اخبار تقارير
كشف مسؤول حكومي، عن ملامح الخطة الأمنية المزمع تنفيذها في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن خلال الأيام القليلة القادمة، التي تشتمل على 3 محاور رئيسية لضمان الأمن والاستقرار وحماية جميع المنشآت
يراوح اتفاق الرياض مكانه منذ توقيعه في 5 نوفمبر الماضي، ويبقى تعنت المجلس الإنتقالي الإنفصالي المسيّر إمارتياً هو السمة الأبرز خلال الثلاثين يوماً الفائتة.وعلى رصيد الإنجاز الفعلي على الأرض
فرضت مليشيات الحوثي الانقلابية إتاوات مالية كبيرة على ملاك المنازل والشقق السكنية بالعاصمة صنعاء، وأجبرتهم على دفع مبالغ مالية تتراوح بين 100 و400 دولار، تحت مسمى "دعم المجهود الحربي".
وبحسب
عبر نائب الرئيس اليمني الفريق الركن علي محسن صالح عن تقديره وشكره للقيادة المصرية ولجمهورية مصر العربية على مواقفها الداعمة لليمن واليمنيين.وقال نائب الرئيس اليمني، على حسابه بموقع التواصل
خصصت الولايات المتحدة الأمريكية 15 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن القيادي بالحرس الثوري الإيراني عبدالرضا شهلايي التي قالت إنه يتواجد حالياً في صنعاء.
وكانت الخارجية الأميركية قد عرضت صورة
قالت مصادر يمنية مطلعة الاثنين ان الإمارات، تبذل، جهوداً حثيثة لتغيير الرقعة الجغرافية والإدارية والخريطة الاقتصادية لمناطق مهمة واستراتيجية تتبع إدارياً محافظة تعز جنوب غرب اليمن ومحافظة
قبل أربعة أشهر من تعطيل سرب من الطائرات المسيرة والصواريخ أكبر منشأة في العالم لمعالجة النفط بالسعودية تجمع مسؤولون أمنيون إيرانيون في مجمع شديد التحصين في طهران.
وكشفت وكالة رويترز في تقرير
منذ تأسيس قوات النخبة الشبوانية في ٢٠١٦م أبدت العديد من القيادات السياسية والعسكرية تخوفها من مستقبل ومصير تلك القوات والدور الذي يمكن أن تقوم به ومصيرها في حال انتهاء مهمتها.
تم تأسيس
لم يهنأ مقتحم المتحف الحربي بضاحية كريتر في مديرية صيرة بعدن (جنوب اليمن) بعملية اقتحامه لهذا الصرح التاريخي واستحداث محلٍ تجاري، في تعدٍ صارخٍ للحرمات الثقافية والأثرية.
فبعد أقل من أربعةٍ
خلافاً للشعارات التي ظل يلهب بها مشاعر الشارع الجنوبي مثل “التصالح والتسامح”، و”الجنوب صار بيد أبنائه ولم يتبق سوى اعتراف المجتمع الدولي بدولته”، سارع “المجلس الانتقالي