اخبار تقارير
تجمع القراءات في خطاب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الذي ألقاه، أمس السبت، بعد فترة طويلة من الصمت، على وجود تصعيد بالأزمة التي تعيشها البلاد تنذر باللجوء إلى الخيار العسكري حيث تتعقد
أدانت دائرة الإعلام والثقافة بالتجمع اليمني للإصلاح بأمانة العاصمة، العمل الهمجي الذي قام به مسلحو حوثيون باختطاف الزميلين الصحافيين عبدالله المنصوري و أكرم الوليدي، مساء الأحد، من حي
توعد الرئيس السابق علي عبد الله صالح الشعب اليمني والرئيس هادي، عبر صحيفته اليومية، «اليمن اليوم» والتي عنونت غلاف صفحتها الاولى في مانشيات عريض «اقتربت الساعة».
وقالت الصحيفة في
التعبئة العامة (بالإنجليزية: General Mobilization)
هي إعلان الحرب من خلال تحويل البلاد بشكل عام والقوات المسلحة بشكل خاص من زمن السلم إلى زمن الحرب , ووضع جميع مواد وموارد البلاد البشرية والمادية في
عدن بوست: كشف مصدر يمني خاص لـ"عربي21" عن طبيعة المهمة التي جاء من أجلها القيادي في حزب الله اللبناني أبو مصطفى وعناصر مخابراتية أخرى إلى صنعاء الأربعاء الماضي.ووصف المصدر قيادي حزب الله
عدن بوست: برزت مؤشرات عده واليوم تنبئ عن عدم استبعاد انفجار الوضع عسكرياً في العديد من المحافظات لا سيما الجنوبية وفي البيضاء ، ومأرب يعكس ذلك الآتي: 1) سيطرة القاعدة ولجان هادي
كشفت شبكة "سي.أن.أن" الأميركية، السبت، أن الولايات المتحدة تعتزم إجلاء 100 من جنود القوات الخاصة من اليمن، وذلك وسط تصاعد حدة الأزمة في البلاد.
وقالت الشبكة، نقلا عن مصادر، إن عملية الإجلاء
جددت الطائرات الحربية الخاضعة لسيطرة الحوثيين، أمس، استهدافها القصر الرئاسي في منطقة معاشيق بمديرية صيرة بمحافظة عدن، حيث يقيم هادي، في حين نفت قيادات عسكرية يمنية في القوات الجوية بصنعاء
لم تستطع التفجيرات الإرهابية التي طالت ظهر أمس الجمعة، مساجد بالعاصمة اليمنية صنعاء وخلفت مئات القتلى، أن تلفت الأنظار تماماً، عن فجوات وتساؤلات عالقة، تخص الأحداث التي شهدتها مدينتا عدن
ذكر العديد من المحللين إن الرئيس السابق علي عبدالله صالح يعمل في هذه الأثناء على استغلال الحوثيين لتحقيق العديد من المكاسب، في سبيل خطته للعودة إلى الحكم، ولي ذراع المملكة العربية السعودية