إنطلق عصر اليوم الثلاثاء من منطقة باب اليمن مئات الألاف من شباب الثورة في مسيرة حاشدة هي الأكبر من نوعها منذ توقيع المبادرة الخليجية للمطالبة باسقاط الحصانة عن الرئيس اليمني المخلوع علي عبد
لم تكن تتوقع زوجة صالح بان تكون نهايتها مع شريك حياتها هو الفراق بعد إن قضيا معا سنوات عدة تقاسموا خلالها حلاوة الحياة والعشرة الزوجية ومرها , ولكنها السياسة قاتلها الله كانت هي ثالثهم فحلت
تعرض منزل رئيس المؤسسة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر(NOFCHT ) لعملية اقتحام من قبل مسلحين ونهب محتوياته في مدينة ذمار(جنوب العاصمة صنعاء) أثناء سفرة خارج البلاد قي مهام تتعلق بنشاط المؤسسة حيث
اكدت مصادر مطلعة لعدن بوست ان خلافات واسعة تعصف بمجلس حراك مديرية الحصين بمحافظة الضالع واضافت المصادر ان قيادات مجلس الحراك السلمي في مديرية الحصين عقدت اجتماعا قبل ايام تغيب عنه رئيس
نصب مسلحون من أبناء مديرية الأزارق في محافظة الضالع صباح يوم أمس الأحد نقطة تقطع في مفرق الأزارق وسط عاصمة المحافظة لتعقب أبناء منطقة رداع في محافظة البيضاء .
وقالت مصادرمن ابناء الازارق ان
اقتحم العشرات من المسلحين القبليين مدينة إب جنوبي اليمن، بعد مقتل أحد أفراد القبلية على يد مجهولين، وحاصروا أحد أقسام الشرطة بعد أن تحدوا حواجز الجيش المرابطة في أطراف المدينة، في واقعة تكشف
ﺩﻋﺎ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﺍﻟﺜﻮﺭﻱ ﺑﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﺍﻟﻀﺎﻟﻊ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﺍﻷﺣﺮﺍﺭ ﻟﻠﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﺍﻟﻔﺎﻋﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻲ ﺣﺴﻦ ﺑﺎﻋﻮﻡ ﺍﻟﺬﻱ
تشهد ساحه التغيير بصنعاء إقبالا شديدا من الثوار المتوافدين من المحافظات المجاورة للمشاركة في مليونيه الثلاثاء القادم.
وكانت اللجنة التنظيمية لثورة الشبابيه الشعبيه السلمية دعت إلى تنظيم
أفاد شهود عيان ان مواجهات دارت بين قوات الحرس الجمهوري وشرطة النجدة بمنطقة ” الحثيلي ” على مدخل العاصمة صنعاء , وادت الى سقوط عدد من القتلى والجرحى ظهر اليوم .
وأكد شهود عيان ان المواجهات
جدل واسع أثارته المطالب التي تقدمت بها لجنة الإعداد للحوار باليمن إلى الرئيس عبد ربه منصور هادي، قبل الشروع بالحوار الوطني. وتتعلق هذه المطالب بالاعتذار الرسمي لأبناء محافظة صعدة عن الحروب