من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 09 أبريل 2025 08:48 مساءً
منذ 14 ساعه و 26 دقيقه
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن تتجاوزه إلى بر الأمان أو أن تتخطفها كلالب النار لتلقي بها في قعر الجحيم ردحاً من الزمن. لسنا في ترف من الوقت لنختار أما أن ندلي بدلونا ونقول ما تمليه علينا مسئوليتنا
منذ 15 ساعه و 49 دقيقه
    نظمت منظمة لايف للإغاثة والتنمية، اليوم يوم ترفيهي لـ300 يتيم ويتيمة في محافظة عدن، ضمن مشروع عيد الأيتام الذي تنفذه المنظمة بهدف إدخال الفرحة على الأيتام واسعادهم.   ودشنت الفعالية بحضور وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، الأستاذ صالح محمود، ومدير قطاع الأيتام
منذ يوم و 13 ساعه و 44 دقيقه
أشاد وفد من البنك الدولي يزور بلادنا برئاسة السيدة ماسكي برهاني المديرة الإقليمية لقطاعات الزراعة والمياه والبيئة وفريق من البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة بحسن إدارة مركز الدوكيارد بالعاصمة عدن الذي يقوده الكابتن راشد محمد سعيد الشعبي. جاء ذلك خلال زيارة الوفد الأُممي
منذ يومان و 9 ساعات و 12 دقيقه
بحث معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، اليوم، مع السيدة روزاريا برونو، القائم بأعمال مدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (الأوتشا) في اليمن، خطة الاستجابة الإنسانية وسبل تعزيز التنسيق وحشد الدعم لتنفيذ البرامج والمشاريع الإنسانية
منذ يومان و 16 ساعه و 50 دقيقه
أعلنت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، عبر مكتبها في ميناء المنطقة الحرة بالعاصمة المؤقتة عدن، عن رفضها شحنة مكونة من 2898 كرتون دجاج مجمد ماركة "بريدكس" البرازيلية، بسبب انخفاض مستوى التبريد في الحاويات، مما أدى إلى ظهور علامات إدماء على المنتج ونمو بكتيريا
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 10:09 مساءً

ﻣﺘﻰ ﺳﺘﺮﺣﻞ ﻋﻨﺎ ﺍﻻﻧﺘﻜﺎﺳﺎﺕ؟

سمية الفقيه

ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﻫﻲ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻔﺮﺩﺓ ﺗﻨﺴﺎﺏ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﺻﺎﺑﻌﻨﺎ ﺑﺨﻔﺔ ﻣﺘﻨﺎﻫﻴﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﻤﺎ ﻳﻨﺴﻞ ﺍﻟﻨﺪﻯ ﻣﻦ ﻭﺟﻨﺎﺕ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ،ﻣﻊ ﻓﺎﺭﻕ ﺍﻥ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﺗﺠﻠﺪﻧﺎ ﺑﺴﻴﺎﻁ ﻣﺆﻟﻤﺔ ﻭﺗﺤﺎﺳﺒﻨﺎ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﻤﻄﺎﻑ ﻋﻤﺎ ﺍﺫﺍ ﺣﻘﻘﻨﺎ ﺑﻌﻀﺎ ﻣﻦ ﺍﻻﻣﻨﻴﺎﺕ ﺍﻡ ﺍﻧﻬﺎ ﺑﻔﻀﻞ ﻭﺍﻗﻊ ﺻﻠﺪ ﺍﺭﺗﺪﺕ ﺍﻟﻰ ﺳﺮﺍﺏ ﺩﺍﺋﻢ..ﺗﺤﺎﺳﺒﻨﺎ ﻋﻤﺎ ﻓﻌﻠﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻧﺠﺎﺯﺍﺕ ﻭﺍﻟﻰ ﺍﻱ ﻣﺪﻯ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻓﻲ ﻃﻤﻮﺣﺎﺗﻨﺎ ،ﻭﻫﻞ ﻭﺍﻗﻌﻨﺎ ﻏﺎﻟﺒﻨﺎ ﺍﻡ ﻧﺤﻦ ﻣﻦ ﻏﺎﻟﺒﻨﺎﻩ؟ ﻭﻣﺎ ﺍﻗﺴﻰ ﺍﻥ ﻧﺠﻴﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺄﻧﻨﺎ ﻓﻘﻂ ﻧﺘﻨﻘﻞ ﻣﻦ ﺍﻫﺘﺮﺍء ﺍﻟﻰ ﺍﻫﺘﺮﺍء،ﻭﻟﻢ ﻧﻜﻦ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻗﺸﺔ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺍﻋﺼﺎﺭ،ﻭﻟﻢ ﻧﻜﻦ ﺳﻮﻯ ﺟﺬﻉ ﻳﺎﺑﺲ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻓﻲ ﻣﺤﻠﻪ ﺩﻫﻮﺭ ﻭﻛﻞ ﻣﺎﺣﻮﻟﻪ ﻳﺰﻫﺮ ﻭﻫﻮ ﺟﺎﻣﺪ ﻛﺎﻟﻤﺴﻤﺎﺭ.. ﺗﻤﺮ ﺍﻻﻋﻮﺍﻡ ﺳﺮﺍﻋﺎ ﻭﺑﺘﻤﻠﺼﻬﺎ ﻳﻘﻒ ﻋﻠﻰ ﻣﻼﻣﺤﻨﺎ ﺳﺆﺍﻝ ﻳﺸﺘﺪ ﻣﺪﺍﻩ،ﻳﺎ ﺗﺮﻯ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻭﺟﻮﻫﻨﺎ ﺷﺎﺣﺒﺔ ﻭﻛﺄﻧﻨﺎ ﻧﺠﻬﺰ ﻷﻧﻔﺴﻨﺎ ﺑﻴﺎﻥ ﻧﻌﻲ ﻋﺮﻳﺾ؟ ﻫﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻣﺘﻨﺎﻗﻀﺔ ﺗﻌﻴﺸﻨﺎ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺗﺘﺤﻮﻝ ﻓﻲ ﻗﺎﻣﻮﺱ ﺍﻋﻤﺎﺭﻧﺎ ﺍﻟﻰ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﺑﺎﻟﻴﺔ .. ﻫﻮ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺟﺒﺎﺭ ﺑﻄﺒﻌﻪ ،ﻋﻨﻴﺪ ﻻ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﺣﺪ ﻭﻻ ﻳﻌﺘﺮﻑ ﺑﺄﺣﺪ ،ﻭﻛﻞ ﺍﻟﻜﺎﺋﻨﺎﺕ ﻓﻲ ﺷﺘﻰ ﻣﺤﻄﺎﺗﻪ ﺳﻮﺍﺳﻴﺔ ﻛﺄﺳﻨﺎﻥ ﺍﻟﻤﺸﻂ. ﺑﺮﺣﻴﻞ ﻋﺎﻡ ﻭﻗﺪﻭﻡ ﻏﻴﺮﻩ ﻳﺄﺗﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺻﻮﺕ ﻓﺮﺍﺋﺤﻲ ﻻ ﻧﻌﺮﻓﻪ ﻧﺤﻦ ،ﺑﻞ ﺗﺴﻜﻦ ﺍﺭﻭﺍﺣﻨﺎ ﻏﺼﺺ ﻋﻤﻴﻘﺔ ﺗﺘﺴﻊ ﻣﻊ ﻛﻞ ﺭﻧﺔ ﻭﺗﺮ ﻭﺛﻤﺔ ﻭﺧﺰ ﻳﻌﻠﻮ ﺻﻴﺎﺣﻪ ﻣﻊ ﻛﻞ ﻭﺻﻠﺔ ﺍﻳﻘﺎﻉ. ﻭﺭﻏﻢ ﻫﺘﺎﻓﺎﺕ ﺍﻟﻤﺠﻬﻮﻝ ﺍﻟﻘﺎﺩﻡ ﺍﻻ ﺍﻥ ﻓﻲ ﻣﻬﺠﻨﺎ ﺷﺊ ﻣﻨﻘﻮﺹ ﻭﺣﻠﻘﺔ ﺿﺎﺋﻌﺔ ﻣﺮﺳﻮﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺻﻼﺕ ﺻﻮﺗﻨﺎ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﺥ.ﻟﻌﻠﻪ ﺍﻟﺘﻴﻪ ﻭﺍﻟﻐﺮﺑﺔ ﻭﺍﻟﺴﻴﺮ ﺩﻭﻧﻤﺎ ﺩﻟﻴﻞ. ﻣﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﺗﺘﺪﺍﺧﻞ ﻭﺗﺘﺪﺭﺝ ﺍﻟﻮﺍﻥ ﺍﻟﺒﻬﺠﺔ ﻟﻌﺎﻡ ﺍﺕ ،ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻓﻴﻨﺎ ﻏﺒﺮﺍء ﺑﻜﻞ ﺗﺪﺭﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﺴﺮﺓ ،ﻳﻮﺣﺪﻧﺎ ﺳﺆﺍﻝ ﺃﻟﻴﻢ ،ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﺗﺴﻜﻨﻨﺎ ﺍﻻﻣﺎﻧﻲ ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ﺍﻧﺘﻜﺴﺖ ﺍﻻﺣﻼﻡ؟.ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻟﻼﺑﺘﻬﺎﺝ ﻣﺬﺍﻕ ﻛﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ .ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻟﻠﺤﻦ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺴﻄﻮﺓ ﺍﻵﺳﺮﺓ..ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻟﺸﺊ ﺑﻬﺎﺅﻩ ﻭﻻ ﻭﻣﻴﻀﻪ،،ﻭﻣﻊ ﻭﻻﺩﺓ ﻋﺎﻡ ﻧﺸﻴﻊ ﺍﺣﻼﻣﻨﺎ ﺑﻤﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺄﺳﻲ ﻭﺍﻻﺟﻬﺎﺵ ﺑﺎﻟﻨﺤﻴﺐ. ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﻛﻠﻤﺎ ﻣﺮ ﻋﺎﻡ ﺍﺣﺴﺴﻨﺎ ﺑﺨﻄﻰ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﺗﺘﺄﺑﻂ ﺍﻧﻔﺎﺳﻨﺎ ﺣﺘﻰ ﻟﻜﺄﻧﻤﺎ ﻧﺴﻤﻊ ﺍﻧﻔﺎﺳﻬﺎ ﺣﺮﻯ ﺗﻨﺪﺱ ﺑﻴﻦ ﺗﻌﺎﺭﻳﺞ ﻣﺴﺎﻣﺎﺗﻨﺎ؟ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻧﻬﺠﺮ ﻋﺎﻣﺎ ﻭﻧﺮﺣﺐ ﺑﺂﺧﺮ ﺑﺎﻳﺪ ﻣﻐﻠﻮﻟﺔ ﻭﺻﺪﺭ ﻣﻨﻘﺒﺾ ﻭﻧﺒﺾ ﻗﺪ ﻳﺘﻮﻗﻒ ﺍﺫﺍ ﻣﺎ ﺍﺩﺭﻛﻨﺎ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﺍﻵﺗﻲ ﻟﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﻀﻰ ؟ ﻫﻜﺬﺍ ﻳﻐﺎﺩﺭﻧﺎ ﻋﺎﻥ ﻭﻳﺘﺮﻙ ﻟﻜﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﺎ ﺍﺣﺰﺍﻧﻪ ﻭﺷﺠﻮﻧﻪ ،، ﺓﺭﺑﻤﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﻫﻮ ﻣﻦ ﻧﺠﺄ ﻣﻦ ﺍﺣﻤﺎﻟﻨﺎ ﺍﻟﺜﻘﺎﻝ ﻭﺿﺎﻕ ﻟﻨﺎ ﺫﺭﻋﺎ ﻭﻗﺮﺭ ﺗﺮﻛﻨﺎ ﻛﻬﺪﺓ ﺛﻘﻴﻠﺔ ﺍﻻﻭﺯﺍﺭ ﻟﻌﺎﻡ ﻟﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﺳﺎﺑﻘﻴﻪ ..ﺍﻧﻤﺎ ﻭﺭﻏﻢ ﻫﺬﺍ ﻛﻠﻪ ﺩﻋﻮﻧﺎ ﻧﺘﻮﺧﻰ ﺍﻥ ﻳﻮﺭﻕ ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﻓﺠﺮ ﻧﺪﻱ ﺍﻻﻣﻨﻴﺎﺕ ﻟﺮﺑﻤﺎ ﺳﺘﺰﻫﺮ ﻓﻴﻪ ﺍﺣﻼﻣﻨﺎ ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ.ﻭﻟﺮﺑﻤﺎ ﻧﻨﺴﻰ ﻗﻠﻴﻼ ﻗﺎﻣﻮﺱ ﺧﻴﺒﺎﺗﻨﺎ ﻭﺍﻻﻧﺘﻜﺎﺳﺎﺕ.ﻣﺠﻬﻮﻝ ﺍﻧﺖ ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﺍﻧﻤﺎ ﻻﺑﺪ ﺍﻥ ﻧﻨﺠﻮ ﻭﺳﻨﻨﺠﻮ ﺣﺘﻤﺎ. .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
اتبعنا على فيسبوك