المستمرة للقانون الدولي وحقوق الإنسان في اليمن والمنطقة.   وكانت غارات
منذ 11 ساعه و 44 دقيقه
قال الجيش الإسرائيلي فجر يوم السبت إن محاولات اعتراض صاروخ قادم من اليمن فشلت بعد فترة وجيزة من انطلاق صفارات الإنذار في وسط إسرائيل.   وأضاف أنه جرى رصد مقذوف سقط في المنطقة.   وأعلن الإسعاف الاسرائيلي إصابة 30 شخصا جراء سقوط صاروخ على تل أبيب أطلق من اليمن.   وكانت
منذ يوم و 10 ساعات و 32 دقيقه
  حصل المهندس قيس عبد الملك الدناني على درجة الماجستير بتقدير امتياز، عن رسالته المقدمة باللغة الإنجليزية إلى لأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية في عدن.   الدراسة المعنونة بـ(العوائق الداخلية والخارجية التي تؤثر على تطبيق ممارسات إدارة سلسلة
منذ يومان و 8 ساعات و 29 دقيقه
عقدت اللجنة المنظمة لدوري الشهيد " العميد" هدار الشوحطي ، عصر اليوم ، الاجتماع الفني بحضور مندوبي الفرق المشاركة ، وذلك لوضع خارطة طريق مشوار البطولة التي يشارك فيها 16 فرقا يمثلون محافظات "عدن ، ابين ،الضالع ، لحج " بحضور راعي البطولة وداعمها العميد ، ناصر الشوحطي. في مستهل
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الجمعة 17 أغسطس 2012 12:39 صباحاً

رزق الهبل على المخلوعين!!..

ناصر يحيى

حادث تفجير مسجد دار الرئاسة في جمعة رجب المعظم – مش تقولوا: ما نحترمش رجب!- بدأ يتحول إلى شيء من (طلبة الله) محلياً وعربياً على طريقة الحكايتين السابقتين، فمحلياً يتسابق عشرات المحامين ووكلاء الشريعة وأصحاب مكاتب العقارات وعقال الحارات لتسجيل أسمائهم في لائحة الإدعاء عن المجني عليهم في الحادث.. ولأن الأموال (من حق عمك ما همك) فقد التحقت شخصيات عربية بقافلة (قريش) وكل واحد منهم يخبط صدره ويطلق صرخات الحرب، والثأر والانتقام، والوعيد بالويل والثبور وعظائم الأمور!

وليمة فاخرة.. ومائدة مكشوفة لمن أراد أن يمد يديه ويغرز أسنانه، فالمستهدف هنا ليس سجناء معسرين ولا تجار لوز وعنب وزبيب؛ بل نظام سابق ورئيس سابق لديه من الأموال الشيء الكثير والكثير.. ولذا فلا غرابة أن يتوارد الذئاب والضباع إلى صنعاء لإعلان تضامنهم ورغبتهم في الانضمام إلى فريق الإدعاء.. والمهم: زيارة سياحية لليمن وخاصة صنعاء بجوها الصيفي الرائع.. وبدل سفر.. وضيافة في فنادق خمسة نجوم.. وسيارات ضيافة تحت الخدمة.. وفي الأخير يغادرون اليمن بسعي مشكور ورزق موفور.. وجيوب معمورة بالزلط.. وحقائب مشحونة زبيباً وعسلاً ولوزاً! ولا مانع في أثناء أيام الضيافة من إطلاق تصريحات رنانة عن بشاعة الجريمة التي لم يعرف لها التاريخ مثيلاً لا في القديم ولا في الحديث.. وقطعاً هناك اختلاف في دواعي هذه المبالغة.. فاليمنيون بتوع جمعة رجب يريدون أن يغطوا بمبالغاتهم جرائمهم في جمعة الكرامة وإحراق ساحة الحرية في تعز، وتدمير أحياء الحصبة وصوفان، ومناطق أرحب ونهم وبني جرموز.. وغيرها.. والأخوة العرب يريدون إضفاء مزيد من الأكشن والعنف حتى تزداد قيمة بدل السفر وبدل الهبر وهدايا رجب!

[3] ولأن المخرج اليمني دائماً على باب الله؛ فكل مسرحياته سيئة الإخراج؛ فقد زعم فريق (جمعة رجب) أن فريقاً من المحامين العرب (بصراحة أشكالهم أقرب إلى ممثلي الكومبارس الذين يستعان بهم في المسلسلات الهبلة، ومنهم امرأة تلبس على سنجة ونص ولا ممثلات السينما!) وصل اليمن للانضمام إلى فريق المحامين المحليين المترافعين عن أسر ضحايا حادث رجب.. ولن نسأل على نفقة من جاء هؤلاء؟ وأين هي أصلاً هذه القضية في المحاكم أو النيابة.. ثم كيف يسمح لكل من هب ودبّ أن يزور موقع الحادث؟ أليس يفترض أن يكون محرزاً لكيلا يحدث تلاعب في الأدلة والقرائن؟

(المحامية) العربية بعد زيارتها للمسجد أبدت نباهة وعبقرية ولا (كونان) المحقق الشهير.. فقد اكتشفت المحامية – يقال إنها لبنانية تولت الدفاع عن الرئيس السابق/ صدام حسين- الحقائق المذهلة التالية:
1- إن الجريمة مخطط لها من قبل أكثر من جهة.
2- الجريمة لا يمكن أن تكون عادية.
3- تم الإعداد لها باستخدام عدد من الوسائل الحديثة.
4- جهة كبيرة تقف وراءها كونها استهدفت رئيس الجمهورية وغالبية أعضاء حكومته.

لا شك أنكم منبهرون!
الحجة جاءت من لبنان إلى اليمن لتقول هذا الكلام الذي يمكن أن يقوله أي وكيل شريعة في أي قرية يمنية.. ومجاناً كمان!

وأما كون الجريمة مخططا لها من أكثر من جهة فأمر بديهي.. لأن تنفيذها يحتاج إلى تفادي حواجز المرور المتعددة بدءا من البوابة في دار الرئاسة، وتوفير ظروف آمنة لتركيب المتفجرات في جدران المسجد بدقة وإخفائها ببراعة.. ثم الخروج من الدار وهم يغنون: (سالمة يا سلامة رحنا وجينا بالسلامة).. وكل ذلك حدث في أكثر الأماكن حماية في اليمن وليس في ساحة التغيير أو ساحة الحرية!

ولا شك أيضاً أنه تم استخدام وسائل حديثة في الحادث بدليل أن موكيت المسجد لم يمسسه سوء.. وعلى حد شهادة الشيخ (ياسر العواضي) أن الثياب لم تتضرر على عكس الجسد!

بالمناسبة؛ لو كان فيلق المحامين اليمنيين والعرب جادين في تقصي الحقائق فعليهم أن يقرأوا جيداً شهادة (ياسر العواضي) حول الحادث كونه كان موجوداً وأحد ضحاياه.. وأغرب ما سيلاحظونه أن (دقائق) غير محددة مرت على الانفجار ولم (يهرع) أحد لنجدة من كانوا في داخل المسجد!

اقرأوا كلام العواضي.. وكيف ظل بعد الانفجار في حالة إغماء رأى فيها الجنة وأهله وأولاده (حددها بدقائق قليلة لكن النائم والمغمى عليه لا يحس بالزمن أصلاً.. وقديماً قيل للذي نام مائة عام: كم لبثت؟ قال: يوماً أو بعض يوم.. فقيل له: بل لبثت مائة عام!) ثم اعتمد على نفسه رغم الإصابات الخطيرة ليخرج من المسجد ليظل ملقياً على ظهره زمناً آخر قبل أن يخرج الفقيد/ عبدالعزيز عبدالغني ثم رئيس الوزراء علي مجور.. ثم يخرج اللواء/ رشاد العليمي زاحفاً على ظهره.. وفي الأخير خرج الرئيس يحمله عدد من مساعديه.. وكل هذا ولم نفهم من الشهادة أن سيارة إسعاف؛ أو موتر كما يحدث في ساحة التغيير؛ هرعت إلى المسجد.. أو سيارة نجدة أو سيارة حرس خاص أو حتى عربية خيار هرعت لإسعاف المصابين.. وكذلك لم نفهم أن أحداً من مئات العسكريين الموجودين بالضرورة داخل القصر قد هرعوا إلى المسجد لإنقاذ من كان فيه.. لا أحد هرع ولا أحد جاء ولو للسؤال عن سر الصوت المزعج الذي سمع في كل صنعاء! حتى خرج الضحايا بالاعتماد على الذات.. وربما لو كانوا ظلوا في المسجد لما عرف أحد أن هناك تفجيراً حدث.. ولظن الذين خارج المسجد أن الذين داخل المسجد قرروا الاعتكاف فيه إلى يوم.. يبعثون!

وحتى عندما ذهب بعض الضحايا إلى المستشفى في العرضي فوجئوا بأنه خالٍ من الأطباء.. فاضطروا للذهاب إلى مستشفى 48!

هل يعقل أن يحدث كل هذا الإهمال والدعممة وترك الضحايا يسعفون أنفسهم بأنفسهم، ويتجولون بين المستشفيات بحثاً عن علاج مثل أهل الريف القادمين إلى صنعاء!

لو اهتم المحامون اليمنيون والعرب بمعرفة ملابسات هذه الرواية فقط فسوف تنكشف أشياء مذهلة.. أما أن يقال لنا إن المحامية اللبنانية زارت المسجد (للتعرف على كيفية تنفيذ(!) الحادثة) فأمر مضحك.. لأن معنى ذلك أن الذين نفذوا الحادث هم الذين قاموا بالشرح وتمثيل الواقعة.. وإلا كيف عرفوا كيفية تنفيذ(!) الحادث؟

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
اتبعنا على فيسبوك