تنتقل تداعيات الصراع السياسي في اليمن من محافظة لأخرى بتناوب عجيب، بحيث لم تكمل السنوات الأربع دورتها منذ ثورة فبراير/شباط 2011، إلا وقد دفعت معظم المدن الرئيسية فاتورة ذلك الصراع من أمنها
ذكرت صحيفة "الامناء" في عددها الصادر اليوم الاحد ان العاصمة عدن افاقت الخميس على هجمات استهدفت مطارها الدولي وتوقيف حركة الملاحة الجوية وتعليق رحلات الطيران في ذلك اليوم. وكانت صحيفة
أوقفت الشرطة في مدينة عدن أمس الاحد أعمال البسط العشوائي على الاراضي الخاصة في مديرية البريقة.
وقام مدير امن المنطقة عثمان عرب ورئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلي بالمديرية محمد نايف
دعا المجلس الأعلى لتحرير واستقلال الجنوب مسلحيه ومناصريه للتوجه إلى الجبهات الأمامية في كرش وقاعدة العند والصبيحة، للتصدي لما وصفهم بـ«الغزاة المتعطشين للدماء واجتياح الأراضي
أصدر وزير الدفاع في الحكومة اليمنية المستقيلة اللواء محمود الصبيحي، اليوم الأحد قرارا جديداً قضى بتعيين العقيد عبدالله احمد علي التركي قائدا لقطاع العارة وباب المندب .
وعلمت الوسط ان
نفى مصدر في مكتب الرئاسة اليمنية بعدن، لـ "العربي الجديد"، صحة أنباء تردّدت عن وصول سرب طائرات من نوع "إف-16" إلى مطار عدن من قوات "درع الجزيرة" التابعة لمجلس التعاون الخليجي، وأضاف المصدر
مضادات للطائرات تتوزع في أماكن منتقاة من عدن استعدادا لأي هجوم محتمل من قبل طائرات الحوثيين.
كشفت مصادر اعلامية أن مروحيات عسكرية تابعة لقوات درع الجزيرة الخليجية وفدت إلى سماء مدينة عدن لتأمينها من غارات جوية محتملة للحوثيين على القصر الرئاسي ومواقع أخرى.
ياتي هذا فيما تحدثت
أعلن في المحافظات الجنوبية حالة التعبئة العامة في صفوف قوات الجيش والأمن بعد يوم واحد من إعلان الحوثيين للتعبئة العامة في الشمال، وذلك لمواجهة أي محاولات للهجوم على عدن ولحج والضالع من قبل
قال سكان محليون لـ(عدن بوست ) أن طائره حربيه حلقت فوق القصر الرئاسي بالمعاشيق وحاولت الاقتراب لقصفه.
وأفاد السكان انهم سمعو اطلاق مضادات الطيران ولا تزال الطائره تحلق حتى كتابه هذا الخبر