اخبار تقارير
في رسالة كانت قد أرخت بتاريخ 2 من شهر يناير للعام 1867 يحكي فيها السياسي المقيم في عدن وليام لوكير ميرويذر لأحد أصدقائه لويس بيلي المقيم هو الآخر في الخليج الفارسي عن قصة تنطوي على حادثة وقعت
تعيش العاصمة صنعاء غليانا غير مسبوقا مع حالة التصعيد الميداني لجماعة الحوثيين وتواتر الانباء عن تحرك وشيك لاسقاط اخر ما تبقى من مظاهر الشرعية للسلطة الحالية وادخال البلد في اتون الفوضى
نشر الناشط الإعلامي والكاتب اليمني محمد العبسي على مدونة له على شبكة الإنترنت وثائق تنشر لأول مرة تحوى معلومات عن علاقة الصراع السياسي القائم في اليمن وبين الوجود النفطي في البلاد.
ونشر
كشف مصادر مطلعة عن فساد يمارس على أعلى المستويات بين قيادات حوثية ومدراء منشئات استثمارية ومصانع خدمية بعدة محافظات منها محافظة عمران حيث أكدت المصادر في مصنع أسمنت عمران أن مدير المصنع
كشف مصدر يمني مطلع عن مساع إيرانية للإطاحة بالرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، واستبداله بشخصية جنوبية أخرى، لم يفصح عن اسمها، وجرى التفاهم حولها مع قيادات بارزة في جماعة "أنصار الله" الحوثية
لا صوت يعلو فوق صوت اللجان الشعبية ، أمام سطوتها ينحني قصر الرئيس ، بينما تذعن ألوية الجيش ، وتفتح مكاتب الوزارات أبوابها بهدوء ، هي السلطة الحاكمة لصنعاء ومدنا يمنية كثيرة ، حاولنا أن ننقل ما
لم يسبق أن بدا موقع عبدربه منصور هادي على رأس الدولة اليمنية موضع تهديد مثلما هو عليه حاليا في ظل أخطر تصعيد تقوم به جماعة “أنصار الله” الحوثية بلغ حدّ التلويح بالإطاحة به، لأول مرة منذ
حذر مدير مكتب رئاسة الجمهورية أمين عام الحوار الوطني الدكتور أحمد عوض بن مبارك من مغبة تدهور الوضع ” في الميدان وأصفا إياه بأنه ” لا ينتظر “.
وطالب بن مبارك “بالعودة “إلى
تواصل الميليشيات التابعة لجماعة الحوثي في اليمن هجماتها الرامية إلى بسط سيطرتها على كامل البلاد، بعدما سيطرت على مناطق استراتيجية على رأسها العاصمة صنعاء في سبتمبر الماضي.
وفيما يلي
اعتبرت صحيفة العرب المقربة من الرياض والصادرة في لندن اليوم الخميس أن التصريحات التي أطلقها الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أمس - الأربعاء- لدى استقباله السفير الإيراني الجديد في صنعاء " تعكس