اخبار تقارير
نجح اليمن، أفقر بلد في الشرق الأوسط وأحد أكثر البلدان التي تضررت بفعل الصراعات، في بناء سمعة بين بعض المعلقين على أنه قصة نجاح من الربيع العربي. ويستند هذا إلى الجانب الجيد من عملية انتقال
كشفت مصادر حكومية مطلعة عن رفض الرئيس عبدربه منصور هادي عرضاً تركياً بالتدخل لتسوية الأزمة السياسية المتصاعدة بين اليمن وإيران على خلفية اتهامات لطهران بدعم جماعات مسلحة لنشر الفوضى في
بداء خطيب الجامع السلفي بمدينة عتق عاصمة محافظة شبوة خطبته بالحديث عن فساد اليهود ثم تطرق لفساد المنافقين ووصفهم لفسادهم بانه اصلاح في الارض ثم صنف الحراكيين بالمفسدين في الأرض من خلال قلتهم
كانت لحظة تاريخية مجيدة انتظرها أبناء اليمن 129 عاما.. تلك التي رفع فيها اليمنيون علم دولتهم المستقلة في الـ30 من نوفمبر 1967 خفاقا بألوانه الثلاثة الزاهية الأحمر والأبيض والأسود وهو العلم الذي تم
ذكرت مصادر سياسية خاصة في مدينة عدن جنوب اليمن أن اجتماعاً مصغراً عقده الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي والقيادي الجنوبي محمد علي احمد ونخبة من القيادات العسكرية تدارست الوضع القائم في الجنوب
ﺗﻌﺮﺽ ﻣﻨﺰﻝ ﺭﺋﻴﺲ ﻧﻘﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﻴﻦ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺍﻟﻀﺎﻟﻊ ﻳﺤﻲ ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﺸﻌﻴﺒﻲ ﻭﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻱ ﻓﻲ ﺇﺻﻼﺡ ﺍﻟﻀﺎﻟﻊ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﻟﻴﻞ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﻷﻧﻔﺠﺎﺭﺷﺪﻳﺪ ﻧﺎﺗﺞ
روى مراسل قناة الجزيرة باليمن مشاهدات جديدة له عن يوم ذكرى 21 فبراير بساحة العروض بعدن، وقال الزميل احمد الشلفي في منشور جديد له على صفحته "بالفيس بوك":"كنت قررت الخميس 21 فبراير الا اتوجه الى
أعلنت عدد من أحزاب التحالف الوطني الجنوبية ان المؤتمر الشعبي العام استولى على حصصهم في مؤتمر الحوار الوطني دون وجه حق ومعتبرا نفسه الوصي عليهم , وأعتبرت تلك الإحراب ان ذلك الإقصاء يعد
قال ناشطون إن السلطات اليمنية أطلقت اليوم الخميس سراح قيادييْن في الحراك الجنوبي استجابة لمطالب ناشطين جنوبيين هددوا بالتصعيد، وذلك بعد يوم من عودة قيادي ثالث من المنفى إلى عدن ولقائه الرئيس
وصفت صحيفة إماراتية ظهور الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح أمام حشدا من أنصاره الذين توافدوا من جميع المحافظات بميدان السبعين بالعاصمة صنعاء وهجومه على دعاة الانفصال من الحراك الجنوبي