من نحن | اتصل بنا | الجمعة 27 سبتمبر 2024 04:51 مساءً
منذ يوم و 7 ساعات و 29 دقيقه
قال القبطان راشد محمد سعيد الشعبي مدير مركز إنزال وحراج الأسماك "الدوكيارد" بالعاصمة عدن أن المركز الذي يقع على الشاطئ من بحر المعلا يُعد أول مركز على مستوى الجزيرة والخليج، حيث تم تأسيسه في عام 1972 من قِبَل شركة صينية، بدعم من حكومة الصين الشعبية الصديقة في زمن الرئيس
منذ يومان و 4 ساعات و 9 دقائق
  دشن محافظ محافظة حضرموت، الأستاذ مبخوت بن ماضي، يوم الخميس في مدينة المكلا توزيع مخصصات الطوارئ من المساعدات الغذائية الممولة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بالتعاون مع "ائتلاف الخير للإغاثة والأعمال الإنسانية". وذلك  ضمن مشروع المساعدات الغذائية
منذ يومان و 6 ساعات و 25 دقيقه
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ الوطن، وأسست للجمهورية اليمنية بعد قرون من الحكم الإمامي المتسلط. هذه الثورة لم تكن مجرد حدث محلي أو مناطقي، بل كانت تعبيرًا عن وحدة الشعب اليمني بكل مكوناته، إذ شارك
منذ يومان و 18 ساعه و 33 دقيقه
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي في كل ذكرى لثورة سبتمبر المجيدة يشعر جماعة الحوثي الانقلابية بأن ميراث الثورة السبتمبرية الأصيلة يزداد اشتعالا بينما يجدون انفسهم غرباء معزولين عن الامة والشعب اليمني.    وأردف في تغريدة له على منصة (x)
منذ 3 ايام و 3 ساعات و 4 دقائق
  نفذت هيئة السلم المجتمعي بمدينة المكلا، صباح اليوم، جلسة استماع ضمن مشروع التوعية ضد الابتزاز الإلكتروني، بالشراكة مع مكتب وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بساحل حضرموت، ضمن المشروع المنفذ من المعهد الوطني الديمقراطي NDI.   وفي الجلسة، نقل وكيل محافظة حضرموت الأستاذ
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأربعاء 11 ديسمبر 2013 10:52 مساءً

العرضي و«القشّة» التي يتحسسونها باستمرار!

رشاد الشرعبي

يخوض إعلام الرئيس السابق وفلوله معركة «حياة أو موت» لإثبات أن الحادث الإجرامي والاعتداء الغادر الذي أقدم عليه مجموعة من الارهابيين والمعتوهين في العاصمة صنعاء للسيطرة على وزارة الدفاع «مجمع العرضي», يقف وراءه تنظيم القاعدة, رغم ايماننا ان الأخير لم يكن سوى أداة من الأدوات المستخدمة لتحقيق هدف أكبر.

في المثل الشعبي ان «من على رأسه قشة يتحسسها», فقد رافق هذا الإعلام الحدث أولاً فأولاً وكنا نتمنى أن يكون سبقه الصحفي لصالح الحقيقة وإطلاع الجمهور على مايجري وفق مايفترض من دور طبيعي للإعلام, وظل يتحسس رأسه باستمرار ومع كل تغطية وحدث. لكنه عمل على ضخ معلومات متناقضة ومتعارضة وحاول أن يلقي بالتهمة ابتداءً على خصومه السياسيين ويلمح إلى فشل حكومة الوفاق الوطني والرئيس عبدربه منصور هادي, ثم عمل على تثبيت أن القاعدة وراء الهجوم بعد أن توجهت الأصابع إلى الطرف المستفيد منه وهو مالك وموجه تلك الوسائل الاعلامية.

المؤشرات كانت تؤكد على وجود أكثر من طرف مشترك في الجريمة رغم الخصومة, على الأقل ظاهرياً, بين تلك الأطراف, والمستفيد منها في حال تحقق ماكان يُراد له ان يكون, طرف هو الذي ظل يتحسس رأسه باستمرار, ويلقي بالتهم يميناً ويساراً وأراد توظيفها كعادته بصورة قذرة لينال من أطراف هي في الواقع الحليف الرئيسي والاستراتيجي للرئيس هادي.

أنا لا أنكر وجود تنظيم القاعدة كما يحلو للبعض أن يذهب إلى ذلك, غير ان هذا التنظيم, صار أداة من أدوات أطراف عدة في الداخل والخارج بما فيها الخصوم العقائديون، كالحوثيين مثلاً وإيران, وقبلهم دول عربية والرئيس السابق وبقايا نظامه وقوى دولية عدة.

كانت الجريمة بشعة ومتوحشة ورافقتها أمور عدة إعلامياً وميدانياً كشفت النوايا والجهات المستفيدة منها المتحسسة للقشة التي على رأسها باستمرار, وحملت رسالة قوية لكل القوى السياسية التي لا زالت تدفع نحو نجاح مؤتمر الحوار الوطني والخروج باليمن نحو انتهاء المرحلة الانتقالية الثانية وبناء اليمن الجديد.

قبل ساعات من وقوع الحادثة الإجرامية في مستشفى العرضي كنت ومجموعة من الزملاء الصحفيين غادرنا مطار صنعاء الدولي, وبمجرد وصولنا إلى العاصمة الأردنية «عمّان», كان الخبر قد سبقنا إلى هناك وفُجعنا بتفاصيله التي وصلتنا عبر وسائل الاعلام المختلفة والاعلام الاجتماعي «خاصة الفيسبوك», وضعنا قلوبنا على أيدينا ونحن نبحث عن معلومات غير موجهة ولا علاقة لها بالقشة التي ستقصم ظهر «الزعيم» بكل تأكيد.

ماذا يحدث في وطني من جرائم لم نعهدها من قبل؟, وللأسف هناك من يرتكبها تحت لافتة الدين أو من يستغلها ويوظفها ويتدثر بها وبالدين, فمنذ أيام لم تفارق مخيلتي صورة الطبيبة سمية الثلايا وهي مضرّجة بدمائها وكذلك صور الكثيرين غيرها من الضحايا من يمنيين وأجانب, هي ذات الحالة حينما رأيت صورتي الشهيدين الضابطين في تعز والبيضاء بعد يومين على جريمة العرضي.

هذه السياسة والصراعات والأعمال الساعية للسيطرة والعودة للحكم هي من يرتكب تلك الجرائم الوحشية والبشعة التي يقف الدين وخاصة ديننا الاسلامي الحنيف ضدها, ويرفضها ويتوعد مرتكبيها والمخططين لها والمحرضين عليها بالجزاء والعقاب الأليم في الآخرة.

يتبقى أن نقف صفاً واحداً مع وطننا وشعبنا والمشروع الوطني الكبير الذي ضحينا لأجله بدماء شهداء ثورة 11 فبراير 2011م, ولازال شعبنا يقدم الشهداء بصورة مختلفة, بل ويقدم غير اليمنيين أرواحهم وتسيل دماؤهم مع دماء اليمنيين وتمتزج في أكثر من ميدان وشارع وحادثة.

علينا أن نكون في مواجهة من يقفون ويستغلون القاعدة أو الحوثي أو المتقطعين أو مخربي الكهرباء وأنابيب النفط والغاز, ونكشفهم ونعرّيهم أمام الجمهور, ونفضح مؤامراتهم ولا نسمح لهم بعد اليوم ان يتحسسوا «القشّات» التي على رؤوسهم.

[email protected]

تعليقات القراء
12038
كذاب | ali
السبت 14 ديسمبر 2013
مثلك كذاب وابله انت وين وطنبورة وين


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
إن السلام والاستقرار هما الأساس الذي يعزز أركان الدولة ويحافظ على مؤسساتها وسيادتها فالوطن ملك للجميع،
  بعد إقدام #مليشيا_الحوثي_الانقلابية لأربع طائرات لشركة #طيران_اليمنية، يبرهن مدى سذاجة وحماقة القائمين
خلال الاسبوع الماضي وقعت حادثة او عملية عسكرية مهمة ومحورية في البحر الاحمر ورغم أهميتها الا انها لم تلقى
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
اتبعنا على فيسبوك