اخبار تقارير
يواجه الرئيس اليمني عبد ربّه منصور هادي اختباراً عسيراً هو الأصعب منذ انتخابه رئيسا للبلاد بشأن قدرته على إعادة الهدوء ونزع فتيل العنف الذي أخذ منحى تصاعديا بعد محاولات عناصر في الحراك
وقف مجلس الوزراء في اجتماعه الاسبوعي اليوم برئاسة رئيس المجلس الاخ محمد سالم باسندوة، أمام الاحداث واعمال العنف التي شهدتها مؤخرا محافظتي عدن وحضرموت، واودت بحياة عدد من المواطنين والجنود
واجه حزب التجمع اليمني للإصلاح في جنوبي اليمن خطابا عدائيا من قبل قوى الحراك ولا سيما التي تنادي بالانفصال تجاوزت مؤخرا لغة التحريض بالتصريحات والمنشورات إلى استخدام العنف لمهاجمة وحرق
قال مصدر طبي بمستشفى سيئون أن الشاب "محمد غالب أحمد البحري" الذي تم احراقه قبل أيام من قبل عناصر الحراك الجنوبي في سيئون، لا يزال على قيد الحياة، ولا صحة للأخبار التي تتحدث عن وفاته. وأضاف
اتهم الأمين العام للتجمع اليمني للإصلاح,عبد الوهاب الآنسي الرئيسين السابقين علي سالم البيض وعلي عبدالله صالح, بوقوفهما وراء الأحداث وعمليات القتل التي استهدفت نشطاء "الحراك الجنوبي" بمدينة
قررت المحكمة الجزائية المتخصصة صباح اليوم الثلاثاء بحجز ممتلكات يحيى محمد عبدالله صالح وقائد الأمن المركزي السابق/عبد الملك الطيب. وقال مصدر ان القرار صدر قبل قليل من المحكمة الجزائية
رغم أن الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح كان يواجه منذ خمس سنوات، قبل أن تنفجر الثورة الشعبية ضده في فبراير/شباط 2011، أوضاعا سياسية صعبة وتمردات جهوية خطرة فقد بدا غير مصدق أن رياح التغيير
ما يحصل اليوم في الجنوب من أعمال عنف،منشأها صراع قديم جديد، بين طرفين هما (الطغمة والزمرة). الأول يمثله الرئيس هادي الذي يقف على رأس اليمن الموحد، والثاني علي سالم البيض المطالب بفك
قال محامون وقانونيون إن المدعو علي سالم البيض مازال يرتكب الجرائم الجسيمة الإرهابية بحق المواطنين في المحافظات الجنوبية والشرقية معتبرين أن الأدلة القطعية المشهودة تؤكد تورط علي البيض في
حمل المحامي والناشط الحقوقي خالد الآنسي الحزب الاشتراكي اليمني مسؤولية الدماء التي تسفك في عدن لأسباب مناطقية وسياسية. و أوضح الآنسي – على صفحته في الفيس بوك – أن تحريض الحزب الاشتراكي