قالت صحيفة محلية، أن القوى السياسية اخفقت، الاثنين، في المضي بمشاورات انتقال السلطة بعد انسحاب ممثلي التنظيم الوحدوي الناصري، وتعليق مكونات اللقاء المشترك لمفاوضاتهم، التي يرعاها المبعوث
أعلن القيادي في جماعة الحوثي علي القحوم, أن المؤتمر الوطني الذي عقد قبل يومين في صنعاء، ومن خلال إعطائه مهلة الـ72 ساعة للقوى السياسية الموقعة على اتفاق السلم والشراكة، لأن تخرج بحل لإنهاء
ينتظر اليمنيون والمهتمون بالشأن اليمني، بترقب، انقضاء المهلة التي أعطاها الحوثيون من خلال مؤتمرهم الوطني الذي عقدوه في صنعاء، أول من أمس، للتوصل إلى اتفاق حول سد فراغ السلطة.
وبحلول اليوم ،
حمل وزير الإعلام اليمني ومدير مكتب رئيس الجمهورية السابق نصر طه مصطفى الرئيس السابق علي عبد الله صالح مسؤولية تدهور الأوضاع في البلاد.
وقال لـ«عكاظ»: إن علي صالح قدم تسهيلات لوجستية
تداولت وسائل إعلامية يمنية وعربية تصريحات لوزير الصحة في حكومة بحاح المستقيله تحدث فيها عن مقترح نقل العاصمة صنعاء الى مدينة أخرى .
وقال الوزير ان هادي كان يريد نقل العاصمة الى تعز عقب 21ستمبر
وجه المجلس الوطني للحفاظ على القوات المسلحة والأمن الذي شكله ضباط موالون للرئيس السابق علي عبدالله صالح بيان هام للشعب اليمني والقوى السياسية حسب وكالة خبر ودعت الهيئة الوطنية للحفاظ على
خيم هدوء حذراً على مدينة الحوطة عاصمة محافظة لحج الفجر الاولى اليوم الثلاثاء، وذالك بعد ساعات من اشتباكات عنيفة استخدمة فيها الاسلحة الرشاشة والمتوسطة واستهدفت مقار أمنية وحكومية في
كشف مراسل قناة الجزيرة في اليمن أحمد الشلفي عن اتفاق بين صالح وجماعة الحوثي على تشكيل مجلس رئاسي مناصفة بين الطرفين.
وقال الشلفي في مقال له نشره عبر حسابه على الفيسبوك: إن الحوثيين وصالح الذين
شكّل البيان الذي خرج به "اللقاء الوطني الموسّع" في صنعاء أمس الاول خطوة حاسمة على طريق وضع الحوثيين، أي “أنصار الله”، اليد رسميا على مقاليد السلطة في صنعاء.
وكان ملفتا في البيان الصادر عن
يواجه المواطنون أزمة خانقة في الغاز المنزلي والمستخدم للسيارات، ويقف المواطنون هذه الأيام طوابير متواصلة في العاصمة صنعاء للبحث عنه، فيما يصل سعر الدبة الغاز إلى (3000) ريال في السوق