من نحن | اتصل بنا | الخميس 30 يناير 2025 09:03 صباحاً
منذ 18 ساعه
ارتفع عدد الضحايا إلى "7 شهداء" فلسطينيين جراء الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مساء الأربعاء، بلدة طمون بمحافظة طوباس شمال الضفة الغربية المحتلة.   وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية عبر بيان مقتضب، بارتقاء "10 شهداء جراء قصف شنه الاحتلال على بلدة طمون".     ولم تذكر الوزارة
منذ 18 ساعه و 7 دقائق
أعلن المتحدث باسم إدارة العمليات العسكرية في سوريا حسن عبد الغني تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية. وقال عبد الغني “نعلن تولية السيد القائد أحمد الشرع رئاسة البلاد في المرحلة الانتقالية، ويقوم بمهام رئاسة الجمهورية العربية السورية، ويمثلها في المحافل
منذ 18 ساعه و 10 دقائق
أكد الاتحاد الأوروبي دعمه وحدة المجلس الرئاسي والإصلاحات الاقتصادية في اليمن الذي يعاني ضائقة اقتصادية خانقة. وقالت بعثة الاتحاد لدى اليمن في بيان مقتضب نشرته على منصة (إكس) إنه تشرف بلقاء الرئيس رشاد العليمي أمس في الرياض، مع زملائي من فرنسا وألمانيا وهولندا.     وأضاف
منذ 18 ساعه و 12 دقيقه
أفاد تقرير رسمي بضبط أكثر من 13 ألف جريمة جنائية من ضمن 20 ألف جريمة سجلتها خلال العام الماضي 2024م في المحافظات المحررة.   وقال النقيب هيثم الجرادي مدير مركز الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية -في تقرير عن الإنجازات التي حققتها خلال العام الماضي 2024م، في مختلف القطاعات
منذ يوم و 8 ساعات و 16 دقيقه
التقت رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة، الدكتورة شفيقة سعيد اليوم الأربعاء بممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في اليمن السيدة دينا زوربا، وناقش اللقاء وضع النساء وسبل تعزيز التعاون المشترك وآليات دعم العمل النسوي في اليمن. وبحث اللقاء مجالات التعاون والتنسيق بين الجانبين
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأربعاء 11 ديسمبر 2013 10:52 مساءً

العرضي و«القشّة» التي يتحسسونها باستمرار!

رشاد الشرعبي

يخوض إعلام الرئيس السابق وفلوله معركة «حياة أو موت» لإثبات أن الحادث الإجرامي والاعتداء الغادر الذي أقدم عليه مجموعة من الارهابيين والمعتوهين في العاصمة صنعاء للسيطرة على وزارة الدفاع «مجمع العرضي», يقف وراءه تنظيم القاعدة, رغم ايماننا ان الأخير لم يكن سوى أداة من الأدوات المستخدمة لتحقيق هدف أكبر.

في المثل الشعبي ان «من على رأسه قشة يتحسسها», فقد رافق هذا الإعلام الحدث أولاً فأولاً وكنا نتمنى أن يكون سبقه الصحفي لصالح الحقيقة وإطلاع الجمهور على مايجري وفق مايفترض من دور طبيعي للإعلام, وظل يتحسس رأسه باستمرار ومع كل تغطية وحدث. لكنه عمل على ضخ معلومات متناقضة ومتعارضة وحاول أن يلقي بالتهمة ابتداءً على خصومه السياسيين ويلمح إلى فشل حكومة الوفاق الوطني والرئيس عبدربه منصور هادي, ثم عمل على تثبيت أن القاعدة وراء الهجوم بعد أن توجهت الأصابع إلى الطرف المستفيد منه وهو مالك وموجه تلك الوسائل الاعلامية.

المؤشرات كانت تؤكد على وجود أكثر من طرف مشترك في الجريمة رغم الخصومة, على الأقل ظاهرياً, بين تلك الأطراف, والمستفيد منها في حال تحقق ماكان يُراد له ان يكون, طرف هو الذي ظل يتحسس رأسه باستمرار, ويلقي بالتهم يميناً ويساراً وأراد توظيفها كعادته بصورة قذرة لينال من أطراف هي في الواقع الحليف الرئيسي والاستراتيجي للرئيس هادي.

أنا لا أنكر وجود تنظيم القاعدة كما يحلو للبعض أن يذهب إلى ذلك, غير ان هذا التنظيم, صار أداة من أدوات أطراف عدة في الداخل والخارج بما فيها الخصوم العقائديون، كالحوثيين مثلاً وإيران, وقبلهم دول عربية والرئيس السابق وبقايا نظامه وقوى دولية عدة.

كانت الجريمة بشعة ومتوحشة ورافقتها أمور عدة إعلامياً وميدانياً كشفت النوايا والجهات المستفيدة منها المتحسسة للقشة التي على رأسها باستمرار, وحملت رسالة قوية لكل القوى السياسية التي لا زالت تدفع نحو نجاح مؤتمر الحوار الوطني والخروج باليمن نحو انتهاء المرحلة الانتقالية الثانية وبناء اليمن الجديد.

قبل ساعات من وقوع الحادثة الإجرامية في مستشفى العرضي كنت ومجموعة من الزملاء الصحفيين غادرنا مطار صنعاء الدولي, وبمجرد وصولنا إلى العاصمة الأردنية «عمّان», كان الخبر قد سبقنا إلى هناك وفُجعنا بتفاصيله التي وصلتنا عبر وسائل الاعلام المختلفة والاعلام الاجتماعي «خاصة الفيسبوك», وضعنا قلوبنا على أيدينا ونحن نبحث عن معلومات غير موجهة ولا علاقة لها بالقشة التي ستقصم ظهر «الزعيم» بكل تأكيد.

ماذا يحدث في وطني من جرائم لم نعهدها من قبل؟, وللأسف هناك من يرتكبها تحت لافتة الدين أو من يستغلها ويوظفها ويتدثر بها وبالدين, فمنذ أيام لم تفارق مخيلتي صورة الطبيبة سمية الثلايا وهي مضرّجة بدمائها وكذلك صور الكثيرين غيرها من الضحايا من يمنيين وأجانب, هي ذات الحالة حينما رأيت صورتي الشهيدين الضابطين في تعز والبيضاء بعد يومين على جريمة العرضي.

هذه السياسة والصراعات والأعمال الساعية للسيطرة والعودة للحكم هي من يرتكب تلك الجرائم الوحشية والبشعة التي يقف الدين وخاصة ديننا الاسلامي الحنيف ضدها, ويرفضها ويتوعد مرتكبيها والمخططين لها والمحرضين عليها بالجزاء والعقاب الأليم في الآخرة.

يتبقى أن نقف صفاً واحداً مع وطننا وشعبنا والمشروع الوطني الكبير الذي ضحينا لأجله بدماء شهداء ثورة 11 فبراير 2011م, ولازال شعبنا يقدم الشهداء بصورة مختلفة, بل ويقدم غير اليمنيين أرواحهم وتسيل دماؤهم مع دماء اليمنيين وتمتزج في أكثر من ميدان وشارع وحادثة.

علينا أن نكون في مواجهة من يقفون ويستغلون القاعدة أو الحوثي أو المتقطعين أو مخربي الكهرباء وأنابيب النفط والغاز, ونكشفهم ونعرّيهم أمام الجمهور, ونفضح مؤامراتهم ولا نسمح لهم بعد اليوم ان يتحسسوا «القشّات» التي على رؤوسهم.

[email protected]

تعليقات القراء
12038
كذاب | ali
السبت 14 ديسمبر 2013
مثلك كذاب وابله انت وين وطنبورة وين


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
اتبعنا على فيسبوك