في إطار الدعم المستمر المقدم من دولة الكويت الشقيقة لدعم القطاع الصحي في العاصمة عدن والمحافظات المجاورة تسلمت اللجنة الصحية الميدانية في اللجنة الكويتية العليا للإغاثة صباح اليوم أربع
العظماء يشقون طريقهم بثبات , متسلحين بالكثير من أدوات المعرفة , والبحث عن الاختلاف المثير دائما لوهج الابداع, وربما السير في طريق النجاح لا يكون بالسير طويلاً في خط مستقيم خالي من العثرات ,
تواصل مليشيا مليشيات الحوثي وصالح دفعها ومن ايام بتعزيزات ضخمة إلى مدينة الشريجة وأطراف مدينة كرش (الحويمي) و(طبين) (العلوب والسحي) .
وتمثلت تلك التعزيزات بناقلات جند وتعزيزات بشرية
كشفت مصادر أمنية رفيعة لـ«الشرق الأوسط» عن نجاح شرطة عدن والقوات الأمنية والعسكرية بمساعدة قوات التحالف العربي في إفشال مخطط للميليشيات الانقلابية كان يهدف إلى إسقاط عدن بالفوضى من
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه أجمعين:
ما نقل في بعض المواقع والتواصل الاجتماعي والمواقع الاخبارية من أن القائد مهران قد سلم المعسكر هذا غير صحيح , نحن نتلقى الأوامر من
شهدت أجواء العاصمة المؤقتة عدن، تحليقا مكثفا لطائرات الاستطلاع التابعة للتحالف العربي، مساء الثلاثاء، بالتوازي مع رفض قيادي بالمقاومة الشعبية تسليم معسكره للقوات الإماراتية.وذكرت مصادر
مرّت الوحدة اليمنية منذ الإعلان عنها في العام 1990 بمحطات وتحديات عديدة. أسباب ذلك كثيرة، بدءاً من الظروف التي قادت إلى توقيع الاتفاق على الوحدة بين “العليين” (علي عبد الله صالح وعلي سالم
اعلن مالك مطعم الشرق الأوسط في مدينة المنصورة بعدن دعمه وتأييده للإجراءات الأمنية في عدن.. نافيا ان يكون معرضه قد تعرض للإغلاق.
وقال مالك المطعم عبده علي من شمال اليمن في حديث مصور بثته
تصاعدت حدة الخلاف بين القائمة باعمال رئيس مجلس الادارة رئيس تحرير صحيفة 14 اكتوبر نادرة عبدالقدوس وبين نائبها المكلف من قبل محافظ عدن الحامد عوض الحامد على خلفية غياب اربعة ملايين ريال من رصيد
قالت مصادر في لجنة وساطة محلية أنها توصلت مساء يوم الأربعاء إلى اتفاق يقضي بانهاء ازمة معسكر زايد الذي يتولى ادارته القيادي في المقاومة مهران القباطي حيث انتهى اتفاق تم اقراره على تسليم