اخبار تقارير
بدأ الحوثيون يفقدون ثقتهم في إيران، ويضعون للتعاون مع القيادات الإيرانية حسابات جديدة، بعد الضربة الموجعة التي تلقاها الجيش الحوثي من قوات التحالف عبر “عاصفة الحزم”، حيث اختلفت
سارعت عجوز يمنية لبيع بقرتها التي لاتملك سواها في السوق بمبلغ 60 ألف ريال يمني، سعياً منها لتقديم خدمة للمقاومة الشعبية، التي تناضل من أجل تحرير اليمن من الحوثيين.
واشترت "العجوز" بقيمة بقرتها
تشتغل ذهنية الحوثي وصالح حاليا بهذه الطريقة : سينجح الانقلاب او يذهب الشعب ضحية المجاعة والأزمة التي تعصف بالبلاد .
اما الازمة التي يتحدثان عنها فهي تلك التي نشبت بقرار سياسي منهما ، يؤكد
شهدت الضاحية الجنوبية في بيروت، الاثنين، تشييع زعيم الحوثيين الروحي عبد الملك الشامي، الذي توفي متأثرا بإصابته، ليدفن بجانب القائد العسكري السابق لحزب الله عماد مغنية، الذي كان على
قالت مصادر قبلية في محافظة مأرب "شرق اليمن" ان معارك طاحنة تدور بين رجال القبائل ومسلحي الحوثي في عدة مناطق من المحافظة، وان تقدما كبيرا تحرزه القبائل على حساب جماعة الحوثي على مختلف
تعتمد جماعة أنصار الله "الحوثيين"، على العديد من مصادر التمويل سواء الداخلية أو الخارجية، حيث يمول الحوثيين عن طريق التبرعات والزكاة من الأتباع والجميعات الخيرية الموالية، أما التمويل
تحدثت مصادر حكومية عن خمسة أسباب وراء تعيين خالد بحاح، رئيس الحكومة، نائباً للرئيس عبد ربه منصور هادي. وكالة الأناضول التركية أوضحت أن الأسباب هي" إعادة الثقة إلى مؤسسة الرئاسة، والتحسب
يُشيّع عصر اليوم الإثنين، القيادي في جماعة "أنصار الله" (الحوثيين)، محمد عبد الملك الشامي، في "روضة الشهيدين" في ضاحية بيروت الجنوبية، حيث يدفن "حزب الله" اللبناني أبرز قياداته (عماد مغنية ونجله
فى تغريدة على تويتر، علق الفريق ضاحي خلفان، قائد شرطة دبي السابق، على خبر وفاة عبد الملك الحوثي في اليمن بطريقة ساخرة، حيث قال: "شئ واحد فقط ينفي موت الحوثي، خروجه مكذبا لما يقال عنه، أما إذا
أعربت مصادر يمنية لـ"العربي الجديد" عن اعتقادها بأن الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح يسعى جاهدا إلى الحفاظ على ثروته الهائلة الموزعة في معظمها على هيئة عقارات في عشرين دولة عربية