من نحن | اتصل بنا | السبت 21 ديسمبر 2024 08:28 مساءً
منذ 11 ساعه و 39 دقيقه
أكد قائد المنطقة العسكرية الرابعة التابعة للحوثيين عبد اللطيف المهدي أن جماعته في أتم جهوزيتها لمواجهة أي هجمات على الجماعة التي قال إنها استغلت الهدنة لـ "الإعداد والتدريب وبناء القدرات لدى الأفراد"، في ظل توتر الأوضاع في مناطق سيطرة الجماعة، بفعل التداعيات التي تتخوف
منذ 11 ساعه و 46 دقيقه
دعت منظمة سام للحقوق والحريات المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف حازم ضد الاستهداف الإسرائيلي للمدنيين والأعيان المدنية في اليمن.   وطالبت المنظمة (مقرها جنيف) في بيان لها بمحاسبة إسرائيل على انتهاكاتها المستمرة للقانون الدولي وحقوق الإنسان في اليمن والمنطقة.   وكانت غارات
منذ 11 ساعه و 48 دقيقه
قال الجيش الإسرائيلي فجر يوم السبت إن محاولات اعتراض صاروخ قادم من اليمن فشلت بعد فترة وجيزة من انطلاق صفارات الإنذار في وسط إسرائيل.   وأضاف أنه جرى رصد مقذوف سقط في المنطقة.   وأعلن الإسعاف الاسرائيلي إصابة 30 شخصا جراء سقوط صاروخ على تل أبيب أطلق من اليمن.   وكانت
منذ يوم و 10 ساعات و 36 دقيقه
  حصل المهندس قيس عبد الملك الدناني على درجة الماجستير بتقدير امتياز، عن رسالته المقدمة باللغة الإنجليزية إلى لأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية في عدن.   الدراسة المعنونة بـ(العوائق الداخلية والخارجية التي تؤثر على تطبيق ممارسات إدارة سلسلة
منذ يومان و 8 ساعات و 33 دقيقه
عقدت اللجنة المنظمة لدوري الشهيد " العميد" هدار الشوحطي ، عصر اليوم ، الاجتماع الفني بحضور مندوبي الفرق المشاركة ، وذلك لوضع خارطة طريق مشوار البطولة التي يشارك فيها 16 فرقا يمثلون محافظات "عدن ، ابين ،الضالع ، لحج " بحضور راعي البطولة وداعمها العميد ، ناصر الشوحطي. في مستهل
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأربعاء 15 أغسطس 2012 03:33 صباحاً

أداء (هادي) و(مرسي) قد يكسبني الرهان

رشاد الشرعبي

كلما أصدر الرئيسان اليمني عبد ربه منصور هادي والمصري محمد مرسي قرارات تخطو ببلديهما وثورة شعبيهما نحو الأمام, واتخذا خطوات حكيمة وإيجابية تزداد قناعتي بأني سأكسب الرهانين اللذين خضتهما مع نفسي وتوقعت تحققهما في كتاباتي الصحفية وأحاديثي لفضائيات يمنية وغير يمنية وفي الكثير من اللقاءات الثنائية.
 كان رهاني الأول يؤكد على نجاح متوقع للرئيس عبدربه منصور هادي, الذي ظل يشغل منصب نائب الرئيس الجمهورية طوال 17 عاماً, وصار محل اتفاق داخلي بين كل القوى السياسية والثورية والاجتماعية, ويحظى بتأييد ودعم خارجي, عربي وشرقي وغربي, ليكون رئيساً لأصعب مرحلة في تاريخ اليمن المعاصر يفترض فيها تحقق مطالب الثورة الشعبية السلمية وحدوث انتقال سلس وآمن للسلطة ونجاح المرحلة الانتقالية الثانية نحو بناء دولة اليمنيين التي ظلت لعقود مجرد حلم بعيد المنال.
 لم يكن رهاني لأجل ذلك فقط, بل لما عُرف به الرجل من هدوء ورزانة واتزان وصمته يتغلب بكثير على حديثه, وأيضاً بقاؤه في منصبه كل هذه الأعوام نقياً من صفقات الفساد والعبث الفج وعدم الخوض في صراعات مع أي طرف كان (سياسياً أو حزبياً أو غيره), رغم كونه نائباً لرئيس كان يستند إلى مبدأ: من ليس معي فهو ضدي, ومن لم يمارس الفساد والظلم والجبروت فليس مخلصاً لي ونظامي.
 وهاهو يخطو بحكمة وروية في قراراته وخطواته المتخذة في اتجاهات مختلفة (سياسياً وعسكرياً وأمنياً وإدارياً), ولقد كانت قراراته الأخيرة سواء المتعلق منها بالجانب المالي أو العسكري, دليلاً واضحاً على أدائه الجيد وتؤكد ما يمتلكه من سعة صدر وصبر وحكمة ونفس كبير للسير بالبلاد في حقول ألغام ونزع فتيل المتفجرات القديمة منها أو الموضوعة عقب توقيع المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية وامتصاصه للإستفزازات المستمرة من الرئيس السابق وأقاربه وبقايا فلول نظامه, رغم أني وكثيرين نرى انها مازالت خطوات بطيئة وبالقطااااااارة.
 لقد وجدت الارتياح والتأييد على شفاه البسطاء في الشوارع والأسواق وفي أحاديث شباب الساحات وتعليقاتهم وفي بلاغات وبيانات الترحيب والدعم محلياً وخارجياً تجاه قرارات الرئيس هادي الأخيرة خاصة المتعلقة بضم ألوية من الفرقة الأولى مدرع والحرس الجمهوري للحماية الرئاسية والمنطقتين الجنوبية والوسطى.
 أما رهاني الثاني, فقد كان بشأن أداء جماعة الإخوان المسلمين في مصر وشخص مرشحها الرئيس الحالي الدكتور محمد مرسي, حيث لم أكن متحمساً ابتداءً لتقديم الجماعة مرشحاً عنها, وتجاوزت ذلك في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية نحو تأييد فوز المرشحين عبد المنعم أبو الفتوح أو حمدين صباحي دون الحماس لفوز مرسي.
 وحينما بدأت طبول الجولة الثانية تدق بين مرسي وشفيق, وجدت نفسي مضطراً للوقوف في صف الأول كمرشح لإحدى القوى الثورية ضد الثاني كمرشح لفلول نظام المخلوع حسني مبارك.
 وتضاعف رهاني عقب فوز مرسي بأن وصول مرشح جماعة الاخوان إلى الرئاسة لمصر الدولة والوطن والشعب بكل أطيافه وتنوعاته سيكون أفضل مدرسة للإخوان وتطوير أدائهم وانفتاحهم, لتصل إلى حالة النضج السياسي والرشد والواقعية للجماعة كلها وليس فقط الرئيس مرسي, بعد 80 عاماً من النضال في ظل القمع الرسمي والحظر والملاحقات والاعتقالات والمحاكمات العسكرية.
 وهاهو الآخر يخطو خطوات جريئة وحكيمة ومدروسة ويتخذ قرارات شجاعة نحو استعادة صلاحياته الرئاسية التي اختاره الشعب المصري لممارستها وتشكيل حكومة تعينه على تنفيذ برنامجه الانتخابي وإحداث نقلة في مؤسسات الجيش والأمن تعيد لهما اعتبارهما ليحميا أرض مصر وشعبها من مجرمي الداخل وغزاة الخارج.
 صحيح, ان خطوات الثاني سريعة مقارنة بعمر رئاسته لمصر وقراراته كبيرة وواسعة مقارنة بقرارات الرئيس هادي, لكننا نعول على أن رئيس اليمن يعي حجم المسئولية الملقاة على عاتقه لاتخاذ قرارات مماثلة تستعيد قرار وقوة مؤسسات الجيش والأمن إلى حضن الشعب وإرادته الحرة التي يمثلها (هادي) بحصده في انتخابات فبراير الماضي قرابة 7 ملايين ناخب.
   وعليهما (هادي ومرسي) أن يخطوا بثبات وثقة نحو مزيد من القرارات والخطوات لتحقيق توقعاتي فيهما وليكون لهما الفضل في كسب الرهانين اللذين خضتهما مع نفسي وآخرين.
 وعيدكم مبارك مقدماً, أيها الأحباب داخل الوطن وخارجه. 

الجمهورية

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
اتبعنا على فيسبوك