اخبار تقارير
كشف مركز أبعاد في دراسته أن آخر عمليات سليماني في اليمن كانت " الإشراف على تسليم الحوثيين منظومة دفاع جوي"، وأن الحوثيين يسعون "للعودة إلى باب المندب استعدادا لأي مواجهة محتملة بين
لم يقتل قاسم سليماني في إيران وإنما قتل في العراق، البلد العربي الذي نهبت إيران ثرواته وخيراته، وسخرت وكلاءها في العراق لقتل الشعب، وإسكات كل صوت يرتفع ضد التدخلات الإيرانية، كان مقتل
في وقت يعيش فيه المجلس الانتقالي مرحلة حرجة تهدد تماسكه عقب موجة من الاستقالات عصفت به مؤخراً بسبب ما وصفها المستقيلون "سياسية الاقصاء والاحتكار والتهميش" التي تمارسها القيادات النافذة في
أجرى البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، الاثنين، مباحثات مع رئيس الحكومة اليمنية، معين عبدالملك، في العاصمة المؤقتة عدن، لاستعراض أولويات المرحلة الراهنة من المشاريع والتدخلات العاجلة
ما إن انتهت حرب تحرير عدن من مليشيا الانقلاب الحوثي حتى بدأت عصابات أبو ظبي تشق طريقها نحو المدينة التي كانت تلملم جراحها وتواسي نفسها برحيل خيرة أبنائها دفاعا عنها في مواجهة الحوثيين، وهذا
بعد مرور ما يقارب الشهر والنصف على توقيع الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً والمجلس الانتقالي الجنوبي في العاصمة السعودية الرياض اتفاقاً لتقاسم السلطة في المحافظات المحررة لاسيما
في شهر ديسمبر من العام 2018م في مملكة السويد وبالتحديد في ستوكهولم وقعت الأطراف اليمنيه على إتفاق يعتبرالأول من نوعه منذ بداية الحرب في اليمن في العام 2015م بالرغم من حدوث جولات مشاورات سابقه
دعا وزير الخارجية محمد الحضرمي، المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن مارتن غريفيث إلى بذل مساعيه والضغط على الحوثيين؛ لتمكين الفرق الفنية التابعة لوزارة الكهرباء من إصلاح شبكة خطوط الكهرباء
كشفت مصادر عسكرية، عن وجود قيادات في المليشيات الموالية للإمارات في عدن، متهمة بانتهاكات حقوق الانسان ونهب أملاك عامة وخاصة، قد يتم دفعها لعرقلة تنفيذ اتفاق الرياض الموقع بين الحكومة
تحدث الرئيس الجنوبي السابق علي ناصر محمد لاول مرة عن اشتراطات خروجه من العاصمة اليمنية صنعاء في العام 1990 .واكد ناصر حديثا ادلى به السياسي شفيع العبد حول اشتراط القيادات الاشتراكية اخراج