من نحن | اتصل بنا | السبت 01 مارس 2025 10:50 صباحاً
منذ ساعتان و 36 دقيقه
دعا رئيس المجلس الرئاسي رشاد العليمي أبناء الشعب اليمني، وقواه الوطنية إلى "وحدة الصف، ونبذ الفرقة، وإعلاء قيم التكافل، والتراحم.   وحث العليمي -في كلمة له بمناسبة حلول رمضان، ألقاها نيابة عنه وزير الأوقاف والإرشاد محمد بن عيضة شبيبة- القطاع الخاص ومجتمع المال والأعمال،
منذ ساعتان و 39 دقيقه
تشهد محافظات عدن ولحج وأبين أزمة خانقة في توفر الغاز المنزلي، تزامنًا مع دخول شهر رمضان المبارك، ما أدى إلى ارتفاع أسعاره بشكل كبير وزيادة معاناة المواطنين في ظل أوضاع اقتصادية متدهورة.    وأكد مواطنون في العاصمة المؤقتة عدن أن محطات تعبئة الغاز أغلقت
منذ ساعتان و 42 دقيقه
هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضيفه ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ووصف تصريحاته بأنها غير محترمة، وحذره من مغبة رفض وقف إطلاق النار مع روسيا.   وخلال حديثهما للصحافة في البيت الأبيض، خيّر ترامب زيلنسكي بين توقيع اتفاق حول المعادن أو انسحاب واشنطن من دعم
منذ ساعتان و 43 دقيقه
يشهد أبناء محافظة إب هذا العام شهر رمضان في أجواء مشبعة بالهموم والمنغصات، وسط غلاء فاحش لم تشهده المدينة من قبل. فبينما كانت الأيام الخوالي تزخر بالبهجة والسرور، يحلّ رمضان هذا العام والأوضاع المعيشية للمواطنين أكثر قساوة وتدهورًا، نتيجة الانهيار الاقتصادي الذي
منذ ساعتان و 53 دقيقه
أصيب خمسة مواطنين اليوم الجمعة، بينهم أطفال إثر انفجار جسم من مخلفات الحرب في محافظة صعدة شمال اليمن.   وذكرت وكالة سبأ الحوثية، أن رب أسرة وامرأة وثلاثة أطفال أصيبوا بجروح بليغة إثر انفجار جسم من مخلفات "العدوان"، في منطقة مسهان بمديرية حيدان.   وأشارت إلى أن المنطقة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الاثنين 07 أكتوبر 2013 05:06 مساءً

الجامعة لا تغير شيئاً

هيثم الحصباني

كثير هو الحديث عن جامعة صنعاء والتعليم العالي بشكل عام ، وماتمر به الجامعة من احداث ولكن قليل هو الحديث عن مخرجات الجامعة التي وللأسف لا تغير شيئاً سوى انها انهت مسيرة اربع سنوات من عمر الطالب في لا شي ، فالطالب يتخرج من الجامعة وهو لايزال بعقلية طالب الثانوية لم تغير الكلية في مستواه التعليمي شيئاً ، إن حلم كل طالب يدخل الجامعة هو أن تجعل الجامعة منه شخصاً مختلفاً شخصاً ذا أهمية وذا نفع لمجتمعه ، ويشعر بأنه انساناً له إحترامه كجامعي ، ولكنه في الاخير يكتشف انه عاش وهماً كبيراً ، لان مخرجات الكلية التي درس فيها لا تخدمةُ في الحصول على الوظيفة التي يريدها ، وعندها يذهب الى الايصطفاف بجانب اخوانه السابقين في رصيف البطاله ، و سبب ذلك هو ان الطالب عندما يصل الى الجامعة يجد منهجاً قد عفى عليه الزمن ، وبعض الاساتذه يُدرسِ ماكان يدرسةُ في السبعينات والثمانينيات ـ طبعا في الجامعات اليمنية ـ فالاستاذ بحاجة الى تطوير نفسة اولاً قبل ان يطور المجتمع ، التعليم الجامعي هو تعليم عالٍ ؛ مهمته هي اعداد متخصصين وتخريج خبراء في كل المجالات ، ولكن كيف نريد ان نجد هؤلاء وقانون التعليم العالي الذي كتب عام 1992م متخلف  ، والدولة ايضاً لا تمتلك رؤية وفلسفة لمفهوم التعليم الجامعي ، لذلك فالاجراءات التنفيذية كلها خاطئة  لان هناك خللاً في بنية الجامعة ،و مخرجات الجامعة لا تلبي طموحات المجتمع وسوق العمل ، ولا تتواكب تطورات العصر ولا تأخذ بما هو جديد لتواكب الاخرين .

وما يزيد الطين بله هو التدخل السياسي والحزبي داخل الجامعة فتدخل الجهات الخارجية داخل الجامعة بدءاً من تعيين رئيس الجامعة ونوابه والعمداء سواء بقرار سياسي أم بقرار من القبائل والاحزاب ، وبالتالي التدخل يفقد الجامعة استقلاليتها ويحولها الى مكان للصراع السياسي والعملية التعليمية أصبحت سياسية اكثر منها حرفية او تعليمية ، فأستاذ الجامعة بدلاً من ان يكون رسولاً وحاملاً لشعلة العلم الذي ينور طريق الشباب داخل الجامعة أصبح ممثلاً لقوى حزبية وقبلية متصارعة .

الان نحن بحاجة فعلاً الى إبعاد الحزبية والطائفية عن اسوار الجامعة ، نحن بحاجة ايضاً الى عملية تغييرية وتوعوية بكل المفاهيم والمقاييس للتنطلق حالتنا من هذا الركود وهذا التعفن .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك