اخبار تقارير
كشفت وكالة «أسوشييتد برس» الأمريكية، اليوم الاثنين، عن صفقة بين «التحالف» و«القاعدة»، تنصّ أبرز بنودها على تأمين انسحاب «آمن» لمقاتلي التنظيم من المدن الجنوبية،
في مسعى للحد من الانهيار المعنوي للميليشيات الحوثية في جبهات القتال، ورفع منسوب أوهام الانتصار لدى أتباع أتباعها، لجأت الجماعة المدعومة من إيران حديثاً إلى تركيز خطابها الدعائي عن
في الوقت الذي يعيش فيه اليمن أسوأ كارثة إنسانية في العالم، بحسب وصف الاتحاد الأوروبي في بيانه الصادر أمس السبت، يعيش المسؤولين اليمنيين في الحكومة الشرعية وحكومة الانقلاب الحوثية وأولادهم
إلى اليوم، لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن عمليات الاغتيال التي طالت الأئمة وخطباء المساجد في مدينة عدن، والتي تتكرر بالأسلوب نفسه منذ ثلاثة أعوام.وبعكس الجرائم الأخرى، لم يبتكر منفذو هذه
أفاد تقرير للأمم المتحدة الجمعة أن كوريا الشمالية لجأت إلى "زيادة هائلة" في عمليات النقل غير الشرعية للمنتجات النفطية عبر السفن من أجل التحايل على العقوبات المفروضة عليها من الأمم المتحدة،
قال السفير اليمني في واشنطن المندوب الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك، الدكتور أحمد عوض بن مبارك، إن الحوثيين اعترفوا بأنهم قراصنة عندما أعلنوا ما سموه هدنة من طرف واحد. وأضاف في اتصال
أثارت سلوكيات المسلحين من أبناء يافع، الذين قاموا بقطع خط الجسر وجولة كالتكس، موجة غضب كبيرة لدى سكان مدينة عدن، الذين اعتبر بعضهم أن ما قامت به تلك العناصر «أعمال خارجة عن النظام
اكدت دولة الكويت ان اي خطة سلام في اليمن لا تستند على المرجعيات الاساسية الثلاث المرتكزة على المبادرة الخليجية واليأتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل وقرارات مجلس الامن ذات
كشف تقرير سري للجنة خبراء مجلس الأمن في الأمم المتحدة عن استمرار تزويد ايران لمليشيا الحوثي الانقلابية بصواريخ باليستية وطائرات بلا طيار، بعد فرض الحظر على الأسلحة في العام 2015.
وتمكن فريق
يحاول سكان مدينة "الحديدة"، غربي اليمن، التأقلم مع الخنادق والحواجز التي نصبها مسلحو جماعة "أنصار الله" (الحوثي)، في الشوارع والطرقات الرئيسية بالأحياء الجنوبية للمدينة.
لكن أسلوب الحياة