من نحن | اتصل بنا | الأحد 26 يناير 2025 11:06 مساءً
منذ 21 ساعه و 10 دقائق
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع محاولات الميليشيات الحوثية الاستمرار في دوامة العنف والفوضى وخلق أسباب جديدة للصراع.هذه الميليشيات التي انقلبت على مخرجات الحوار الوطني وأجهضت طموحات الشعب اليمني
منذ يوم و ساعه و 53 دقيقه
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز عليها كحل شامل ومستدام للأزمة اليمنية. فقد جاءت هذه المخرجات ثمرة توافق وطني واسع، وشاركت فيها مختلف الأطياف السياسية والمجتمعية، ما يجعلها أساسًا واقعيًا وقابلًا
منذ يومان و 23 دقيقه
دعا عضو مجلس الشورى واللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية، الأستاذ صلاح باتيس، أبناء المحافظات الشرقية (حضرموت، المهرة، شبوة، وسقطرى) للتكاتف والتمسك بمخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، التي تضمن إقامة إقليم شرقي قوي ضمن إطار الدولة الاتحادية المبنية على
منذ يومان و 30 دقيقه
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه الوثيقة التي تمثل خارطة طريق نحو بناء دولة حديثة قائمة على العدل والمساواة واحترام حقوق الجميع.إن مخرجات الحوار الوطني أكدت على حق أبناء المحافظات الشرقية في إقامة
منذ 3 ايام و 9 ساعات و 44 دقيقه
دعا وزير الخارجية اليمني الأسبق الدكتور أبوبكر القربي، إلى تحرك وطني ينقذ اليمن من خطر التصعيد، في ظل معطيات تبين أن اليمن يذهب للتصعيد بين أطراف الصراع. وقال القربي في تدوينه على منصة (إكس) إنه "مرت 6 سنواتً على ستوكهولم وعامان على خارطة الطريق لانهاء الصراع في اليمن بينما
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأربعاء 08 يناير 2014 01:51 صباحاً

الضـالع ..بين مغامرات شلال وجرائم ضبعان !

إبراهيـم علي ناجي

عندما يتأصل المرض المزمن في خيالات من يبحثون عن العظمة والقيادة ولمن يتلذذ بمآسي الأطفال واليتامى والثكالى في سبيل إشباع نهمه الجنوني في حب الظهور ليصبح قائدا يشار إليه بالبنان , غير آبه بالقهر والدماء مادام وهو طريق لبلوغ هدف العشق الجنوني للمنصة والصورة والمرافقين والمصفقين مع كل كلمة يرددها بدون دراية..

ليس هنالك ماهو أبغض من جرائم ضبعان ودمويته المفرطة غير شطحات الفندم (شلال) التي أصابت الضالع بمقتل وحجمت كثير من محبي الجنوب قياداته المدنية والعسكرية , بعد أن تكفل القائد الملهم والمفدى بكل شيء في حراك الضالع , بدءً من حمل الميكرفون والتصريحات وانتهاءً بإمامة مجموعة من التابعين المصفقين بصلاة سرية في منزل لايبعد عن المسجد الجامع غير أمتار قليلة , ليسجد الناس خلفه بعد تأمينهم على مستقبلهم ومستقبل أطفالهم ومدينتهم المحاصرة من كل شيء..

كم يحز في النفس أن تقصف البيوت والمباني ويقتل الأطفال وتغلق المصحات والمشافي والمدارس وتهجر الأسواق من قبل عسكري دموي نبذه القريب قبل البعيد.. إنه (ضبعان) الذي وجد ضالته المتعطشة للدم بالانتقام كعذر ينتظره بفعل مغامرات غير مدروسة ولا محسوبة النتائج من قائد يقال بأنه ميداني مثله كمثل  أتباعه من القيادات الهلامية بعد ان وجدت نفسها تعتلي المشهد وتقود الضالع نحو المجهول خاصة وأنهم أزاحوا من طريقهم بقايا قادة فضلا (جناح باعوم) إما بالتغييب الأزلي وإما بالتخوين وتحييدهم عن صنع المشهد العام للضالع والجنوب بشكل عام ..

لم يكن بمقدور ضبعان وكلابه الضالة من تحريك عجلة قاذفاتهم لقصف كل من يقف أمامهم بكل عجرفة وصلف وغرور إلا بعد أن عرفوا مقدار الشتات والشرخ الكبير الذي أحدثه المدعو(شلال) وأنه فقط ظاهرة صوتية إعلاميه وليس محل إجماع كغيره من المطمورين تحت وطأة تغييب عدن لايف ودولارات ملكي والبيض..

 

دماء الأبرياء وبيوتهم ليست للمتاجرة وليست طريق عبور نحو المجد والسؤدد ,الضالع اليوم تتشح بالسواد ونسائها يلطمن الخدود ورجالها مكبلين أمام كل ما يحدث ومع ذلك هناك من يجر الضالع وناسها ليضعهم أمام فوهة مدافع الموت في مواجهة مجرم لم يردعه رادع  بدون عدة ولا عتاد ولا حتى أدنى تكافؤ ولو بصيص أمل يحقق بعضا من النصر الذي بحت حناجرهم وهم يهتفون له صباحا ومساءً ..

إنه وضع مؤلم في أن يخرج مجموعة من المتحمسين بعفوية كي ينتصروا للشهداء لتكون الحصيلة سقوط مزيدا من الشهداء لنبحث عمن ينتصر مرة أخرى لهؤلاء كقافلة بحاجة إلى من يأخذ بحقهم من مجرمين استهتروا بالإنسان والأرض والعرض ,..

فمتى يفهم أمثال هؤلاء أنه وبسببهم ذاقت الضالع ويلات كثيرة حتى صار المواطن يخاف على منزله ونفسه وطفلة ودكانه وسيارته والتي إن نجت من راجمات المجرم ضبعان لم تسلم ممن يتمترس على مقربة منها في مغامرة غير مقصودة طبعا , لتظل الضالع مابين جرائم ضبعان ومغامرات شلال إلى إن يأذن الله بنصره.

                                                 

تعليقات القراء
12709
المأساه الكبرى ان تكون بن ناجي علي | زمزي الشعبي
الأربعاء 08 يناير 2014
كنت غير موفق بالمره العزيز ابراهيم بهذا الطرح الذي لايمت اي صله لرجال الضالع الابطال والمشهود لهم على مرور التاريخ وماذا تراك تحمل من افكار اذا كانت هذه افكار والذي يشتشف من خلالها انك ندعو رجال الضالع والصناديد للخنواع والاستسلام والقبول بالمحتل الجاثم منذو زمن على صدر كل الجنوب مقالتك كانت تحمل الانانيه الحقد وتحريض على شخص المناضل شلال فقط وليس حرقت والم بماحل بالضالع من مجزره للسفاح الضبعان للاسف بن ناجي اذا كنت من الضالع وانت بهذه العقليه

12709
المعلق رمزي الشعبي | عبدالله
السبت 11 يناير 2014
ثق يا اخي اننا كشماليين لا نريد الوحده ومن تصفهم بالمحتلين هم ابناء جلدك ولكن انت كغيرك من المغرر بهم يتكلم عن احتلال وعقله المحتل اخي خذ الجنوب بارد مبرد والله اننا نريد الانفصال اليوم قبل غدا لاننا للاسف توحدنا مع بعض وليس الكل همهم ماذا سوف اخذ نحن في خير وارضنا غنيه واهم من ذلك عقولنا غير محتله

12709
اسمع كلامك اصدقك اشوف افعالك اتعجب | زمزي الشعبي
الأحد 12 يناير 2014
شي جميل ان تريدون الانفصال وماتريدون الوحده وهذا من نقوله من زمان واخيرأ وصلت الفكره المهم مهمتك ان تفهم الخبره الذي يقتلون بالجنوبين بالجمله ويقولون الوحده او الموت ويقصدون الموت للجنوبين الوحدهعمرها ماكانت بالقوه والاكراه الا عند الشمالين بالله اسال نفسك ماذا قدم الشمال للوحده وانت تعرف وبارك الله لكم في ارضكم وخيراتها صدقني لم يكن عقلي محتل ولم اكن مغرر به ولكن مايحصل لايحتمل وفاق العقل ومن اجل ان يعيش الجميع لنا وطنا ولكم وطنكموعلى الجميع بان يعترف بان الوحده انتهت وليس لهاوجود غير كرهأ للاسف دمت على خير


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
اتبعنا على فيسبوك