اخبار تقارير
اهتمت الصحف اليمنية الصادرة اليوم الأربعاء بحالة الغضب السعودي من الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، وذلك لدعمه وسماحه لـجماعة الحوثي بالسيطرة على صنعاء وسعيه لدمجهم بالجيش والأمن, كما اهتمت
قال مصدر في لجنة العقوبات الدولية الخاصة باليمن، أن اللجنة تلقت طلباً من بعثة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، للموافقة على سفر الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح إلى أثيوبيا للإقامة
تسعى جماعة الحوثي لتجنيد عشرات الآلاف من مسلحيها في قوات الجيش والأمن، حيث كشفت صحيفة "الشارع" اليومية، عن مطالبة الجماعة بتجنيد 93 ألفا من مسلحيها في قوات الجيش والأمن اليمني.
ونقلت عن مصدر
قال المحلل السياسي البارز الدكتور عادل الشجاع إن رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي يسعى وراء استمرار الأزمة في البلاد ليظل في الحكم, لأن انتهاء الأزمة يعني انتهاء صلاحية هادي، مؤكدا أن الرئيس
كشفت مصادر سياسية مطلعة عن توافق إقليمي ودولي شبه محسوم حول مستقبل اليمن والوحدة الاندماجية التي تمت بين دولتيه في 1990، بعد الوصول إلى طريق مسدود حول بقاء هذه الوحدة بصيغتها الاندماجية
عقد الأخ الرئيس عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليوم اجتماعا ضم رئيس مجلس الوزراء الأخ خالد محفوظ بحاح وهيئة المستشارين من المكونات السياسية.
الاجتماع استعرض مسودة قرار تشكيل لجنة
في شارع هايل، أكثر شوارع العاصمة اليمنية ازدحاماً، يبدأ "مرسل السامعي"، مع طلوع فجر كل يوم، بالإعداد والتجهيز لقلي ما يزيد عن 500 حبة من الخمير، وجبة الإفطار التي تجمع الأغنياء والفقراء في
حذر رئيس المجلس الأهلي بمحافظة تعز الدكتور/ عبد الله الذيفاني, من أن اللجان الشعبية والثورية- التي يتم تشكيلها في المحافظات اليمنية- بذرة للعنف وليست المخرج من الوضع الأمني المتردي الذي تعيشه
مسؤولون أمريكيون وعرب يقولون إن دول الخليج طالبت الإدارة الأمريكية ببذل مزيد من الجهد لإضعاف الجماعة الشيعية في صنعاء.
رأى مسؤولون أمريكيون وعرب أن مكاسب الشيعة في اليمن دقت ناقوس الخطر
أثار الزحف السريع لجماعة الحوثيين على العاصمة اليمنية صنعاء قبل شهرين، وسيطرتهم على مرافق سيادية وحيوية في الدولة، الأسئلة بل والشكوك حول حقيقة موقف الجيش من تلك الجماعة التي انحدر أمامها