من نحن | اتصل بنا | السبت 17 مايو 2025 08:39 صباحاً
منذ 7 ساعات و 30 دقيقه
  نظّمت حشود نسوية في العاصمة المؤقتة عدن، عصر يوم الجمعة، تظاهرة في ساحة العروض بمديرية خور مكسر، للمطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية والخدمات الأساسية، في ظل استمرار التدهور الذي تعيشه المدينة منذ سنوات.ورفعت المتظاهرات لافتات تطالب بتوفير الكهرباء والمياه، وضبط أسعار
منذ 7 ساعات و 35 دقيقه
لوح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الجمعة، بإستهداف زعيم جماعة الحوثي في اليمن، بالتزامن مع تصعيد جديد بين الحوثيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي. وقال وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي على منصة إكس: "إذا واصل الحوثيون إطلاق الصواريخ علينا فسيتلقون ضربات موجعة".     وأضاف:
منذ 7 ساعات و 40 دقيقه
أعلنت جماعة الحوثي مقتل وإصابة عشرة أشخاص، جراء غارات إسرائيلية استهدفت ميناء الحديدة غرب اليمن. وقالت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إن 10 مواطنين قتلوا وأصيبوا جراء الغارات الإسرائيلية الأخيرة، على محافظة الحديدة.    وأشار البيان، لمقتل مواطن
منذ يوم و 19 ساعه و 58 دقيقه
  كذبت منسقية متعاقدي جامعة عدن اليوم الخميس أخبارا متداولة تحمل إسمها يسي للقيادة الجامعة.    وقالت المنسقية في توضيح صادر عن المتعاقدين الاداريين في جامعة عدن: "إننا ننفي ما نسب إلينا"، وذلك في رسالة مواجهة للمجلس الرئاسي حمل معه إساءة للجامعة قيادتها ومنظومتها
منذ يومان و 23 ساعه و 33 دقيقه
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية. وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 24 نوفمبر 2013 04:31 مساءً

مجرمون وسُجناء «حسب الطلب»..!!

رشاد الشرعبي

الإهداء: إلى ابراهيم الحمادي وسجناء العدالة الانتقائية والتعسفية

 

عامان وبضعة أشهر منذ اختطف الشاب الثائر إبراهيم الحمادي وعدد من زملائه على ذمة جريمة النهدين التي لم نعلم لها مخطّطاً ومنفّذاً غير المسؤولين عن أمن الرئاسة وحمايتها، عامان وأكثر والحمادي ورفاقه يقبعون في السجون وتعرّضوا لمختلف أنواع وصنوف التعذيب الجسدي والنفسي وتقييد الحرية. 


لا أعرف ابراهيم شخصياً، لكنني أسمع عن معاناته في السجن المودع فيه ظلماً وعدواناً فيما من قتل الكثير من رفاقه في الثورة الشبابية السلمية يسرحون ويمرحون ويتقلدون المناصب وخصصت لهم الألوية للحماية والحراسة ومتطلبات منع المظلومين والمقهورين من الوصول إليهم، ويعيثون فساداً في أرض اليمن من الاموال التي نهبوها على الشعب ومن ثروات الوطن. 


أسمع عن معاناة زوجة ابراهيم الحمادي التي تبحث عن بصيص أمل يعيده إليها وأولادهما وكذلك الحال بالنسبة لزملائه الآخرين، وهم جميعاً يقبعون في السجن المركزي بصنعاء ومثلهم آخرون في سجن حجة، والأمن والقضاء اليمني لم يتوصل إلى أي خيط في جريمة تفجير جامع النهدين التي طالت الرئيس السابق وأركان نظامه البائد. 


لماذا يُسجن ابراهيم والآخرون دون أية أدلة وبراهين تؤكد تورطهم في حادثة لم يتم حتى مساءلة ومحاسبة ليس المتورطين فيها ولكن المسئولين عن حماية أهم مؤسسة في الدولة اليمنية بغض النظر عن من كان فيها حينها، من خلال المؤشرات والدلائل فقد بحث المقصرون ان لم يكونوا متورطين عن متهمين على غرار ماحدث في فيلم “إحنا بتوع الاوتوبيس”.  


لماذا لم يُسجن من قتل صديقي العزيز الشهيد جمال الشرعبي وهو يوثق جريمة مجزرة جمعة الكرامة التي سقط فيها قرابة 50 شاباً طاهراً وثائراً؟، اين هم المتهمون، مرتكبو جريمة محرقة تعز ومن قتلوا النساء عزيزة وتفاحة وزينب وغيرهم الكثيرون من النساء والاطفال والشيوخ في تعز والحصبة وأرحب ونهم وابين وعدن؟. 


كيف بالمتهم بجرائم لازالت مستمرة يصر على محاسبة أشخاص أبرياء في جريمة أدناها جميعاً، فيما كان هو يقتلنا في ساحات الحرية وميادين التغيير دون وازع من دين أو ضمير؟، وكيف بدولة تسعى لتحقيق العدالة الانتقالية تسمح باستمرار الظلم على شباب ثائر وطاهر كإبراهيم الحمادي وزملائه فيما يُترك القتلة في كل الجرائم المرتكبة قبل الحصانة وبعد الحصانة؟. 


لقد أثرت فينا دموع الأستاذ محمد سالم باسندوة، رئيس حكومة الوفاق الوطني وابتلعنا الألم على مضض وحاولنا ان نتسامى فوق الجراح لأجل اليمن وتحقيق أهداف ثورتنا الشبابية السلمية، لكن الجناة يصرون على ان يعودوا إلى مسرح الجريمة من خلال التمسك بجرائم هم المسئولون عنها كجريمة النهدين ويتنصلون عن جرائم ارتكبوها ويكابرون على الاستمرار في ارتكاب جرائم جديدة ومتنوعة ضد شعبنا وأبناء قواته المسلحة والأمن. 


هم يجبروننا على أن نعود إلى المطالبة بإلغاء قانون الحصانة والمطالبة بالعدالة الجنائية وليس الانتقالية باستمرار رفضهم لقانون العدالة الانتقالية واصرارهم على التمسك بإدانة الآخرين الأبرياء بالجرائم التي ارتكبوها هم، او قصروا في القيام بواجبهم. 


إذا كان ضرورياً استمرار حبس ابراهيم الحمادي وزملائه ومحاكمتهم، فلابد ان يضاف إليهم المسئولون عن حماية دار الرئاسة وأمنها فهم أن لم يكونوا متورطين في الجريمة، فهم مقصرون في واجبهم الدستوري والقانوني الذين يزعمون الدفاع عنه، ولابد ان يتم محاسبة المتهمين وقبلهم المخططون والممولون والمسئولون عن بقية الجرائم في ساحة الحرية وميادين التغيير. 


إبراهيم الحمادي رمز للعدالة الغائبة وزملائه عناوين للتعسف في المطالبة بها، ولابد ان تعم العدالة وفق شروطها الطبيعية وليس وفق شروط المجرمين ذاتهم. 

 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
اتبعنا على فيسبوك