ذكرت مصادر بقطاع الطاقة اليوم الجمعة، أنه تم إغلاق مصفاة عدن النفطية البالغة طاقتها 150 ألف برميل يومياً، بسبب تفاقم الصراع الدائر في اليمن. وقال أحد المصادر المطلعة: "أغلقت المصفاة وسيكون من
مديرية كريتر أو مدينة كريتر هو الاسم غير الرسمي لمديرية صيرة في محافظة عدن في اليمن. يستخدم السكان في محافظة عدن صيرة وعدن وكريتر بشكل شائع للإشارة إلى نفس المديرية. بلغ عدد سكانها 76723 نسمة عام
أفاد مراسل(عدن بوست) أن طائرات التحالف شنت في هذه الأثناء غارات على مصنع صوامع الغلال وميناء عدن في مديريه المعلا جنوبي البلاد.
تأتي هذه الغارات بعد أن تمكنت مليشيات الحوثي والرئيس المخلوع علي
بثت قيادة المنطقة العسكرية الرابعة في عدن قبل لحظات خبرا عاجلا عبر تلفزيون قناة عدن الفضائية التابعة للشرعية الدستورية مفاده أن المنطقة العسكرية الرابعة تمهل مليشيا الحوثي المتواجدين في
أقدمت مليشيات الحوثي وقوات المخلوع صالح على نهب ما تبقى من المعدات ألعسكريه في القصر الرئاسي بالمعاشيق في مدينة عدن جنوبي البلاد.وقال شهود عيان ل(عدن بوست) أن مليشيات الحوثي التي سيطرت على
قال شهود عيان ل(عدن بوست) أن دبابة تابعة للحوثيين تقصف في هذه الأثناء على منازل المواطنيين من داخل مبنى ألمحافظه بالمعلا.
يأتي هذا بعد يوم دامي شهدته مدينة المعلا وقصف عشوائيا نفذته قوات
واصلت اللجان الشعبية الجنوبية في عدن، صد عدوان المتمردين الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح، موقفة زحفهم في كل من المعلا والشيخ عثمان ودار سعد والمنصورة وخور مكسر،
ذكرت مصادر عسكرية في صنعاء، أن نجل الرئيس السابق، أحمد علي عبدالله صالح، أعطى توجيهات صريحة للقوات التابعة له، والمتحالفة مع الحوثيين بالسيطرة على عدن، قبل صدور قرار مجلس الأمن.
وأضافت
أفاد مراسل (عدن بوست)أن ثلاث دبابات تابعة للحوثيين أغلقت ثلاثة شوارع مودية إلى مبنى البنك المركزي في كريتر بعدن جنوبي اليمن بينما يبقى المدخل الرابع تحت سيطرتهم .
وقال شهود عيان ل(عدن بوست)
شن طيران التحالف ظهر يوم الاربعاء عدد من الغارات الجوية والتي استهدفت عدد من مواقع القوات الموالية للحوثيين وصالح .
ونفذت اولى الغارات واستهدفت موقعا للقوات العسكرية بالقرب من منطقة مصعبين