من نحن | اتصل بنا | الخميس 10 أبريل 2025 10:50 مساءً
منذ 17 ساعه
    اجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اتصالاً هاتفياً، بعضو مجلس النواب رئيس مجلس مقاومة صنعاء اللواء منصور بن علي يحيى الحنق، عزاه خلاله في إستشهاد نجله البطل عبدالله منصور الحنق في مواقع الشرف والبطولة.   وعبر الدكتور عبدالله العليمي، عن
منذ 18 ساعه و 5 دقائق
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي وتمرير كمية من الزيف وترويجها على أنها حقائق مع خلطة من  "الهلاوس" الأمنية المفترضة والمظنونة ليست وصفة لحماية حضرموت والحفاظ على أمنها وأمانها ، إنما هي وصفة لتفعيل
منذ يوم و 19 ساعه و دقيقتان
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن تتجاوزه إلى بر الأمان أو أن تتخطفها كلالب النار لتلقي بها في قعر الجحيم ردحاً من الزمن. لسنا في ترف من الوقت لنختار أما أن ندلي بدلونا ونقول ما تمليه علينا مسئوليتنا
منذ يوم و 20 ساعه و 25 دقيقه
    نظمت منظمة لايف للإغاثة والتنمية، اليوم يوم ترفيهي لـ300 يتيم ويتيمة في محافظة عدن، ضمن مشروع عيد الأيتام الذي تنفذه المنظمة بهدف إدخال الفرحة على الأيتام واسعادهم.   ودشنت الفعالية بحضور وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، الأستاذ صالح محمود، ومدير قطاع الأيتام
منذ يومان و 18 ساعه و 20 دقيقه
أشاد وفد من البنك الدولي يزور بلادنا برئاسة السيدة ماسكي برهاني المديرة الإقليمية لقطاعات الزراعة والمياه والبيئة وفريق من البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة بحسن إدارة مركز الدوكيارد بالعاصمة عدن الذي يقوده الكابتن راشد محمد سعيد الشعبي. جاء ذلك خلال زيارة الوفد الأُممي
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 19 ديسمبر 2013 02:28 مساءً

رسالة إلى الجنوب

أحمد غراب

إليك إنساناً وجنوباً

إليك مرة ومرتين وثلاث..

ربما عشنا الوحدة بذات الزيف الذي عشنا به الثورة عاطفة ومأثورات وصراعات وفتاوى لم يحدث أبداً أن عشناها واقعاً وسلوكاً وإحساساً صادقاً.

لست هنا لإشعال الحنين إلى الوحدة ولا لإضرام الرغبة في الانفصال.

كم نحتاج من الإيمان لكي نتجاوز بحور الكراهية التي لم نكن يوماً سبباً فيها؟.

عكس ما تريد نريد أن تستمر في الوحدة ولو على سبيل فرصة أخرى لاختبار الوحدة الحقيقية!.

هل حقاً نستطيع أن نعيش معاً تجربة الوحدة عن صدق بلا نهب ولا تمييز ولا ألفاظ عنصرية، ولا تعميم خاطئ؟!

كيف نفتح صفحة جديدة والمفسدون لم يتركوا صفحة نظيفة واحدة، ونحن نملك من الكراهية أضعاف ما نملكه من التسامح؟!

هل بإمكاننا أن نزرع حباً وأخوة في حقول ملغمة بالماضي؟

كيف يمكن أن أناديك “أخي” وأنا في عينك وقلبك “محتل”، لمجرد أني شمالي حتى لو لم أنهب أرضك، ولم أشارك في حرب ضدك، من نهبك نهبني ومن احتل أرضك احتل أرضي؟.

لا أملك من القوة ما أرد به حقوقي فكيف لي أن أنصفك وأرد حقوقك وفاقد الشيء لا يعطيه.

أتساءل مثلك تماماً: ما قيمة اعتذار يأتي في ساعة متأخرة من القهر والظلم والخراب والدمار؟.

وأهتف فيهم كما تهتف: اعتذروا أو لا تعتذروا قد نهبتم وبسطتم من قبل وخربتم ودمرتم من بعد؟

وماذا يعني الاعتذار بلا رد الحقوق والمضي في المماطلة.

ليس ثمة هدنة مع الظلم، وفي المقابل ليس ثمة طريق إلى العدل بالظلم فالغاية لا يمكن أن تبرر الوسيلة، والذي يتمرد على ظالمه بظلم الأبرياء ليس سوى نسخة من ظالمه.

نحتاج إلى الكثير من الوعي لكي نتبسم في وجوه بعضنا ويحترم كل منا قرار الآخر أياً كان.

نحتاج إلى الكثير من الإحساس لكي لا نعطي الفرصة لإبليس للتحريش بيننا.

نحتاج إلى الكثير من الحرية لكي يحترم كل منا رغبة الآخر دون سباب أو شتائم ودون تجريح وتعميم.

ربما كلانا عاجزان نهرب من مواجهة الكبار لنواجه بعضنا.

كلانا ضحايا للتمييز والعنصرية، وكلانا نمارس التمييز قولاً وفعلاً ضد بعضنا.

كم يلزمنا من الإيمان لكي نبدأ بداية جديدة، ومن التحدي لكي نقاوم، ومن أخلاق الفرسان لكي نراعي مشاعر بعضنا، ومن القوة لإنصاف الجنوب والشمال معاً.

حسبنا الله ونعم الوكيل..

اذكروا الله وعطروا قلوبكم بالصلاة على النبي

اللهم ارحم ابي واسكنه فسيح جناتك وجميع اموات المسلمين


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
اتبعنا على فيسبوك