اخبار تقارير
أفادت مصادر أن الرئيس عبدربه منصور هادي شكل لجنة من وزراء حكوميين ومسؤولين عسكريين وقادة سياسيين لتسوية مشكلة صعدة والتباحث مع قادة جماعة الحوثيين لإقناعهم بالانخراط في العمل السياسي ووضع
حذرت شبكة أنباء إنسانية من أن الاشتباكات المتقطعة في عدة مناطق شمال اليمن لا تزال تعرقل إيصال المعونة الإنسانية وتزيد المخاوف من أن الصراع قد يؤدي إلى فشل عملية الانتقال السياسي في البلاد.
ذكرت مصادر سياسية أن جلال عبدربه منصور هادي (النجل الأكبر للرئيس هادي) يمارس ضغوطا على قوى سياسية لإبعاد وزير الكهرباء والطاقة الدكتور صالح سميع من الوزارة. ووفقا للمصادر فأن مقربين من الرئيس
أبلغ نصر طه مصطفى – مدير مكتب رئاسة الجمهورية، الدكتور فارس السقاف بأن صفته الوظيفية كمستشار لرئيس الجمهورية للدراسات الاستراتيجية والبحث العلمي لم تعد قائمة..
وبحسب مصادر اعلامية إن
علقت الناشطة توكل كرمان والحائزة على جائزة نوبل للسلام على احداث المواجهات الجديدة بين عناصر الحوثي والجيش بقولها : لن نسمح باستخدام عقوبات اممية بحق الجهات المعرقلة والعنيفة والممتنعة عن
لم تكتفِ ما تُسمى بالقيادات التاريخية للجنوب بجر الحراك إلى مربع خلافاتها وصراعها القديم/ الجديد على السلطة وما يتسبب به ذلك من جمود في نمو الحراك ودورانه في حلقة مفرغة، بل إنها تصر على توجيه
أكدت السلطة المحلية بمحافظة الجوف على استشهاد اثنين من الجنود واصابة ضابط وثلاثة جنود آخرين، مع سقوط ثلاثة أفراد وضبط آخرين في الهجوم المفاجئ والاعتداء على افراد النقطة الامنية والذي
بعد يوم واحد من صدور قرار أممي عن مجلس الأمن الدولي يدعو جماعات العنف في اليمن للمضي في ركب التسوية السياسية والتخلي عن العنف والتوسع على حساب الدولة خرج صالح هبرة رئيس المجلس السياسي
كشفت صحيفة «إيكونوميست» البريطانية أن لجنة العقوبات التي شكلها مجلس الامن ستقدم في 25 من يونيو الدفعة الأولى من الأسماء التي ستخضع للعقوبات الدولية.
وأوضحت الصحيفة أن الجدل الدائر اليوم
كشف مصدر في اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام عن مخطط كبير يقوده الرئيس السابق وخلية مختصة بالتخطيط لأعمال ارهابية بينهم عمار ويحيى وسلطان البركاني
المصدر وصف المخطط بأنه الأخطر في سلسلة