يترقب اليمنيون بقلق بالغ ما يمكن أن تؤول إليه الأوضاع الأمنية والسياسية في جنوب اليمن، بعد أن قررت قوى الحراك الجنوبي تغيير أساليبها في الدعوة إلى الانفصال، محددة آخر أيام شهر نوفمبر/ تشرين
تراجعت الهيئة الإشرافية للمعتصمين في محافظة عدن عن المهلة التى حددتها لخروج اليمنيين الشماليين من المحافظة في الـ30 من نوفمبر الجاري
وأخلت الهيئة الإشرافية للمعتصمين في محافظة عدن، جنوبي
أكد وزير النقل اليمني، المهندس بدر مبارك باسلمة، أن حركة الملاحة الجوية والبرية في البلاد تأثرت كثيرا بعد سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء ومعظم مدن البلاد. وقال باسلمة في حديث مع
تداولت وسائل إعلامية خبراً مفاده ان قيادات اشتراكية بارزة وصلت ليل الجمعة الى مدينة عدن ,قادمة من العاصمة صنعاء.
واوضحت ان كلا من الدكتور ياسين سعيد نعمان امين عام الحزب الاشتراكي اليمني ويحي
قال النائب إنصاف مايو، رئيس حزب الإصلاح في عدن (جنوب)، إن حزبه سيقف "مع إرادة الشعب في الجنوب"، معلنا تأييدهم المطلق للقضية الجنوبية واحترام الإرادة الشعبية.
وفي تصريحات خاصة لـ"الأناضول"،
اكد مدير عام مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بمحافظة لحج حسن علي كَندَش ، ان المصانع التي أعلنت إفلاسها وأغلقت أبوابها، وصل عددها الى ثلاثة مصانع تابعة للقطاع الخاص، وانعكس ذلك سلباً على حياة
دعا القيادي الجنوبي محمد علي أحمد إلى الاحتفال بالـ30 من نوفمبر، بالتأكيد على مواصلة السعي لاستعادة الدولة في جنوب اليمن ، وشدد على ضرورة التمسك بالنضال السلمي ورفض الدعوات إلى العنف. وقال
احتشد الالاف من أنصار الحراك الجنوبي ومناصروه في الجنوب في ساحة الاعتصام بمدينة خورمكسر بمحافظة عدن لأداء صلاة الجمعة التي أطلقوا عليها جمعة"الاستقلال".
وتوافد الجنوبيون منذ ساعات الصباح
نفى رئيس المجلس الوطني للنضال السلمي لتحرير الجنوب ، الدكتور عبد الحميد شكري أن يكون المبعوث الأممي إلى اليمن جمال بن عمر قد التقى قيادات جنوبية وجرى الاتفاق معهم على تشكيل دولة اتحادية، أو
عاد قائد الثورة الجنوبية الزعيم حسن أحمد باعوم رئيس المجلس الأعلى للحراك الثوري لتحرير واستقلال الجنوب إلى المكلا بعد اعتراض حاجز عسكري في نقطة العلم موكبه ومنعه من الدخول إلى عدن ظهر اليوم