عقب تداول مقطع يوثّق الشجار الذي وقع بين الناشطين الجنوبيين ووفد الحوثي في مؤتمر جنيف تساءل المتابعون عن هوية الشخص الذي ظهر وقام بتصويب حذائه نحو الحوثي ومن يكون كونه يمثل الطرف الثاني الذي
افاد مصدر في المكتب الاعلامي للمقاومة الشعبية في جبهة الحجوف والسراوبلكمة لشعوب والعقلة شرق سناح بمحافظة الضالع جنوب اليمن " مقتل اكثر من 70 من مسلحي الحوثي وجرح العشرات في مواجهات صباح اليوم 2
نفذت المقاومة الشعبية في إقليم آزال هجوما استهدف دورية تابعة لمليشيات الحوثي وصالح في وادي ظهر بمديرية همدان غرب العاصمة صنعاء. وذكر المكتب الإعلامي للمقاومة في إقليم آزال أن الهجوم، الذي
قال محافظ محافظة الضالع فضل حسن الجعدي والذي عيّن مؤخرا بقرار من الرئيس هادي :إن مليشيا الحوثي في المحافظة تعيش فى مرحلة الرمق الأخير.
وكشف الجعدي لـ»المدينة» عن انتفاضة شعبية عارمة
تتعدد السيناريوهات المتوقعة في حال فشل مشاورات جنيف ما بين سيناريوهات متشائمة تتوقع استمرار العمليات العسكرية وما ستؤدي من تفاقم للأزمة الإنسانية في اليمن وبين سيناريوهات متفائلة بقدرة
أعلنت المديرية العامة للجوازات أربع خدمات إلكترونية جديدة تتمثل في تغيير رخصة الإقامة للوافدين بإطلاق بطاقة جديدة باسم (هوية مقيم) بمميزات جديدة ومريحة لصاحب العمل والوافد، مع الإلزام
قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة بجنيف، “أحمد فوزي”، اليوم الجمعة، إن المشاورات اليمنية التي انطلقت في جنيف هي بمثابة بداية لمرحلة سياسية، وإن هذه المرحلة ستتواصل، مشيرا إلى إمكانية
حذرت الأمم المتحدة مما سمتها كارثة وشيكة في اليمن وأعلنت أنها بحاجة إلى مساعدات إنسانية بقيمة 1.6 مليار دولار العام الحالي لمواجهتها.
وأوضح المتحدث باسم الأمم المتحدة ينس لاركه -خلال مؤتمر
اغتال مسلحون مجهولون، مساء الجمعة، إمام وخطيب جامع مقرب من مليشيات الحوثي في مدينة شبام بحضرموت شرقي اليمن.
وقالت مصادر صحفية، إن مسلحين مجهولين على متن دراجة نارية أطلقوا النار على الإمام
قال القيادي البارز في حزب "التجمع اليمني للإصلاح"، الشيخ حميد الأحمر: إن عاصفة الحزم انطلقت لأجل ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار باليمن والمنطقة، وإن من بين أهدافها تدمير أسلحة استولى عليها