من نحن | اتصل بنا | السبت 17 مايو 2025 08:39 صباحاً
منذ 19 ساعه و دقيقه
  نظّمت حشود نسوية في العاصمة المؤقتة عدن، عصر يوم الجمعة، تظاهرة في ساحة العروض بمديرية خور مكسر، للمطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية والخدمات الأساسية، في ظل استمرار التدهور الذي تعيشه المدينة منذ سنوات.ورفعت المتظاهرات لافتات تطالب بتوفير الكهرباء والمياه، وضبط أسعار
منذ 19 ساعه و 6 دقائق
لوح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الجمعة، بإستهداف زعيم جماعة الحوثي في اليمن، بالتزامن مع تصعيد جديد بين الحوثيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي. وقال وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي على منصة إكس: "إذا واصل الحوثيون إطلاق الصواريخ علينا فسيتلقون ضربات موجعة".     وأضاف:
منذ 19 ساعه و 10 دقائق
أعلنت جماعة الحوثي مقتل وإصابة عشرة أشخاص، جراء غارات إسرائيلية استهدفت ميناء الحديدة غرب اليمن. وقالت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إن 10 مواطنين قتلوا وأصيبوا جراء الغارات الإسرائيلية الأخيرة، على محافظة الحديدة.    وأشار البيان، لمقتل مواطن
منذ يومان و 7 ساعات و 29 دقيقه
  كذبت منسقية متعاقدي جامعة عدن اليوم الخميس أخبارا متداولة تحمل إسمها يسي للقيادة الجامعة.    وقالت المنسقية في توضيح صادر عن المتعاقدين الاداريين في جامعة عدن: "إننا ننفي ما نسب إلينا"، وذلك في رسالة مواجهة للمجلس الرئاسي حمل معه إساءة للجامعة قيادتها ومنظومتها
منذ 3 ايام و 11 ساعه و 4 دقائق
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية. وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 11 ديسمبر 2013 10:52 مساءً

العرضي و«القشّة» التي يتحسسونها باستمرار!

رشاد الشرعبي

يخوض إعلام الرئيس السابق وفلوله معركة «حياة أو موت» لإثبات أن الحادث الإجرامي والاعتداء الغادر الذي أقدم عليه مجموعة من الارهابيين والمعتوهين في العاصمة صنعاء للسيطرة على وزارة الدفاع «مجمع العرضي», يقف وراءه تنظيم القاعدة, رغم ايماننا ان الأخير لم يكن سوى أداة من الأدوات المستخدمة لتحقيق هدف أكبر.

في المثل الشعبي ان «من على رأسه قشة يتحسسها», فقد رافق هذا الإعلام الحدث أولاً فأولاً وكنا نتمنى أن يكون سبقه الصحفي لصالح الحقيقة وإطلاع الجمهور على مايجري وفق مايفترض من دور طبيعي للإعلام, وظل يتحسس رأسه باستمرار ومع كل تغطية وحدث. لكنه عمل على ضخ معلومات متناقضة ومتعارضة وحاول أن يلقي بالتهمة ابتداءً على خصومه السياسيين ويلمح إلى فشل حكومة الوفاق الوطني والرئيس عبدربه منصور هادي, ثم عمل على تثبيت أن القاعدة وراء الهجوم بعد أن توجهت الأصابع إلى الطرف المستفيد منه وهو مالك وموجه تلك الوسائل الاعلامية.

المؤشرات كانت تؤكد على وجود أكثر من طرف مشترك في الجريمة رغم الخصومة, على الأقل ظاهرياً, بين تلك الأطراف, والمستفيد منها في حال تحقق ماكان يُراد له ان يكون, طرف هو الذي ظل يتحسس رأسه باستمرار, ويلقي بالتهم يميناً ويساراً وأراد توظيفها كعادته بصورة قذرة لينال من أطراف هي في الواقع الحليف الرئيسي والاستراتيجي للرئيس هادي.

أنا لا أنكر وجود تنظيم القاعدة كما يحلو للبعض أن يذهب إلى ذلك, غير ان هذا التنظيم, صار أداة من أدوات أطراف عدة في الداخل والخارج بما فيها الخصوم العقائديون، كالحوثيين مثلاً وإيران, وقبلهم دول عربية والرئيس السابق وبقايا نظامه وقوى دولية عدة.

كانت الجريمة بشعة ومتوحشة ورافقتها أمور عدة إعلامياً وميدانياً كشفت النوايا والجهات المستفيدة منها المتحسسة للقشة التي على رأسها باستمرار, وحملت رسالة قوية لكل القوى السياسية التي لا زالت تدفع نحو نجاح مؤتمر الحوار الوطني والخروج باليمن نحو انتهاء المرحلة الانتقالية الثانية وبناء اليمن الجديد.

قبل ساعات من وقوع الحادثة الإجرامية في مستشفى العرضي كنت ومجموعة من الزملاء الصحفيين غادرنا مطار صنعاء الدولي, وبمجرد وصولنا إلى العاصمة الأردنية «عمّان», كان الخبر قد سبقنا إلى هناك وفُجعنا بتفاصيله التي وصلتنا عبر وسائل الاعلام المختلفة والاعلام الاجتماعي «خاصة الفيسبوك», وضعنا قلوبنا على أيدينا ونحن نبحث عن معلومات غير موجهة ولا علاقة لها بالقشة التي ستقصم ظهر «الزعيم» بكل تأكيد.

ماذا يحدث في وطني من جرائم لم نعهدها من قبل؟, وللأسف هناك من يرتكبها تحت لافتة الدين أو من يستغلها ويوظفها ويتدثر بها وبالدين, فمنذ أيام لم تفارق مخيلتي صورة الطبيبة سمية الثلايا وهي مضرّجة بدمائها وكذلك صور الكثيرين غيرها من الضحايا من يمنيين وأجانب, هي ذات الحالة حينما رأيت صورتي الشهيدين الضابطين في تعز والبيضاء بعد يومين على جريمة العرضي.

هذه السياسة والصراعات والأعمال الساعية للسيطرة والعودة للحكم هي من يرتكب تلك الجرائم الوحشية والبشعة التي يقف الدين وخاصة ديننا الاسلامي الحنيف ضدها, ويرفضها ويتوعد مرتكبيها والمخططين لها والمحرضين عليها بالجزاء والعقاب الأليم في الآخرة.

يتبقى أن نقف صفاً واحداً مع وطننا وشعبنا والمشروع الوطني الكبير الذي ضحينا لأجله بدماء شهداء ثورة 11 فبراير 2011م, ولازال شعبنا يقدم الشهداء بصورة مختلفة, بل ويقدم غير اليمنيين أرواحهم وتسيل دماؤهم مع دماء اليمنيين وتمتزج في أكثر من ميدان وشارع وحادثة.

علينا أن نكون في مواجهة من يقفون ويستغلون القاعدة أو الحوثي أو المتقطعين أو مخربي الكهرباء وأنابيب النفط والغاز, ونكشفهم ونعرّيهم أمام الجمهور, ونفضح مؤامراتهم ولا نسمح لهم بعد اليوم ان يتحسسوا «القشّات» التي على رؤوسهم.

[email protected]

تعليقات القراء
12038
كذاب | ali
السبت 14 ديسمبر 2013
مثلك كذاب وابله انت وين وطنبورة وين


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
اتبعنا على فيسبوك