اخبار تقارير
قال الرئيس عبدربه منصور هادي إن استقالته كانت نتيجة ضغوط مارسها الحوثيون عليه من أجل السيطرة على الحكم عبر قرارات جمهورية يصدرها هو.
وخلال لقائه عددا من قيادات وكوادر حزب المؤتمر الشعبي العام
صباح 15 يناير/كانون الثاني 2011 استيقظ صالح على هتافات طلاب جامعة صنعاء، وهم يطالبونه بالرحيل من السلطة، فجأةً وجد الحوثيون أنفسهم في ساحات الثورة بصنعاء، فيما وجد صالح نفسه وحيداً محاصراً
مراقبون يمنيون: الانقلاب الحوثي صناعة إيرانية تسعي طهران لتجميل صورته
لاقت جماعه الحوثي رفضا قاطعا في أوساط الشارع اليمني الأمر الذي اجبر حليفها إيران على السعي لدغدغت مشاعر اليمنيين
أولت الصحف اليمنية الصادرة اليوم الخميس اهتماما بالتوتر الأمني في عدن (جنوب) الذي تسبب فيه رفض قائد القوات الخاصة إقالته من منصبه بقرار من الرئيس عبد ربه منصور هادي.
كما تطرقت تلك الصحف
ذكرت صحيفة "الشارع" اليمنية المستقلة أن الرئيس عبد ربه منصور هادى رفض مقترحين لحل موضوع تشكيل مجلس رئاسى فى اطار الجهود المبذولة لحل الازمة السياسية فى البلاد.
كما رفض الرئيس اليمني، المشاركة
ألقت الأجهزة الأمنية اليمنية على مغربية تورطت في تقديم الدعم اللوجستي لتنظيم القاعدة بمشاركة زوجها الموقوف حاليا، القيادي في التنظيم الإرهابي سابقا، وهو أحد المطلوبين لوزارة الداخلية إثر
أثار تعيين الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، العميد الركن ثابت محمد جواس قائد القوات الخاصة في عدن جدلاً واسعاً حول قتل مؤسس جماعة الحوثي.
القائد العسكري جواس المنتمي إلى ردفان من أبرز
أكد حزب الإصلاح، أن تهديد جماعة الحوثي، بحله " ليس بمستغرب البتة"، واصفا الجماعة بالعصابة الإنقلابية والمتعطشة للسلطة ولصوص الثورات.
وأشار المحرر السياسي بموقع الحزب الرسمي على الإنترنت (
رفعت السلطات الأمنية في المملكة العربية السعودية الحجب على موقع "مأرب برس" الاخباري اليمني، بعد أكثر من عام على حجبه.
وأكد مدير تحرير موقع "مأرب برس"، الاخباري الزميل نايف الجرباني، ان
في ظل تدهور الأوضاع في اليمن وازدياد حدة أزمته السياسية، يسعى الحراك الجنوبي إلى الانفصال عن شمال اليمن وإقامة دولة في جنوبه، لكن السؤال المطروح هو هل ينجح قادة الحراك في تحقيق غايتهم التي