قابل أعضاء مجلس الأمن الدولي بما في ذلك مندوبو الدول الغربية، بالفتور مشروع قرار خليجي يدين جماعة أنصار الله في اليمن، ويصف ما جرى بالانقلاب.
وقالت مصادر دبلوماسية مطلعة لقناة "الميادين"
أشارت تقارير إستراتيجية “خليجية” إلى ان النظام الإيراني “مأزوم” من الناحية المالية والإقتصادية وقد لا يستطيع في المرحلة المقبلة تأمين النفقات اللازمة لتسليح وتمويل نشاطات
أصدرت وزارة الخارجية امس بياناً حول عملية إخلاء البعثة الدبلوماسية الأمريكية من اليمن جاء فيه: «امتثالاً للأوامر السامية لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان المعظم – حفظه الله ورعاه –
انتهت جلسة مجلس الأمن الدولي الخاصة باليمن أمس الخميس من دون التوصل الى اي اتفاق بين الاعضاء.
ورفضت روسيا إصدار بيان من المجلس يحمّل الحوثيين مسؤولية ما يجري في اليمن.
واصطدم مشروع القرار
تناولت الصحف البريطانية عددا من القضايا العربية والشرق أوسطية من بينها أحداث العنف في اليمن بعد استيلاء الحوثيين على السلطة، وإطلاق سراح اثنين من صحفيي الجزيرة في مصر، وفرار الكثيرين من
بملامحهم الأفريقية وبشرتهم السمراء، تعيش فئة من فئات المجتمع اليمني يطلق عليها اسم الأخدام “المهمشين” في أوضاع معيشية صعبة على مدار قرون مضت، فشلت التحولات السياسية والاجتماعية التي
أكدت مصادر يمنية أن قبائل شبوة سيطرت على معسكر اللواء تسعة عشر مشاة الواقع في منطقة بيحان بمحافظة شبوة جنوب اليمن بعدما نهبه عناصر من القاعدة، هاجموا المعسكر واشتبكوا مع الجنود وسقط قتلى
أظهرت تطورات الأيام الماضية في اليمن، أنّ جماعة "أنصار الله" (الحوثيين)، ماضية في السيطرة على السلطة، رغم رفض الأطراف والأحزاب الرئيسية والسلطات المحلية في كثير من المحافظات، بالإضافة إلى
قال صحيفة «الجارديان» البريطانية إنه «في ظل تأرجح اليمن نحو انهيار سياسي وإغلاق السفارات الأجنبية أبوابها في صنعاء وإجلاء موظفيها، تحذر وكالات المعونة من خطر وقوع أكثر من نصف سكان
علمت «عكاظ» من مصادر يمنية مطلعة، أن موسكو استدعت الرئيس الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد، على وجه السرعة لإقناعه بقبول عرض الحوثيين برئاسة المجلس الرئاسي المزمع تشكيله، في خطوة اعتبرت