اخبار تقارير
مع قرب موعد انطلاق مؤتمر الحوار الوطني في اليمن المقرر عقده خلال أسابيع، فإن أبرز التساؤلات تتمحور حول مواقف الأطراف الجنوبية المنضوية تحت الحراك الجنوبي من المشاركة في هذا الحوار، الذي ينظر
قال السياسي المعروف الأستاذ عبد الله الاصنج وزير خارجية اليمن الأسبق رئيس تكتل الجنوبيين المستقلين : لا خير في أي رمز سياسي للفشل والجهل والتخبط في الجنوب أو الشمال . مضيفا: في اتصال هاتفي من
قال مسؤول وسكان ان مئات المتشددين المرتبطين بالقاعدة وصلوا الى جنوب اليمن يوم الثلاثاء لتعزيز مقاتلين إسلاميين يتعرضون لهجوم كبير من القوات الحكومية بعد انهيار محادثات لتحرير ثلاثة رهائن
كشفت مصادر محلية بمحافظة صعدة عن وصول جوازات سفر تخول أصحابها من المخلصين السفر إلى الجنة . وقالت المصادر أن جوازات السفر إلى الجنة قام بإصدرها الامام الخميني وتم توزيعها بسرية تامة على
العملية التي وصفت بأكبر عملية تدمير للوثائق التلفزيونية، مازالت تنتظر إجراءً من وزارة الإعلام، لملاحقة المتورطين، واستعادة العشرات من المعدات والتجهيزات الخاصة بقطاع التلفزيون بينها أجهزة
في هذا الحوار يشير الكاتب والمحلل السياسي عبدالناصر المودع للكثير من الأفكار المثيرة للنقاش والجدل حول القضية الجنوبية، فهو يرى بأن الحراك الجنوبي والكيانات الجنوبية التي يتم الإعلان عنها،
أعادت صحيفة الأولى اليومية بعددها اليوم الثلاثاء إخراج الصفحة الاولى بعد اتصالات من جلال نجل الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي وقالت مصادر خاصة أن جلال نجل عبدربه منصور اتصل في وقت متأخر من
أكد الرئيس اليمني السابق علي ناصر محمد,على موقفه المؤيد للحوار كمخرج لحل كافة القضايا والمشكلات وفي مقدمتها القضية الجنوبية.
وقال ناصر في حوار مع صحيفة ” الشرق الأوسط ” إن مواقفه في هذا
حيت الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان جهود رئيس وأعضاء مجلس الأمن الدولي لاهتمامهم باليمن وحرصهم على استقراره ووحدته ونجاح العملية الانتقالية. وقالت توكل في كلمة ألقتها أثناء لقاء
ترى هل يتخيل دعاة فك الارتباط أن تزدحم ساحة العروض بالعاصمة الاقتصادية عدن بحشود مليونية من أبناء الجنوب تهتف غير هتافهم ، وترنو لمستقبل يتجاوز خطوط الطول والعرض ويكفر بالجغرافيا وحناجر تنشد