يوما بعد آخر تتكشف تفاصيل العمليات الانتحارية الأربع التي طالت مساجد صنعاء الجمعة 16 مارس/آذار وأدت إلى مقتل نحو 150 شخصا.
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي تداولت الأحد 22 مارس/آذار شريط فيديو
تبنى مجلس الأمن الدولي اليوم بالإجماع بيانا رئاسيا دان فيه الاجراءات أحادية الجانب التي اتخذها الحوثيون والتي تقوض الانتقال السياسي في اليمن وتهدد أمنه واستقراره وسيادته ووحدته. وفي اجتماع
نشرت صحيفة العرب اللندنية في عددها اليوم كاريكاتير حول الاتفاق الاميركي الايراني لتدمير الدول العربية ومن ضمنها اليمن .
أكدت قيادات عسكرية يمنية لـ «عكاظ»، أن الرئيس عبد ربه منصور هادي يمتلك أدواته السلمية للوصول إلى مران ورفع العلم اليمني والقضاء على المشروع الإيراني. وحذروا من خطورة التجييش الذي
نشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة (فتوى) دينية قالوا إنها وزعت على أنصار الحوثيين لحثهم على اجتياح مدينة عدن و مدن جنوبية أخرى،
و قالت الفتوى التي حملت ختم القاضي محمد الباشق أنه
تمكن لص صباح اليوم من الاحتيال على صاحب محل بيع للسلاح بمدينة الضالع وسرقة جنبية يقدر ثمنها بمليون ريال يمني ثم لاذ بالفرار إلى جهة غير معلومة . وذكر صاحب المحل مساعد محمد محسن بأن اللص طلب من
واصل الحوثيون أمس نقل مسلحيهم عبر الطائرات العسكرية من قاعدة الديلمي العسكرية الجوية في العاصمة صنعاء إلى مطار محافظة تعز، جنوب، فيما يقومون منذ الجمعة بنقل معدات وآليات عسكرية ضخمة إلى
دعا المجلس الأعلى للحراك الثوري السلمي لتحرير واستقلال الجنوب في اليمن كافة القيادات العسكرية الجنوبية من ضباط وصف ضباط وجنود المسرّحين من أعمالهم منذ عام 1994 إلى الدخول في الخدمة فورا،
أوضح الشيخ عبدالمجيد بن فريد العولقي أن خروج السقاف من عدن تم بعلم وموافقة الرئيس عبدربه منصور هادي ووزير الدفاع اللواء محمود الصبيحي مقابل استسلام وتسليم المعسكرات .
وقال إن ما قمنا به
قالت مصادر اعلامية إن قوات عسكرية حوثية تحركت من منطقة الحجرية بمدينة التربه جنوب محافظة تعز باتجاة الصبيحة الى طور الباحة .
وأكدت المصادر وفقاً لموقع "صوت الحرية " ان 10 اطقم عسكرية وثلاث عربات