اخبار تقارير
شكل انعقاد البرلماني اليمني في مدينة سيئون مؤخرا انتصارا سياسيا كبيرا للشرعية التي نجحت بعقد جلسات البرلمان وانتخاب هيئة رئاسة جديدة له والوقوف أمام أبرز القضايا اليمنية بعد أربع سنوات من
في الوقت الذي يعاني فيه الجنوب من حالة تشظي سياسي، يبعث ميلاد " الائتلاف الوطني الجنوبي" المكون من قوى الحراك الجنوبي، والمقاومة الجنوبية، والأحزاب والتنظيمات السياسية الوطنية، ببارقة أمل
بالقرب من جولة القاهرة بمديرية الشيخ عثمان بعدن (جنوب البلاد)، يفترش الثلاثيني عبدي الأرض إلى جوار العشرات من زملائه المهاجرين الأفارقة. وتعود أصول الشبان الأفارقة الذين قدموا عبر السواحل
قتلت الألغام الأرضية المزروعة في الأراضي الزراعية والقرى والآبار والطرق 140 مدنيا على الأقل، من بينهم 19 طفلا، في محافظتي الحديدة وتعز منذ 2018، وفقا لـ موقع “مشروع رصد الأثر المدني”، وهو
حالة من الاستقرار الأمني تشهده مدينة عدن، العاصمة اليمنية المؤقتة، أعاد لها شيئاً من الروح بعد سنوات من الحرب والاضطراب الذي أرهق وجه المدينة التاريخية التي تتوسد الجبل، وتنام في حضن البحر.
عملت أم عدنان (ربة بيت) على حشد صديقاتها وقريباتها وجيرانها، عبر تطبيق “واتساب”، للخروج في المظاهرة المنددة بالجرائم التي لحقت بالمدنيين في مدينة تعز القديمة، مطلع أبريل الجاري، بهدف
لاقت جلسات البرلمان اليمني المنعقد حالياً في مدينة سيئون وسط محافظة حضرموت (شرق اليمن)، أصداءً دولية وعربية مرحبة ومعززة لجهود الحكومة الشرعية في إعادة إحياء دور مؤسسات الدولة اليمنية.
ومنح
أكد مجلس النواب في ختام جلسة اعماله غير الاعتيادية ،اليوم ، برئاسة رئيس المجلس سلطان البركاني، العمل وبكل الوسائل الممكنة مع كافة سلطات الدولة بقيادة فخامة الرئيس المشير عبد ربه منصور هادي
شكل التئام البرلمان اليمني السبت الماضي 12 ابريل 2019 ضربة قاصمة لجماعة الحوثي التي حاولت الغاء دور هذه المؤسسة التشريعية بعد الانقلاب المشئوم في سبتمبر 2014.
وعلى الرغم من محاولة قيادات حوثية
تحدث السفير اليمني لدى واشنطن أحمد بن مبارك، عن الضغوط التي تعرض لها الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي بصنعاء من قبل الحوثيين، أثناء عملهم على مسودة الدستور عام 2014.
وقال بن مبارك، في تصريحات