من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 28 يناير 2025 08:13 مساءً
منذ 12 ساعه و 47 دقيقه
دشن وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، نظام معلومات سجل الإحصاءات الحيوية الموحد.   وأكد الدكتور بحيبح، أهمية العمل بنظام المعلومات للانتقال الكامل من النظام الورقي إلى التسجيل الرقمي، وتحقيق رؤية الوزارة في الارتقاء بمنظومة
منذ يومان و 9 ساعات و 53 دقيقه
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع محاولات الميليشيات الحوثية الاستمرار في دوامة العنف والفوضى وخلق أسباب جديدة للصراع.هذه الميليشيات التي انقلبت على مخرجات الحوار الوطني وأجهضت طموحات الشعب اليمني
منذ يومان و 14 ساعه و 37 دقيقه
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز عليها كحل شامل ومستدام للأزمة اليمنية. فقد جاءت هذه المخرجات ثمرة توافق وطني واسع، وشاركت فيها مختلف الأطياف السياسية والمجتمعية، ما يجعلها أساسًا واقعيًا وقابلًا
منذ 3 ايام و 13 ساعه و 6 دقائق
دعا عضو مجلس الشورى واللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية، الأستاذ صلاح باتيس، أبناء المحافظات الشرقية (حضرموت، المهرة، شبوة، وسقطرى) للتكاتف والتمسك بمخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، التي تضمن إقامة إقليم شرقي قوي ضمن إطار الدولة الاتحادية المبنية على
منذ 3 ايام و 13 ساعه و 14 دقيقه
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه الوثيقة التي تمثل خارطة طريق نحو بناء دولة حديثة قائمة على العدل والمساواة واحترام حقوق الجميع.إن مخرجات الحوار الوطني أكدت على حق أبناء المحافظات الشرقية في إقامة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الثلاثاء 31 ديسمبر 2013 02:24 مساءً

وطن يحترق !!

أحمد الضحياني

مالذي يحدث في اليمن بالضبط؟تساؤل يطرح نفسه في خضم واقع يجعلنا في تيه لا محدود..القوى المعادية للوطن تتجه بمشروعها نحو الواجههة لتفرضة بسلطان العنف والمال تمزيق تفكيك قتل بالاجره فوضى خلاقة وغير معتادة في بيئات كنا نلاحظها في سلم!!المال السياسي والخليجي يشري اليمنيين ليقتل بعضهم بعضا ..اخاف ان نحن في وضع يشبه(اللبننه)..المشروع الوطني يتفكك ويتفتت في تيه يشبه الاستغراق بموسيقى ويست لاند الباعثة على الالم اللامحدود..القوى التي كنا نعول عليها انقاذ البلد تتجه باليمن الى اللاوطن..يكفيك ان ترى الاشتراكي يطمع بحكم الجنوب بمفردة ويريد تقاسم كعكة الشمال..وقوى متازمة وقاتلة في شمال الشمال تنشر الموت وتسابق حركة الزمن للاجهاز على على ما تبقى من مخاض للجمهورية الذي قيل ان ولادتها كانت (خداج)في تلك المرحلة..حوثيون سفهاء الفكر والمنطق واجندة النار المجوسية لاحراق الامام الزيد وتحريق كل من يقف امام مشروعهم (مشروع النار)..هذا التحريق الذي يمارسة الحوثيون في شمال الشمال بمساعدة الجرثومة التي التي اعتالت الوطن(المحروق المخلوع صالح)تمشي ضمن استراتيجية اجهاض دولة الموطنة للجميع ..وبناء دولة السماسروة والمذهب ..المال الخليجي يغذي هؤلاء ..وكما قيل الفتن "تأتي من نجد".. ما الذي يمكن نطمح به من دولة في وضع تتجه به قوى الى الاحتراق..تكتل المشترك الذي علقنا عليه آمالنا يتهاوى مصعد رفيع الى الهاوية.. رفاق الامس مع رفاق اليوم ساهموا في وضع الجنوب في عنق الزجاجة..حراكيوا الاشتراكي سبب كل مايحدث من تمزيق في بعض مناطق الجنوب وما يتبت كلامي هذا دراسات كثيرة لا يسع المجال لسردها..وحزب الاصلاح يشبه ذلك الاب العاقل الذي يرى ابناءه يتضاربون ولكن بح صوته وهويناديهم بالتوقف!!العقل وحده لا يكفي في معترك يتطلب للحزم والتدخل

  • 7 ديسمبر
  • احمد الضحياني
    احمد الضحياني

    هذا نصف دراسة

     

    اكبر من التقرير بشوي

     

    قراءة واستنتاجات

     
  • إبراهيم علي ناجي
    إبراهيم علي ناجي

    قد نزلت الان مقال شوفه بصحافة نت

     
  • 17 ديسمبر
  • احمد الضحياني
    احمد الضحياني

    نهاية التاريخ اعجاز قيمي

    أحمد الضحياني

    ستظل كلماتنا صادقة تشق طريقها في الواقع رغم الصعوبات ..رغم المعاناة والالم ،،ولن ننقاد يوما الى شهوة مال وسيادة جاه او منصب على حساب القيم ..التسليع الذائقي للاعلام والصحافة انغمس فيه الكثير..وحظي المتشدقون والمتملقون على النصيب الاكبر..مدح (س)من البشر بما ليس فيه.. وتلبيس الواقع بما ليس واقع ..سلوك معتاد اجزم انه دنية وسقوط في الوحل الى غير رجعة..ثمة من اعتاد الذهاب الى ذلك بدون ضرر او ضغط..وثمة من ذهب اليه اضطرار وتنفع..هؤلاء هم النفعيون يشبهون التي تأكل بثديها مع فارق النوع..سوبر ماركت لابتياع المديح وصناعة الصنمية..يعانون انفصام في تكوينهم النفسي بين امكانهم على الواقع(ماحصلوا عليه من خدمة المديح للاشخاص والتقرب من ذوي السلطة والمال والجاه وبين ارادتهم الواقعية التي تثبت انهم نفعيون بلا كرامة او آدمية ..النفعيون خلاصة لقصة تيه البحث عن حياة فيها ادنى مقومات كرامة الانسانية .. وثمرة لطواغيت الحكم والمال والشهوة جعلوا من مواطنيهم يتيهون في سفر البحث عن لقمة العيش.. كيف سيكون حال امة تخرب فيها حتى منابت الاطفال .. الطفل المولود سيكون نفعيا مثل ابيه او عبدا لذائذيا مثل امة .. في مثل وضع كهذا يغدوا الحديث عن القيم اشبه بحوار مع اصم !!!لكن في الجانب الاخر من المعمورة يعيش "القيميون"حياة فريدة زاخرة بصحوة الضمير وعيش القيم ..فقراء المأكل والمسكن ..اغنياء الفكر والروح..قصة تحكي استمرار العيش بكرامة..التواجد في كيان القيم حياة تعيش فيها بكرامة..نعلم يقينا ان اهدافنا القيمية لن يحققها سوانا..مهما علا على السطح النفعيون وابصروا انفسهم دون غيرهم ..نهاية التاريخ انتهاء حقبة وبداية لاعجاز بشري شرطه الاول قيمي حضاري(الارادة الحضارية) اعتبره الحاج مالك بن نبي جوهر رسالة المسلم انقاذ نفسه ومن ثم انقاذ من حوله..الرسالة التي يجب ان يحملها كل مواطن كل فرد في المعمورة لحماية الانسانية من الهلاك والدمار ..وأي هلاك افضع واقسى من ان يتحول الانسان اما الى وحش مفترس ينتهك قداسة الوجود الذي يستمد قداسته من وجو د الله عزوجل ..او سفيه غارق في سكر اللذائذ مابين ( البطن والفرج).

     
  • 17 ديسمبر
  • إبراهيم علي ناجي
    إبراهيم علي ناجي

    قدنزلته عندنا وانت عليك تنزل مقال لي عندكم عن حيلة بن دغر بصفحتي شوفه

     
  • احمد الضحياني
    احمد الضحياني
    حيلَــــة بن دغـر
    www.addalinews.com
    تبريراً لعجزه المستمر في تحقيق ولو نسبه نجاح معينة منذُ تقلده وزارة خدمية مهمة كالإتصالات ,مع أنه بعيد عن الإتصالات والتقنية المعاصرة ومازال في عصر الورقة الغير مسطرة والقلم ولأن إنتقادات
  • 19 ديسمبر
  • إبراهيم علي ناجي
    إبراهيم علي ناجي

    نزل هذا المقال مع هذه الصورة وليست الاولى يامزوج جديد

     
  • احمد الضحياني
    احمد الضحياني
    حتـى لاتـُدفن القضيــَـة !
    www.addalinews.com
    ممارسات بعض ممن ينتمون للحراك الجنوبي شوهت نجاحات الفعاليات السلمية التي كانت بذرة خير على طريق الاعتراف بالقضية الجنوبية , حيث أصبح نزق البعض وتصرفه المنافي للقيم النضالية يقدم الحراك
  • 20 ديسمبر
  • احمد الضحياني
    احمد الضحياني

    العزل السياسي للقوى المعادية للدولة!!! احمد الضحياني الصيغ المبالغ فيها لمثالية الشراكة السياسية في السلطة والثروة قد تكون هي نفسها عامل تقويض لما تبقى من دولة..ودخول هذأ المتنوع المتعدد المخالف للصيغ المدنية للدولة..يطرح مشروع الدولة القادمة في سوق التفكك والابتزاز..وكما يقول المحلل السياسي عبدالناصر المودع"انه من بداهة الامور الا يتولى شأن الدولة ما من لديه مشروع مناقض لوجودها"بمعنى اخر ان الحوثي الذي يريد الملكية سيكرس منصب الدولة للاتجاه نحو مشروع تفكيك الجمهورية..والانفصالي الحراكي سيسعى لاحياء مشروعه (الاستقلال وتقرير المصير)..بمعنى سيسعى من لا يؤمن بنظام الجمهورية اليمنية على تقويض هذاالنظام من خلال وجوده على سلم السلطة في الدولة..القوى المعادية للدولة بمشاريعها الجهوية والطائفية او المناطقية يجب ان يطالها العزل السياسي بمده اقصاها خمسة عشر سنة..لان مشاريعها منافية للصيغة القيمية والمدنية لبناء واستقرار الدول..واذا كان من الضروري اشراك هذه القوى في الدولة،فشرطه الرئيسي ان تتخلى عن مشاريعها المنافية والمعادية للدولة..الحراكيون يجب ان يتخلوا عن المطالبة بالاستقلال وتقرير المصير..والحوثيون يجب ان يتخلوا مشروع الملكية الطائفية ويتخلوا عن السلاح وحكمهم الذاتي في صعدة..والسماح بتكريس الدولة على الواقع..ويجب ان يذهب هؤلا الى مشاريع سياسية مدنية على الواقع الاجتماعي.. ايضا ثمة اشكالية واضحة للعيان شخصيات لا زالت تتبوء مناصب عليا في الدولة ولها نفوذ كبير للاسف الشديد هي عامل مساعد لوصول القوى المعادية للدولة وتغذيها (ماليا وعسكريا)..خلاصة القول ان السماح لتلك القوى للوصول الى الدولة بمشاريعها المعادية للقيم المدنية للدولة هو عامل اجهاز للمشروع الوطني الجمهوري الوحدوي..واخاف ان تتعدد الدويلات داخل الدولة!!!

     
  • 20 ديسمبر
  • إبراهيم علي ناجي
    إبراهيم علي ناجي

    ياضحياني قد نزلته

     
  • الأربعاء
  • احمد الضحياني
    احمد الضحياني

    الفدرالية في اليمن ..اعلان مبكر لموت متأخر

    كتب / احمد الضحياني

    تطلعات اليمنيين كثيرة وجزء منها في هذه المرحلة بناء دولة بسيطة تعتمد لامركزية مالية وادارية..بحكم محلي كامل الصلاحيات وفقا لنظرة واقعية لحاجيات الشعب اليمني..يمكنني القول ان هذا هو المختصر المفيد للحالة الراهنة.. لكن هناك من يتعمد الانغماس بهوس المثاليات لشكل الدولة ونظام الحكم غير مستوعب لتطورات بناء الدولة وارهاصات تدرجها..يتحدثون ويصيغون هذه المثاليا ت على الاوراق في ظل واقع يشهد انهيار بطيء لما تبقى من مؤسسسات ينخرها الفساد والاحتكار لشبكات ومحسوبيات سياسية وقبلية..وانا على يقين ان مؤتمر الحوار الوطني لن يحل كافة مشكلات اليمن والتي منها قضية شكل الدولة ونظام الحكم وهذه فرضية منطقية على اساس ان الانتقال الى الدولة يمر بمسوغات وامكانات وانما يضع الاساس لهذا الانتقال مستوعبا المهام وحركة الزمن.. ان عدم استيعاب المكونات السياسية في مؤتمر الحوار لمتطلبات التوافق لشكل الدولة والية حل القضية الجنوبية اعطى الرعاة الدوليين مهمة الحصريون على جمع الفرقاء المشاكسون في مؤتمر الحوار ليكونا مرجع الجميع .. وهذا المبرر للتدخل جعلها تطرح فيما تدعيه )الحل الوسط)فتضيع الجهود الوطنية جراء تمسك المكونات السياسية بقناعاتها واستحضارها لمبدا الانا المادي .. وفشلها في الاتفاق على حل وطني كمشروع وطني للقضايا الانفة الذكر..جعلت القوى الدولية ممثلة ببن عمر يستثمر الصراع فيما بينها لتقديم خيار لحل القضية الجنوبية وشكل الدولة (بفدرالية)..اجزم بانه لا يرضي القوى المتصارعه..حتى وان ابدت بعض رضاها..الفدرالية حل لايصلح للواقع الكلي لليمن لفقدان مبرراته العلمية والمنطقية ويعطي القوى القوى الدولية فرصة للتدخل في شئون الاقاليم الفدرالية خاصة في تلك المناطق المطلة على الشريط الساحلي والمحاذية للممرات المائية وما تمثله من مجال حيوي واستراتيجي(مضيق باب المندب - وخليج عدن-والبحر العربي) ومكان لتواجد المصالح الدولية والاقليمية..وهذا ما يغري القوى الدولية لطرح خيار الفدرالية لتكون قريبة من مصالحها الحيوية ..وتراهن في ذلك على الصراعات المتواجدة وما سينتج عنها خلا ل (الفدرلة)..مخاطر كثيرة وعلمية واستراتيجية لخيار الفدرالية في المرحلة الحالية لا يسع المجال لذكرها ..ولكن يمكنني القول ان اللا مركزية في طار الدولة االبسيطة هو الانسب لليمن من اللامركزية في اطار الدولة الاتحادية كمقدمة ومرحلة للانتقال التدريجي الى مقتضيات الدولة الاتحادية..فمحاولة استثمار الربط بين شكل الدولة وحل القضية الجنوبية بطرح مشروع الفدرالية كحل يستند الى تمزيق الهوية الواحدة لليمنيين .. هو أمرمعقد لا يستند الى مصوغات حقيقية..ليس هناك تمايز في الهوية بين اليمنيين ليتم تكريس ذلك لصياغة مشروع على اساس جهوي..الحل العادل للقضية الجنوبية ازالة المظالم بصفة عامة ومنع احتكار السلطة والثروة.. وبناء دولة تستند الى القيم الجامعة لليمنيين تحصل العدالة والمساوة والمواطنة..وانا اتحد ث عن مخاطر الربط بين الفدرالية لشكل الدولة وحل للقضية الجنوبية اتحدث بهوية جامعة كيمني بعيدا عن اي دوافع سياسية او جهوية او مناطقية .. واقولها مرارا وتكرارا ان التعامل مع قضية شكل الدولة والقضية الجنوبية ب دون الاخذ بعين الاعتبار الهوية الجامعة لليمنيين والارث التاريخي والاجتماعي قد يؤدي الى نتائج تكريس ادوات الصراع على السلطة والثروة على اساس جهوي مناطقي ..واعلان مبكر لموت متأخر لبناء الدولة المدنية.وكما يقول الباحث رياض الاحمدي في دراسة له(على أن هذا الحل الكارثة والدواء الداء، لم تكن الدعوة إليه طارئة، بل تم إعداده في وقتٍ سابق ليبدو كمنتجٍ محلي، تردد على ألسن أشخاص أو أحزاب لا تخلو من خيط مشدود إلى الخارج أو إلى المشاريع العنصرية الصغيرة وحركات التمرد المرتبطة أصلاً بدوائر خارجية والتي تعرف أنها الخيار التالي، فالذي يقول إنه حلٌ تردد بعد العام 90، ينسى أن أصله يعود إلى ما قبل خروج الاستعمار!) صورة: الفدرالية في اليمن ..اعلان مبكر لموت متأخر كتب / احمد الضحياني تطلعات اليمنيين كثيرة وجزء منها في هذه المرحلة بناء دولة بسيطة تعتمد لامركزية مالية وادارية..بحكم محلي كامل الصلاحيات وفقا لنظرة واقعية لحاجيات الشعب اليمني..يمكنني القول ان هذا هو المختصر المفيد للحالة الراهنة.. لكن هناك من يتعمد الانغماس بهوس المثاليات لشكل الدولة ونظام الحكم غير مستوعب لتطورات بناء الدولة وارهاصات تدرجها..يتحدثون ويصيغون هذه المثاليا ت على الاوراق في ظل واقع يشهد انهيار بطيء لما تبقى من مؤسسسات ينخرها الفساد والاحتكار لشبكات ومحسوبيات سياسية وقبلية..وانا على يقين ان مؤتمر الحوار الوطني لن يحل كافة مشكلات اليمن والتي منها قضية شكل الدولة ونظام الحكم وهذه فرضية منطقية على اساس ان الانتقال الى الدولة يمر بمسوغات وامكانات وانما يضع الاساس لهذا الانتقال مستوعبا المهام وحركة الزمن.. ان عدم استيعاب المكونات السياسية في مؤتمر الحوار لمتطلبات التوافق لشكل الدولة والية حل القضية الجنوبية اعطى الرعاة الدوليين مهمة الحصريون على جمع الفرقاء المشاكسون في مؤتمر الحوار ليكونا مرجع الجميع .. وهذا المبرر للتدخل جعلها تطرح فيما تدعيه )الحل الوسط)فتضيع الجهود الوطنية جراء تمسك المكونات السياسية بقناعاتها واستحضارها لمبدا الانا المادي .. وفشلها في الاتفاق على حل وطني كمشروع وطني للقضايا الانفة الذكر..جعلت القوى الدولية ممثلة ببن عمر يستثمر الصراع فيما بينها لتقديم خيار لحل القضية الجنوبية وشكل الدولة (بفدرالية)..اجزم بانه لا يرضي القوى المتصارعه..حتى وان ابدت بعض رضاها..الفدرالية حل لايصلح للواقع الكلي لليمن لفقدان مبرراته العلمية والمنطقية ويعطي القوى القوى الدولية فرصة للتدخل في شئون الاقاليم الفدرالية خاصة في تلك المناطق المطلة على الشريط الساحلي والمحاذية للممرات المائية وما تمثله من مجال حيوي واستراتيجي(مضيق باب المندب - وخليج عدن-والبحر العربي) ومكان لتواجد المصالح الدولية والاقليمية..وهذا ما يغري القوى الدولية لطرح خيار الفدرالية لتكون قريبة من مصالحها الحيوية ..وتراهن في ذلك على الصراعات المتواجدة وما سينتج عنها خلا ل (الفدرلة)..مخاطر كثيرة وعلمية واستراتيجية لخيار الفدرالية في المرحلة الحالية لا يسع المجال لذكرها ..ولكن يمكنني القول ان اللا مركزية في طار الدولة االبسيطة هو الانسب لليمن من اللامركزية في اطار الدولة الاتحادية كمقدمة ومرحلة للانتقال التدريجي الى مقتضيات الدولة الاتحادية..فمحاولة استثمار الربط بين شكل الدولة وحل القضية الجنوبية بطرح مشروع الفدرالية كحل يستند الى تمزيق الهوية الواحدة لليمنيين .. هو أمرمعقد لا يستند الى مصوغات حقيقية..ليس هناك تمايز في الهوية بين اليمنيين ليتم تكريس ذلك لصياغة مشروع على اساس جهوي..الحل العادل للقضية الجنوبية ازالة المظالم بصفة عامة ومنع احتكار السلطة والثروة.. وبناء دولة تستند الى القيم الجامعة لليمنيين تحصل العدالة والمساوة والمواطنة..وانا اتحد ث عن مخاطر الربط بين الفدرالية لشكل الدولة وحل للقضية الجنوبية اتحدث بهوية جامعة كيمني بعيدا عن اي دوافع سياسية او جهوية او مناطقية .. واقولها مرارا وتكرارا ان التعامل مع قضية شكل الدولة والقضية الجنوبية ب دون الاخذ بعين الاعتبار الهوية الجامعة لليمنيين والارث التاريخي والاجتماعي قد يؤدي الى نتائج تكريس ادوات الصراع على السلطة والثروة على اساس جهوي مناطقي ..واعلان مبكر لموت متأخر لبناء الدولة المدنية.وكما يقول الباحث رياض الاحمدي في دراسة له(على أن هذا الحل الكارثة والدواء الداء، لم تكن الدعوة إليه طارئة، بل تم إعداده في وقتٍ سابق ليبدو كمنتجٍ محلي، تردد على ألسن أشخاص أو أحزاب لا تخلو من خيط مشدود إلى الخارج أو إلى المشاريع العنصرية الصغيرة وحركات التمرد المرتبطة أصلاً بدوائر خارجية والتي تعرف أنها الخيار التالي، فالذي يقول إنه حلٌ تردد بعد العام 90، ينسى أن أصله يعود إلى ما قبل خروج الاستعمار!)

     
  • إبراهيم علي ناجي
    إبراهيم علي ناجي

    على طول بانزله رغم اختلافي معك في كل كلمة تقولها كونكم اشعرتمونا بانانيتكم المفرطة ومحاولاتكم الاستحواذ على الثروة والمنصب والارض وكل شيء وحتى بنصف حقوقنا المجتزءة كالفيدرالية لم توافقوا عليها وقتلتمونا بالتنظيرات المجافية لعين الصواب

     

    وعليك تنزل هذا عندكم

     
  • احمد الضحياني
    احمد الضحياني

    بالعكس انا مع الحل العادل للقضية الجنوبية وضد الفدرالية على اساس الهوية

     
  • إبراهيم علي ناجي
    إبراهيم علي ناجي

    خخخ وايش من حل عادل غير ايسر الشرين يانفصال يافيدرالية وعاد الاخير مرفوض من الشارع وان قبلنا به سنتعرض لابشع صنوف التخويين

     
  • اليوم
  • احمد الضحياني
    احمد الضحياني

    شاركنا بتعليقك

    شروط التعليقات
    - جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
    - الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
    - الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
    - التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







    مقالات الرأي
    يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
    رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
    في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
    في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
      انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
    في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
    تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
    المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
    تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
    هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
    اتبعنا على فيسبوك