اقامت الادارة العامة للصحة المدرسية في ديوان عام وزارة التربية والتعليم في العاصمة المؤقته عدن حملة اعلانية توعوية بشأن المخاطر المترتبة على الوطن والمواطن جراء جائحة كورونا التي اصبحت
تصاعدت وتيرة السخط الشعبي في العاصمة المؤقتة عدن ضد رئيس الحكومة معين عبدالملك، جراء تردي الخدمات الأساسية، وتنصل الحكومة من مسؤولياتها.
وأظهرت عدد من التسجيلات المصورة لشباب عدن وأطفالها
شرعت مؤسسة العيسي للمبادرات والأعمال الانسانية بمشاركة شباب طفرة عدنية، اليوم الجمعة في تنفيذ مشروع فتح الطرق و إزالة مخلفات الأمطار والسيول، إثر المنخفض الجوي الذي ضرب العاصمة المؤقتة عدن
عبر أبناء مدينة عدن عن رفضهم واستنكارهم لعودة رئيس وأعضاء الحكومة دون التزامهم بالإجراءات الوقائية لمنع انتشار فيروس كورونا الجديد.
واعتبر ناشطون في عدن عودة رئيس الوزراء معين عبدالملك
دعت أمهات المعتقلين والمخفيين قسرا الأمين العام للأمم المتحدة والمُفوضية السامية لحقوق الأنسان إنقاذ أبنائهن المعتقلين والمخفيين قسرا في السجون ،وذلك خلال الوقفة التي نضمتها رابطة أمهات
يلقبه كل من عرفه بسفير التعايش، ومن لم يتعرف عليه بشكل مباشر عرفه بذات اللقب وشابا اجتماعيا خلوقا محبا للأعمال الاجتماعية والخيرية.
ذلك هو أحمد سهيل أحمد القطيش، أحد الشباب الأبطال، استشهد في
رفدت وزارة الصحة والسكان بالعاصمة المؤقتة عدن عدد من المستشقيات بالمحافظات باجهزة ومعدات طبية مختلفه .
وافاد الدكتور ناصر باعوم وزير الصحة والسكان لوكالة الانباء اليمنية سبأ بانه تم
أعلن موظفو ديوان عام وزارة المالية بالعاصمة المؤقتة عدن، تعليقهم العمل ابتدأ من يوم غد الثلاثاء، احتجاجا على اصدار نيابة صيرة أوامر قبض قهري بحق عدد من قيادات الوزارة، لإجبار مختصي
وقف اليمني ياسر السقاف (36 عاماً)، أمام منزله بمدينة عدن ينتظر سيارة أجرة تقله وهو يرتدى نظارة وكمّامة طبية للوقاية من فيروس كورونا المستجد، الذي تحول إلى كابوس مفزع، حصد آلاف الأرواح حول
"أتعي معنى أن يكون لك طِفل مُصاب بِمرض الربو والملاريا وهبوط الصفائح، تصول وتجول مِن مشفى لِأخرى ويتم رفضهُ بحجة الخوف من مرض كورونا!" بهذه الكلمات يتحدث الناشط الشبابي والمصور الفوتوغرافي