وجه نحو 76074 ألف شخص صفعة على وجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الداعم للحوثيين والموقف الايراني من اليمن، حين أجمعوا على تأييدهم للتدخل البري كمرحلة ثانية لعاصفة الحزم، وشكلت نسبتهم
نجح كمين للمقاومة الشعبية في مدينة تعز جنوبي اليمن، في تدمير حشد عسكري حوثي، ومقتل 12 جنديا، فيما أصيب عشرة آخرون من قوات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح ومليشيات الحوثي، في حين أسفرت
أعلنت قناة العالم الإيرانية عن مقتل زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي في غارة جوية لطائرات حلف عاصفة الحزم. ونشرت القناة في حسابها الرسمي على موقع تويتر بعد منتصف ليل الأحد، تغريدة، قالت فيها إن
توقعت مصادر محلية خارج مدينة تعز، وسط اليمن، وأخرى في مديريات محافظة إب توسع المقاومة الشعبية المسلحة ضد تحالف جماعة الحوثي وقوات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح التي تخوض حربا عدوانية ضد
تخوض المليشيات الحوثية حربا ضروسا في عدن وترمي بكل ثقلها للسيطرة على المدينة بغية تحقيق نصر معنوي - يعتقد سيد المتمردين الحوثيين الذي يدير المعركة من صعدة - انها ستؤدي الى انحسار موجة اليأس
دعا رئيس تحرير وكالة مهر الإيرانية للأنباء إلى "استئصال السعودية من جسد الأمة الإسلامية".
وقال زادة في مقالة له على صفحات الوكالة إن "السعودية هي التي أصبحت الغدة السرطانية الخبيثة التي
أكد المتحدث باسم "عاصفة الحزم"، أحمد عسيري، أن التحالف العربي (عاصفة الحزم)، نفّذ 1200 طلعة جوية منذ بدء العمليات باليمن في الـ26 من مارس/ آذار المنصرم.
وأوضح عسيري، في المؤتمر الصحافي الذي عقده
قالت صحيفة الأمناء عن مصادر خاصة أن الضربات الجوية التي استهدفت اللواء 310 في عمران الأسبوع الفائت لم يكن العميد أحمد علي عبدالله صالح نجل المخلوع متواجد من بين الذين استهدفتهم
قلل المتحدث الرسمي باسم قيادة قوات تحالف "عاصفة الحزم"، من أهمية التقارير التي تحدثت عن وصول بارجة إيرانية إلى المياه الدولية بمحاذاة باب المندب، مؤكدا في الوقت نفسه على "احتفاظ قوات
في حين لم تؤكد مصادر رسمية أو حتى وكالات الأنباء العالمية النبأ، تناقلت المواقع الالكترونية أمس تأكيدات مصادر يمنية مقتل أحمد علي عبدالله صالح نجل الرئيس المخلوع إثر الغارات الجوية التي