تتصاعد وتيرة الانفلات الأمني وشبح الاغتيالات والتفجيرات بمدينة عدن جنوبي اليمن، والتي تشير أصابع الاتهام إلى وقوف مليشيا الحوثي والرئيس المخلوع علي صالح وراءها، بهدف زعزعة الاستقرار والأمن
أغلق موظفون صباح اليوم الأثنيين عدد من الشوارع في مدينة كريتر بمحافظة عدن احتجاجا على عدم صرف رواتبهم من قبل سلطات هادي منذ 5 أشهر .
وقال أحد الموظفين ل"عدن بوست": أننا اضطررنا إلى إغلاق الشوارع
نشر ناشطون يمنيون عبر صفحات التواصل الاجتماعي، صورًا جديدة وصادمة، قالوا إنها لبقايا ومخلفات أسلحة ومعدات محترقة خلفتها ميليشيا الحوثي وصالح بعد طردهم من مدينة عدن جنوب اليمن في منتصف يوليو
أكدت مصادر أمنية وصول دفعة جديدة من قوات الجيش السوداني إلى محافظة عدن جنوبي اليمن اليوم الأثنين.
وقالت المصادر إن نحو 400 جندي من الجيش السوداني مدعومين بآليات عسكرية وصلوا إلى عدن للمشاركة
أفادت مصادر محلية في مديرية الشمايتين غرب مدينة تعز، عن حدوث معارك عنيفة بين رجال المقاومة الشعبية والجيش الوطني، وبين مسلحي ميليشيا الحوثي والرئيس السابق صالح بعد تقدم المقاومة هناك. وبحسب
تداعت مجموعة من قيادات المقاومة الجنوبية الى لقاء احتضنه منزل شيخ المقاومة الجنوبية وقايدها الشيخ صالح بن فريد العولقي وذلك للوقوف على حوادث العنف التي شهدتها مدينة عدن والتي كان اخرها حادث
غياب كامل للدولة في إدارة شتى المجالات الخدمية بمحافظة عدن.
ذلك هو واقع الحال الذي يردده المواطنون، ويكابدون ضروبا من المعاناة بسببه.
فإضافة إلى الملف الأمني المعقد، وانتشار
تشهد شوارع مدينة عدن هذه الأيام ، طفح غير مسبوق للمجاري ، حيث انتشرت برك المياه المتدفقة من غرف الصرف الصحي بشكل أعاق الحركة في عددا من الشوارع الرئيسية في مختلف مديريات محافظة عدن، ورغم
افادت مصادر سودانية ان المفاوضات التي اجراها الجيش السوداني مع السلطات السعودية نجحت في تحقيق المشاركة العسكرية البرية السودانية في حرب اليمن .
وقالت المصادر ان المفاوضات تركزت حول تمويل
نفت فروع المجلس الاعلى للحراك الثوري في محافظات الجنوب في بيان مشترك لها صحة خبر أقالة رئيس المجلس الزعيم حسن أحمد باعوم من منصبة ، و أكدت خلال البيان المشترك ان الزعيم حسن احمد باعوم تم