بدأ الحوثيون في اليمن، امس الجمعة، مخيمات اعتصام في مداخل العاصمة صنعاء ومحافظات أخرى، مهددين باستخدام جميع الخيارات ضد السلطة وإسقاط الحكومة، إذا لم تتراجع عن قرار رفع أسعار المشتقات
اندلعت قبل قليل اشتباكات مسلحه امام السفاره الامريكية بصنعاء بالقرب من بوابة المدينة السياحية بمنطقة سعوان بين مجموعتين قبليتين .
وقال شهود عيان ان الاشتباكات اندلعت بين مرافقي شيخين من
ناقشت اللجنة الامنية بوادي وصحراء حضرموت اليوم بسيئون برئاسة وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر أحمد ومحافظ محافظة حضرموت خالد سعيد الديني ووكيل المحافظ لشئون الوادي والصحراء رئيس اللجنة
يخوض في الجوف معارك شرسة مع مليشيا جماعة الحوثي المسلحة وفي تفاصيل لم تنشر من قبل عن قائد اللواء ،الذي عرف عنه عدم حبه للظهور الإعلامي أو الشهرة حتى أنه رفض في إحدى المرات الظهور في مقابلة
فجر الارهابي المعتقل من قبل اللجان الشعبية في ابين (معين بأثور) مفاجأة جديدة بكشفه معلومات خطيرة جدا قالت الاجهزة الامنية انها تأخذها بمحمل الجد حول علاقة تنظيم القاعدة بجماعة الحوثي المسلحة
قالت مصادر محلية بصنعاء ان انصار الحوثيين بدأوا بتشكيل لجان شعبية داخل العاصمة تتجول بأسلحتها وأشارت المصادر الى أن هذه اللجان الحوثية المسلحة تفرض احكامها وقوانينها على بعض الأحياء من خلال
اعتاد النظام اليمني أثناء الحروب، على فتح باب "المجهود الشعبي" لمؤازرة الجيش بشكل مؤقت حتى تنتهي المعارك، وتتنوع هذه المؤازرة ما بين قطاع خدمي وآخر متطوع يحارب إلى جانب الجنود. ويكافأ
أكدت مصادر محلية في محافظة عمران شمالي اليمن، أن جماعة الحوثيين ( أنصار الله) منعت أهالي المحافظة من سماع الأغاني في الأفراح والمناسبات وأثناء قيادة السيارات.
وأشارت المصادر إلى أن
شكك الدكتور عيدروس النقيب عضو مجلس النواب اليمني بقضية نفق صالح وقال العيدروس وهو عضو كتلة الحزب الاشتراكي اليمني في البرلمان لا يمكنني الجزم أن النفق الذي قيل أنه يستهدف حياة الرئيس السابق
هدد عبدالملك الحوثي - في حوار نشرته صحيفة "صدى المسيرة" التابعة لجماعته في اول عدد منها أمس الأول- بما سماه "لغة أخرى" في حال التعامي عن المطالب الشعبية التي عبر عنها الشعب سلمياً، وأعطى الفرصة