اخبار تقارير
لا يخفي المحيطون بالرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح طموحه بالعودة للواجهة، والحكم على أنقاض الدمار الشامل، الذي أطاح البنية التحتية على الاقل في العاصمة صنعاء، لكن هؤلاء انفسهم يؤكدون
عد فشل إعلان الانفصال الذي وعد به بعض قادة الحراك الجنوبي في اليمن واستنكره آخرون، معتبرين أن الوقت لم يحن بعد لذلك، برزت في الشارع اليمني تساؤلات بشأن الخيارات التي قد يلجأ إليها الحراك
دان قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي أعمال العنف التي قامت بها جماعة الحوثيين في صنعاء وعمران والحديدة وغيرها، والاستيلاء على مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية ونهبها وتخريب
تحولت بلدة خبزة بمدينة رداع وسط اليمن إلى مدينة أشباح حيث مشهد حجارة المنازل المدمرة إما بالقصف أو بتفجيرها من قبل الحوثيين السائد فيها، الأمر الذي أدى إلى نزوح أهلها وتشريدهم.
يروي أحمد محمد
منذ الحادي والعشرين من سبتمبر/ أيلول الماضي، باتت العاصمة اليمنية صنعاء، فعلياً، تحت الإقامة الجبرية لمسلحي جماعة "أنصار الله" المعروفة بجماعة الحوثي، وأصبح المسؤولون الرسميون، بمن فيهم
قالت مصادر خاصة لــ" التغيير " , بأن اكثر من 4 مليار سحبت من البنك المركزي واصبحت تحت تصرف الرئاسة اليمنية . وأوضحت المصادر في تصريحاتها الخاصة بأنه تم سحب تلك المبالغ كعهد على أشخاص مقربين من
هددت الميليشيات المسلحة التابعة لجماعة الحوثي، اليوم الاثنين، بالاستيلاء على منزل الأمين العام المساعد للتجمع اليمني للإصلاح شيخان الدبعي، بالعاصمة صنعاء، ومصادرته لصالح الجماعة.
وقال
اتهم الحزب الاشتراكي اليمني رموز النظام السابق وفي قدمتهم علي عبد الله صالح بالتخطيط لاغتيال الدكتور ياسين سعيد نعمان الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني.
وكشف نائب رئيس الكتلة البرلمانية
كان لافتا انسحاب مسلحي الحوثيين من بعض مناطق وقرى مدينة رداع، فبعضهم قال إنهم وقعوا في فخ رداع بعدما وعدوا بتسليم المدينة دون مقاومة تذكر إلا أن هذه المعركة كلفتهم المئات بين قتيل وجريح حتى
أحالت الحكومة اليمنية مشروع برنامجها العام الى مجلس النواب اليوم الأحد تمهيدا لمناقشته والتصويت في جلسة الغد بحضور رئيس الوزراء خالد بحاح ونوابه وأعضاء حكومته.
ومن المتوقع ان تحصل الحكومة