من نحن | اتصل بنا | السبت 17 مايو 2025 08:39 صباحاً
منذ 16 ساعه و 59 دقيقه
  نظّمت حشود نسوية في العاصمة المؤقتة عدن، عصر يوم الجمعة، تظاهرة في ساحة العروض بمديرية خور مكسر، للمطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية والخدمات الأساسية، في ظل استمرار التدهور الذي تعيشه المدينة منذ سنوات.ورفعت المتظاهرات لافتات تطالب بتوفير الكهرباء والمياه، وضبط أسعار
منذ 17 ساعه و 3 دقائق
لوح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الجمعة، بإستهداف زعيم جماعة الحوثي في اليمن، بالتزامن مع تصعيد جديد بين الحوثيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي. وقال وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي على منصة إكس: "إذا واصل الحوثيون إطلاق الصواريخ علينا فسيتلقون ضربات موجعة".     وأضاف:
منذ 17 ساعه و 8 دقائق
أعلنت جماعة الحوثي مقتل وإصابة عشرة أشخاص، جراء غارات إسرائيلية استهدفت ميناء الحديدة غرب اليمن. وقالت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إن 10 مواطنين قتلوا وأصيبوا جراء الغارات الإسرائيلية الأخيرة، على محافظة الحديدة.    وأشار البيان، لمقتل مواطن
منذ يومان و 5 ساعات و 27 دقيقه
  كذبت منسقية متعاقدي جامعة عدن اليوم الخميس أخبارا متداولة تحمل إسمها يسي للقيادة الجامعة.    وقالت المنسقية في توضيح صادر عن المتعاقدين الاداريين في جامعة عدن: "إننا ننفي ما نسب إلينا"، وذلك في رسالة مواجهة للمجلس الرئاسي حمل معه إساءة للجامعة قيادتها ومنظومتها
منذ 3 ايام و 9 ساعات و دقيقتان
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية. وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 07 ديسمبر 2013 09:30 مساءً

لمصلحة من يوأد الوطن؟؟

سمية الفقيه

المرحلة الراهنة من عمر هذا الوطن الجريح صارت وبكل ألم مرحلة ارهاب بكل ما تعنيه الكلمة من رعب وخوف,, مرحلة موت وانهمار لشلالات دماء يمنية بريئة لا ذنب لها سوى انها من هذه الارض الطيبة التي لوثها الأوغاد بلؤم أفعالهم الشيطانية التي لا حيز فيها الا للقتل والتدمير ووالشحناء والاشلاء واصوات المقابر الموحشة وابتعدت سنوات ضوئية عن الانتماء وعن الوطنة اليمنية التي لا تمت لهم بصلة ابدا.. لن نفلح ابدا ولن نخرج لبر الأمان ولن ترى بلدنا خيرا طالما نحن تسيرنا اهواءنا وامزجتنا ونرجسية ساستنا وعشوائيتنا وإتباع اجندات لا وجود فيها الا لزوال بلد اسمه اليمن ويسعى البعض لزيادة الطين بلة ولصب الزيت على النار دونما ضوابط او التزام تفرضه علينا اخلاقياتناا ووطنيتنا المؤودة وخوفنا على هذا الوطن الغالي ندور في دائرة مقفلة من الفتنة والتخبط والقتل و محو الغير واغتياله وفرض المجون بقوة الدبابات والقنابل و لم يعد للسلام مكان بيننا ولغة القتل صارت تسبقنا لحيث نجد الموت يشرع لنا التوحش بعيون من لهب ومخالب من نار وسعير.. اصبحت ثقافتنا ترتكز على مبادئ غريبة ما عهدناها من قبل والحالة السياسية والاقتصادية قد القت بتبعاتها السيئة على الحالة النفسية والاخلاقية للمواطن الذي صار اكثر عدوانية وقلة صبر وتسرع في اطلاق الاحكام وشرارات الكلام والتصرفات والسلوكيات الغاضبة لخوفة من مجهول قادم ومن وطن صار قاب قوسين او ادنى من الهلاك.. مَنْ مِنْ مصلحتة جعل الواقع يموج في فوضى ماجنة وانتكاسات عارمة وخراب ليس له حد وهدم لكل شئ, هدم في المبادئ والاخلاق والوطنية وهدم لكل قيم البناء ومبادئ التعايش مع الاخر؟ مَنْ مِنْ مصلحته عدم استقرار اليمن وإفشال كل الخطط التي من شأنها ان تضمن لنا واقع آمن لكل مواطن يمني مازال يبحث عن وطن حقيقي بين ركامات الدخان والبشاعة التي مازالت تحيط بنا من كل مكان ومن كل اتجاهات الألم والموت ؟مَنْ يغرق الاسواق بالسلاح وذخيرة الموت والفناء وقتل الحياة؟ مَنْ يحرك العصابات ويدبر الخطط الموغلة في التناحر والاقتتال؟ مَنْ يوغل في النفوس المشاحنات والمكايدات والشحناء والهلاك؟ مَنْ يذكي الفتنه ويشعلها وكلما خفتت شعلتها اشعل لها الف فتيل ملتهب من الطائفية من يفرق الجموع التي جمعها صوت الوطن على حبه ذات الفة صارت مشتتة الاصقاع؟ مَنْ يفرق الجموع التي من شأنها أن تبنى وطن وتنشئ جيل يكون كل ولاءه لله وللوطن ولشعب مثهور وكادح اضحى الموت يتشكل أمامه بكل ألوان ان استطعنا ان نجييب على هذه الأسئلة التي دمرت الوطن فربما حينها نستطيع ان نحد من زواله؟؟ ومادامت الدولة نائمة عن كل هذا فمن الطبيعي أن نرى كل يوم شكل جديد لتنامي العصابات والخطط والكايد واشكال جديدة من التفجيرات والفوضى والهدم والذي لم يسبق لنا ان رأينا له مثيل ولم نعهده ابدا في تاريخ اليمن,, وطالما وان الدولة تاركة الامور على حالها فنتوقع ان القادم سيكون اسوأ بكثير من كل التوقعات وطالما والدولة لا تولي اي اهتمام بهيبتها وفرض احترامها وكله عندها ماشي وكيفما كانت تكون فنتوقع تناسل هذه الاعمال الاجرامية وتزايد اشكالها ترهيبها للناس ولأمن الوطن متن أقصاه الى اقصاه .. صرنا نجهل كل شئ في بلدنا وتشابكت كل الزوايا والمواقف والوجوه الاقنعة ولكن الشئ الوحيد الجلي أمامنا ان كل طرف بما لديهم فرحون ولا شئ غير هذا وفي المقابل يبقى الوطن هو الخاسر الأكبر والمواطن البائس هو الرهان الخاسر والجرح الغائر والدم المنهمر على ثراك ياوطن الأفاعي الناعمة..ولا عزاء للطيبين..


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
اتبعنا على فيسبوك