اخبار تقارير
من الصعب أن يُحصي الكاتب والمراقب العربي كل دروس المشهد الذي استيقظت عليه صنعاء صبيحة 22 من سبتمبر/أيلول الماضي بعد اكتمال احتلالها من الحركة الحوثية التي أعيدت صناعتها أيديولوجيا وسياسيا
تعيش الأرملة سامية سلطان مع أولادها في منزل خلف زقاق بمنطقة الممدارة في عدن التي تعج بأحياء سكنية يغلب على سكانها سِمة البؤس والشقاء، كما تقول جمعيات خيرية إن حالة الفقر تشهد اتساعاً غير
ذكر تقرير إعلامي إيراني أن المسؤولين البحرينيين قلقون بشدة هذه الأيام من احتمال تأثير سيطرة جماعة أنصار الله (الحوثيون) على العاصمة اليمنية صنعاء على الأوضاع الداخلية في البحرين، إذ يخشون أن
قضى سكان العاصمة صنعاء أيام عيد الأضحى المبارك لأول مرة منذ عقود طويلة في ظل عاصمة محتلة من قبل ميليشيا الحوثيين الذين يسيطرون عليها منذ الحادي والعشرين من الشهر الماضي وحتى اللحظة، في الوقت
نفى بيان صادر عن الرئاسه اليمنية اليوم صحة الانباء التي تتحدث عن تقييد الحوثيين لحرية الرئيس عبد ربه منصور هادي.
وأشار البيان الذي نقلته قناة العربية إن الرئيس عبدربه منصور هادي يزاول
بكل يُسر مُكنت جماعة الحوثي المسلحة من السيطرة على مفاصل العاصمة اليمنية صنعاء وسط ذهول لمّا تنقشع استفهاماته الكبيرة بعد.
يكاد تفسير "المؤامرة" يطغى على كافة التفسيرات القليلة الأخرى، ولكي
تتسارع الأحداث في اليمن بشكل لافت جعل دول الجوار المعني الأول باستقراره حائرة في أمرها، وتأخذ بعض الوقت لنفسها قبل أن تقرر حركتها المقبلة وردة فعلها، وسبل تدخلها بشكل يسمح لها باستعادة بعض
أكد رئيس التجمع اليمني للاصلاح محمد اليدومي انه ولتجاوز المحنة التي تمر بها اليمن “فلابد أن نعقل أنه لايمكن للحقد القاتل ولا للسلبية المتخاذلة ولا للتفرق المذموم ولا للتناحر المستمر ولا
نظم مركز الجزيرة للدراسات في مقره بالعاصمة القطرية الدوحة الأربعاء ندوة بعنوان "الأزمة اليمنية الراهنة، تعقيداتها وسيناريوهات المستقبل"، تناولت أبعاد الأزمة اليمنية وطرق حلها، واستشراف
قال المغرد الإماراتي طامح " إن الخلية الامنية التي عملت على اسقاط عمران وصنعاء تعمل حالياً لضرب الحوثي في عقر داره بعد اخذ الهدف المرجو منهم في دخول صنعاء وتشريد الجناح القبلي