من نحن | اتصل بنا | السبت 17 مايو 2025 08:39 صباحاً
منذ يومان و 5 ساعات و 25 دقيقه
  نظّمت حشود نسوية في العاصمة المؤقتة عدن، عصر يوم الجمعة، تظاهرة في ساحة العروض بمديرية خور مكسر، للمطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية والخدمات الأساسية، في ظل استمرار التدهور الذي تعيشه المدينة منذ سنوات.ورفعت المتظاهرات لافتات تطالب بتوفير الكهرباء والمياه، وضبط أسعار
منذ يومان و 5 ساعات و 30 دقيقه
لوح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الجمعة، بإستهداف زعيم جماعة الحوثي في اليمن، بالتزامن مع تصعيد جديد بين الحوثيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي. وقال وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي على منصة إكس: "إذا واصل الحوثيون إطلاق الصواريخ علينا فسيتلقون ضربات موجعة".     وأضاف:
منذ يومان و 5 ساعات و 34 دقيقه
أعلنت جماعة الحوثي مقتل وإصابة عشرة أشخاص، جراء غارات إسرائيلية استهدفت ميناء الحديدة غرب اليمن. وقالت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إن 10 مواطنين قتلوا وأصيبوا جراء الغارات الإسرائيلية الأخيرة، على محافظة الحديدة.    وأشار البيان، لمقتل مواطن
منذ 3 ايام و 17 ساعه و 53 دقيقه
  كذبت منسقية متعاقدي جامعة عدن اليوم الخميس أخبارا متداولة تحمل إسمها يسي للقيادة الجامعة.    وقالت المنسقية في توضيح صادر عن المتعاقدين الاداريين في جامعة عدن: "إننا ننفي ما نسب إلينا"، وذلك في رسالة مواجهة للمجلس الرئاسي حمل معه إساءة للجامعة قيادتها ومنظومتها
منذ 4 ايام و 21 ساعه و 28 دقيقه
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية. وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 15 أغسطس 2012 03:33 صباحاً

أداء (هادي) و(مرسي) قد يكسبني الرهان

رشاد الشرعبي

كلما أصدر الرئيسان اليمني عبد ربه منصور هادي والمصري محمد مرسي قرارات تخطو ببلديهما وثورة شعبيهما نحو الأمام, واتخذا خطوات حكيمة وإيجابية تزداد قناعتي بأني سأكسب الرهانين اللذين خضتهما مع نفسي وتوقعت تحققهما في كتاباتي الصحفية وأحاديثي لفضائيات يمنية وغير يمنية وفي الكثير من اللقاءات الثنائية.
 كان رهاني الأول يؤكد على نجاح متوقع للرئيس عبدربه منصور هادي, الذي ظل يشغل منصب نائب الرئيس الجمهورية طوال 17 عاماً, وصار محل اتفاق داخلي بين كل القوى السياسية والثورية والاجتماعية, ويحظى بتأييد ودعم خارجي, عربي وشرقي وغربي, ليكون رئيساً لأصعب مرحلة في تاريخ اليمن المعاصر يفترض فيها تحقق مطالب الثورة الشعبية السلمية وحدوث انتقال سلس وآمن للسلطة ونجاح المرحلة الانتقالية الثانية نحو بناء دولة اليمنيين التي ظلت لعقود مجرد حلم بعيد المنال.
 لم يكن رهاني لأجل ذلك فقط, بل لما عُرف به الرجل من هدوء ورزانة واتزان وصمته يتغلب بكثير على حديثه, وأيضاً بقاؤه في منصبه كل هذه الأعوام نقياً من صفقات الفساد والعبث الفج وعدم الخوض في صراعات مع أي طرف كان (سياسياً أو حزبياً أو غيره), رغم كونه نائباً لرئيس كان يستند إلى مبدأ: من ليس معي فهو ضدي, ومن لم يمارس الفساد والظلم والجبروت فليس مخلصاً لي ونظامي.
 وهاهو يخطو بحكمة وروية في قراراته وخطواته المتخذة في اتجاهات مختلفة (سياسياً وعسكرياً وأمنياً وإدارياً), ولقد كانت قراراته الأخيرة سواء المتعلق منها بالجانب المالي أو العسكري, دليلاً واضحاً على أدائه الجيد وتؤكد ما يمتلكه من سعة صدر وصبر وحكمة ونفس كبير للسير بالبلاد في حقول ألغام ونزع فتيل المتفجرات القديمة منها أو الموضوعة عقب توقيع المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية وامتصاصه للإستفزازات المستمرة من الرئيس السابق وأقاربه وبقايا فلول نظامه, رغم أني وكثيرين نرى انها مازالت خطوات بطيئة وبالقطااااااارة.
 لقد وجدت الارتياح والتأييد على شفاه البسطاء في الشوارع والأسواق وفي أحاديث شباب الساحات وتعليقاتهم وفي بلاغات وبيانات الترحيب والدعم محلياً وخارجياً تجاه قرارات الرئيس هادي الأخيرة خاصة المتعلقة بضم ألوية من الفرقة الأولى مدرع والحرس الجمهوري للحماية الرئاسية والمنطقتين الجنوبية والوسطى.
 أما رهاني الثاني, فقد كان بشأن أداء جماعة الإخوان المسلمين في مصر وشخص مرشحها الرئيس الحالي الدكتور محمد مرسي, حيث لم أكن متحمساً ابتداءً لتقديم الجماعة مرشحاً عنها, وتجاوزت ذلك في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية نحو تأييد فوز المرشحين عبد المنعم أبو الفتوح أو حمدين صباحي دون الحماس لفوز مرسي.
 وحينما بدأت طبول الجولة الثانية تدق بين مرسي وشفيق, وجدت نفسي مضطراً للوقوف في صف الأول كمرشح لإحدى القوى الثورية ضد الثاني كمرشح لفلول نظام المخلوع حسني مبارك.
 وتضاعف رهاني عقب فوز مرسي بأن وصول مرشح جماعة الاخوان إلى الرئاسة لمصر الدولة والوطن والشعب بكل أطيافه وتنوعاته سيكون أفضل مدرسة للإخوان وتطوير أدائهم وانفتاحهم, لتصل إلى حالة النضج السياسي والرشد والواقعية للجماعة كلها وليس فقط الرئيس مرسي, بعد 80 عاماً من النضال في ظل القمع الرسمي والحظر والملاحقات والاعتقالات والمحاكمات العسكرية.
 وهاهو الآخر يخطو خطوات جريئة وحكيمة ومدروسة ويتخذ قرارات شجاعة نحو استعادة صلاحياته الرئاسية التي اختاره الشعب المصري لممارستها وتشكيل حكومة تعينه على تنفيذ برنامجه الانتخابي وإحداث نقلة في مؤسسات الجيش والأمن تعيد لهما اعتبارهما ليحميا أرض مصر وشعبها من مجرمي الداخل وغزاة الخارج.
 صحيح, ان خطوات الثاني سريعة مقارنة بعمر رئاسته لمصر وقراراته كبيرة وواسعة مقارنة بقرارات الرئيس هادي, لكننا نعول على أن رئيس اليمن يعي حجم المسئولية الملقاة على عاتقه لاتخاذ قرارات مماثلة تستعيد قرار وقوة مؤسسات الجيش والأمن إلى حضن الشعب وإرادته الحرة التي يمثلها (هادي) بحصده في انتخابات فبراير الماضي قرابة 7 ملايين ناخب.
   وعليهما (هادي ومرسي) أن يخطوا بثبات وثقة نحو مزيد من القرارات والخطوات لتحقيق توقعاتي فيهما وليكون لهما الفضل في كسب الرهانين اللذين خضتهما مع نفسي وآخرين.
 وعيدكم مبارك مقدماً, أيها الأحباب داخل الوطن وخارجه. 

الجمهورية

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
اتبعنا على فيسبوك